mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 28 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 28 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 230 بتاريخ الثلاثاء يونيو 14, 2016 7:29 pm

مايو 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية


    اخرج بدون أذن زوجي لإهماله لي، فما الحكم؟

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    اخرج بدون أذن زوجي لإهماله لي، فما الحكم؟ Empty اخرج بدون أذن زوجي لإهماله لي، فما الحكم؟

    مُساهمة من طرف  الثلاثاء يونيو 22, 2010 7:59 am

    اخرج بدون أذن زوجي لإهماله لي، فما الحكم؟


    الاحد,16 مايو , 2010 -16:18


    يجيب على هذه الفتوى الدكتور عبد الله سمك: الخطأ لايبرر الخطأ ، فعلى الزوج أن تستأذن زوجها ، على أي حال.
    وقد وردت جملة من الأحاديث في هذا الشأن منها :
    (حق الزوج على زوجته أن لا تمنعه نفسها وإن كانت على ظهر قتب (ظهر البعير) وأن لا تصوم يومًا واحدًا إلا بإذنه إلا الفريضة فإن فعلت أثمت ولم يتقبل منها وأن لا تعطى من بيته شيئًا إلا بإذنه فإن فعلت كان له الأجر وكان عليها الوزر وأن لا تخرج من بيته إلا بإذنه فإن فعلت لعنتها ملائكة الله ملائكة الغضب وملائكة الرحمة حتى تتوب أو ترجع قيل وإن كان ظالمًا قال وإن كان ظالمًا ) أخرجه الطيالسى ، والبيهقى ، وابن عساكر عن ابن عمر
    (حق الزوج على المرأة أن لا تهجر فراشه وأن تبر قسمه وأن تطيع أمره وأن لا تخرج إلا بإذنه وأن لا تدخل عليه من يكره )اخرجه الطبرانى ، وابن النجار عن تميم الدارى
    (حق الزوج على زوجته أن لا تمنع نفسها منه ولو على قتب فإذا فعلت كان عليها إثم وأن لا تعطى شيئًا من بيته إلا بإذنه) أخرجه البيهقى عن ابن عباس

    (لا تأذن المرأة فى بيت زوجها إلا بإذنه ولا تقوم من فراشها فتصلى تطوعا إلا بإذنه )اخرجه الطبرانى عن ابن عباس
    (لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تأذن فى بيت زوجها إلا بإذنه ولا تخرج وهو كاره ولا تطيع فيه أحدا ولا تخشن(توغر) بصدره ولا تعتزل فراشه ولا تصرمه (تقاطعه)فإن كان هو أظلم منها فلتأته حتى ترضيه فإن كان هو قبل منها فبها ونعمت وقبل الله عذرها وأفلح حجتها ولا إثم عليها وإن هو أبى أن يرضى عنها فقد أبلغت عند الله عذرها )الطبرانى ، والحاكم ، والبيهقى عن معاذ.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 09, 2024 9:21 am