mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 230 بتاريخ الثلاثاء يونيو 14, 2016 7:29 pm

يونيو 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية اليومية


    ألمانية تحرم زوجها المصري‮ ‬من طفلته التي‮ ‬أراد تربيتها علي‮ ‬العادات الشرقية

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ألمانية تحرم زوجها المصري‮ ‬من طفلته التي‮ ‬أراد تربيتها علي‮ ‬العادات الشرقية Empty ألمانية تحرم زوجها المصري‮ ‬من طفلته التي‮ ‬أراد تربيتها علي‮ ‬العادات الشرقية

    مُساهمة من طرف  الثلاثاء يونيو 30, 2009 6:21 am

    ألمانية تحرم زوجها المصري‮ ‬من طفلته التي‮ ‬أراد تربيتها علي‮ ‬العادات الشرقية

    <table style="WIDTH: 100%"><tr><td style="WIDTH: 3%; HEIGHT: 51px" vAlign=top align=right></TD>
    <td style="WIDTH: 100%; HEIGHT: 51px" vAlign=top align=right>وزارة الخارجية تجاهلت المأساة‮ ‬ ألمانية تحرم زوجها المصري‮ ‬من طفلته التي‮ ‬أراد تربيتها علي‮ ‬العادات الشرقية 25547l
    لا كرامة لبني‮ ‬في‮ ‬وطنه‮ ... ‬ولا لمصري‮ ‬أيضاً‮.. ‬والشواهد علي‮ ‬ذلك لا تحصي‮ ‬ولا تعد‮ .. ‬مع كل طلعة شمس وإهانات المصريين لا تنتهي‮ ‬في‮ ‬الداخل كما في‮ ‬الخارج‮ .. ‬وابرز ها تكتشفه من تلك الاهانات أننا إزاء حزب حاكم أبدع في‮ ‬استخدام عشرات الوسائل في‮ ‬إذلال المصريين وافقارهم‮.‬ وفيما‮ ‬يلي‮ ‬نطرح قصة‮ ‬غير تقليدية وأحداثها تدور خارج الوطن ـ في‮ ‬ألمانيا حيث الديمقراطية وحقوق الإنسان علي‮ ‬خط واحد مع حقوق الحيوان ـ‮ ‬غير ان المصري‮ ‬هناك وبطل روايتنا علي‮ ‬وجه التحديد لم‮ ‬ينل لا حق إنسان ولا حق الحيوان‮..‬ أدلة الاتهام الموجهة لبطل الرواية الواقعية لا تخرج عن كونه مصريا ـ عربيا ـ مسلما،‮ ‬ولهذه الاسباب أخذوا منه ابنته عنوة بزعم الاتهام السابق التجهيز،‮ ‬والذي‮ ‬مفاده ان العرب‮ ‬يعذبون أبناءهم وبالرغم من ان الطفلة من أبوين مصريين إلا ان عملية سرقتها من والدها جرت بسرعة شديدة وأمام الأب الذي‮ ‬فشل في‮ ‬استعادة الطفلة‮. ‬ فكلمة‮ »‬إرهاب‮« ‬أصبحت عصا سحرية في‮ ‬يد دول الديمقراطية عند الرغبة في‮ ‬امتهان كرامتنا أو الاحتيال علينا لحد نزع فلذات أكبادنا منا دون وجه حق‮.‬ ترجع وقائع الواقعة عندما توفيت زوجة ـ أسامة جلال بهجت ـ المصرية وتركت له فتاة اسمها‮ ‬ياسمين لم تخطوا الخط الأولي‮ ‬في‮ ‬حياتها بعد،‮ ‬فقرر والدها ان‮ ‬يصطحبها للعيش معه ومع زوجته الألمانية التي‮ ‬سمحت له بالزواج من أخري‮ ‬لعدم قدرتها علي‮ ‬الانجاب‮ ... ‬عاش أسامة وابنته وزوجته الألمانية حياة سعيدة لفترة صغيرة بها نوع من الاستقرار،‮ ‬إلا انه سرعان ما بدأت الخلافات تنشب بينه وبين زوجته الألمانية حول طريقة تربية ـ‮ ‬ياسمين ـ الأب‮ ‬يريد تربيتها علي‮ ‬تعاليم الإسلام،‮ ‬وعادات المصريين المحافظة،‮ ‬والزوجة تصفه بالجهل والتخلف وعدم فهم أصول التربية‮ ... ‬لم‮ ‬يجد الأب ـ مفرا ـ من جمع أوراقه وإنهاء مشروعاته لينجو بابنته إلا أنه فوجئ بعدم رغبة زوجته الألمانية في‮ ‬العودة إلي‮ ‬مصر وبعد خلافات كثيرة قررا الانفصال علي‮ ‬ان‮ ‬يعود بابنته إلي‮ ‬وطنه،‮ ‬إلا ان الزوجة هددته بأنه في‮ ‬حالة العودة إلي‮ ‬مصر ستحصل منه علي‮ ‬حضانة ـ‮ ‬ياسمين ـ وان القوانين في‮ ‬بلادها ستساعدها علي‮ ‬ذلك‮ ‬،‮ ‬إلا ان والد‮ ‬ياسمين لم‮ ‬يعط بالاً‮ ‬لتهديداتها واستبعد فرصة حصولها علي‮ ‬حضانة البنت نظراًَ‮ ‬لانها ليست أمها،‮ ‬كما ان الطفلة تحمل الجنسية المصرية وليست الألمانية‮ . ‬إلا ان الريح أتت بما لا تشتهيه السفن وفوجئ الأب بعد عودته من العمل بعدم وجود زوجته وابنته‮ ‬ياسمين ولم تسفر جهود بحثه عن رؤيتها أو الاطمئنان عليها منذ خمسة أشهر حتي‮ ‬الآن‮ . ‬قامت الزوجة الألمانية برفع دعوي‮ ‬ضده الحجة أنه‮ ‬يرهب الطفلة ويعذبها وأستندت في‮ ‬دعواها إلي‮ ‬أنه‮ »‬مصري‮« ‬وان المصريين وحسب التقارير‮ ‬يسيئون معاملة الأطفال‮ . ‬يحكي‮ ‬أسامة بهجت للوفد ـ أنه عندما علم برفع زوجته لتلك القضايا توجه للقنصلية المصرية وخاطب جميع المسئولين في‮ ‬الخارجية إلا انه لم‮ ‬يلق أحد له بالاً‮ ‬وأضاف أسامة أنه‮ ‬يعيش حالة من الذل والانكسار بعدما شعر بعدم ووجود قوانين مصرية تسانده للاحتفاظ بابنته،‮ ‬في‮ ‬حين أن القوانين في‮ ‬الخارج تنصر رعاياها ظالمين أو مظلومين‮.‬ ‮ ‬وانخرط والد ـ‮ ‬ياسمين ـ في‮ ‬البكاء قائلاً‮ »‬ماذنب ابنتي‮ ‬أن تعيش‮ ‬يتيمة الأم والأب وأضاف أنه علي‮ ‬استعداد أن‮ ‬يدفع كل ما‮ ‬يملك في‮ ‬سبيل الإطمئنان علي‮ ‬ابنته ورؤيتها وفي‮ ‬سبيل ان‮ ‬يحمي‮ ‬ابنته من بؤر الرذيلة وتساءل ماذا بعد ان تؤخذ منا فلذات أكبادنا ونحن لا حول لنا ولاقوة ؟‮!‬ مني‮ ‬أبو سكين </TD></TR></TABLE>
    المصدر جريده الوفد

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت يونيو 01, 2024 10:20 am