mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 230 بتاريخ الثلاثاء يونيو 14, 2016 7:29 pm

أبريل 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     

اليومية اليومية


    قصه للكبار فقط

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    قصه للكبار فقط Empty قصه للكبار فقط

    مُساهمة من طرف  الثلاثاء مارس 02, 2010 7:53 am

    قصة محرجه اقراها لوحدك?????

    في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق


    ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود

    سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم

    بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت

    الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها

    الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله

    شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى

    دقائق معدودات

    ولن ادخل في التفاصيل لأن فيها سين وجيم علينا

    حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهـو

    يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى?

    أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض

    الأحيان على مقتطعات من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك)

    حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى

    وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط .... الشارع للتفتيش

    لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من

    قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة

    خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق

    جبهته معلنة في صورة رائعة مدى

    التضامن الجسدي في جسم الإنسان

    رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل?طريقه بدون أن

    يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة?

    في احترام المظاهر الكاذبة

    تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن?تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في

    رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين?

    وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما

    أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أيضع يده عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة

    فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين

    على ما قمت به?

    ركن سيارته في الكراج الخاص بها وما أن فتح الباب?حتى ظهر ابنه الصغر

    ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في?الصياح الهستيري

    وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن يسمع صوته الجيران ولكن هيهات

    لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت

    الضجة خارجا

    قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي

    ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم خـآلـد)

    ولكنها أكملت

    اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين)

    فأمر ابنه الأكبر (خـآلـد) بأن يحضر له سكينا ففعل ما أمره به وضع يديه عليها

    ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنه قدرها

    تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف ..... شققها نصفين

    وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية))

    حمراء حمراء!!!!!

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين أبريل 29, 2024 11:29 am