شيخ الأزهر كان وكان وكان
ويمضي شيخ الازهر الي العالم الاخر تاركا كل خصومه وأعدائه ولعناتهم وسبابهم رحل العالم الفقيه الإمام خادم الاسلام قد نتفق أو نختلف معه في مواقفه او افعاله او ردود افعاله او ارائه أو تصريحاته ولكنه يظل إمام أعرق واعظم منارة علم للاسلام مهما وهنت أو ضعفت ان لم نحترمه لقامته ومقامه نحترمه لعلمه وان لم نحترمه لعلمه نحترمه لسنه
ثرى أطهر بقاع الأرض سيوارى فيها جثمانه بعد ان رزق بحسن الخاتمة كمكافأة من المولى على الصبر على الإسائات والبذائات التي طالته ونال درجة من درجات الشهادة لتسليمه الأمانة بعيدا عن داره وأهله ووطنه
كعالم مجتهد باحث ليس مطالب أن يسعى لينول رضا الناس وانما معايير العالم تختلف عن معايير الفرد العادي هو في النهاية كان بشرا لم يكن ملاكا من حقه أن يخطئ فله أجر وإن أصاب فله أجران الاختلاف في قضايا فقهية لا تقلل من هيبته وإحترامه وسمو مكانته لأن في اختلافهم رحمة ولكن بعض الدعاة الموتورين او الملقبين أنهم شيوخ صوروه للعامة انه بلاء على الاسلام وأنه قال وفعل وحسابه عند ربه عسيرا وكأنهم أوصياء ووساطء بين العبد وربه وصبوا عليه جام غضبهم وسبابهم في حين انهم تنساوا ان ديننا يحرم علينا السب واللعن والنميمة كان يخرج من كل معركة علمية بأسانيد وأدلة من العلماء الثقة كإبن قطيبة في قضية البنوك والفوائد والامام الغزالي في قضية النقاب الان أكرمه الله بالجوار الأبدي بأشرف المرسلين وصحابته قديما قالوا أن وفاة ألف عابد أهون ألف مرة من وفاة عالم فهم ورثة الأنبياء ولكننا نريد أن نعامل أي شخصية عامة كملاك تماما او شيطان تماما ننظر الي الجزء لا الي الكل
ويمضي شيخ الازهر الي العالم الاخر تاركا كل خصومه وأعدائه ولعناتهم وسبابهم رحل العالم الفقيه الإمام خادم الاسلام قد نتفق أو نختلف معه في مواقفه او افعاله او ردود افعاله او ارائه أو تصريحاته ولكنه يظل إمام أعرق واعظم منارة علم للاسلام مهما وهنت أو ضعفت ان لم نحترمه لقامته ومقامه نحترمه لعلمه وان لم نحترمه لعلمه نحترمه لسنه
ثرى أطهر بقاع الأرض سيوارى فيها جثمانه بعد ان رزق بحسن الخاتمة كمكافأة من المولى على الصبر على الإسائات والبذائات التي طالته ونال درجة من درجات الشهادة لتسليمه الأمانة بعيدا عن داره وأهله ووطنه
كعالم مجتهد باحث ليس مطالب أن يسعى لينول رضا الناس وانما معايير العالم تختلف عن معايير الفرد العادي هو في النهاية كان بشرا لم يكن ملاكا من حقه أن يخطئ فله أجر وإن أصاب فله أجران الاختلاف في قضايا فقهية لا تقلل من هيبته وإحترامه وسمو مكانته لأن في اختلافهم رحمة ولكن بعض الدعاة الموتورين او الملقبين أنهم شيوخ صوروه للعامة انه بلاء على الاسلام وأنه قال وفعل وحسابه عند ربه عسيرا وكأنهم أوصياء ووساطء بين العبد وربه وصبوا عليه جام غضبهم وسبابهم في حين انهم تنساوا ان ديننا يحرم علينا السب واللعن والنميمة كان يخرج من كل معركة علمية بأسانيد وأدلة من العلماء الثقة كإبن قطيبة في قضية البنوك والفوائد والامام الغزالي في قضية النقاب الان أكرمه الله بالجوار الأبدي بأشرف المرسلين وصحابته قديما قالوا أن وفاة ألف عابد أهون ألف مرة من وفاة عالم فهم ورثة الأنبياء ولكننا نريد أن نعامل أي شخصية عامة كملاك تماما او شيطان تماما ننظر الي الجزء لا الي الكل