مشاهداتي وملاحظاتي على شعب هونج كونج، فلم أجد أي شخص سمين في هذه البلد، بل كلهم في قمة الرشاقة والحيوية، ويبدو أن اعتماد نظامهم الغذائي على السمك ومشتقاته، ومنتجات البحر ومخرجاته، جعلتهم لا يعانون البدانة الزائدة مثل بعضنا.
لاحظت كذلك ارتفاع نسبة المسنين وكبار السن، بشكل لافت، وبرغم الفقر الشديد للبعض، تجد البعض الآخر يرفل في الثراء، ويركبون سيارات فارهة لم أرى مثلها من قبل، وتجد أناسا يهيمون على وجوههم بلا مأوى، يجمعون ذا القيمة من القمامة.
جميع الأسماء الصينية تنطق بسرعة، في كسر خارق لجميع قواعد مد الحروف في اللغة العربية، إذ يجب عليك أن تأكل الحروف نطقا بسرعة.
ما أن عبرت إلى البر الثاني، أو جزيرة كاو-لوون، حتى بدأ الهنود والماليزيون والفيليبينيون والباتان والبشتون في الظهور، وبدأت أجد جماعات من صغار شباب الهنود يسيرون معا، تعلو أصواتهم بلغتهم التي لا يمكنك ألا تعرفها، لكن ما لاحظته عليهم أنهم لا يهزون رؤوسهم!
تجد في هونج كونج كلها أربعة مساجد، ثلاثة على الجزيرة وواحد في كولون، وللأسف، مواقيت الصلاة التي تجدها على المواقع الإسلامية لا تتفق مع مواقيت الصلاة التي يحددها المركز الإسلامي، ولذا يجب على المسلم أن يجتهد حتى يصل إلى هذا المركز ويعرف منه المواقيت كما اتفق عليها أهل البلد.
يكفي هذا القدر، والآن إلى الصور!
تقاطع شارع فلمنج مع شارع جونستون، ويقع الفندق حيث نزلت في بداية شارع فلمنج!
مشاهد من الدور الثاني في عربة الترام لمبان في شارع جونستون.
مبنى يزيد ارتفاعه عن خمسين طابقا، في كينيدي تاون على البحر.
من لم يعايش الهنود والباكستان، ويتعرف على البان، فلن يفهم سر مثل هذه العلامات التحذيرية!
النظام النظام النظام، فالوقوف في نهاية الطابور لا يقلل من شأن أي شخص!!!
في انتظار الحافلة/ الأوتوبيس – دون عراك أو خفة دم أو جدل عقيم سقيم.
برج بنك الصين، وأظنه يبلغ المائة طابق أو يزيد، وهو مبني بجوار البرج القديم للبنك.
أشكال دولارات هونج كونج، ويعادل الدولار الواحد نصف درهم - نصف ريال - جنيه مصري ونصف!
أشكال وألوان الترام الكهربي، وهو مشهد يسر الناظر، لكن ركوب الترام يكشف عن استخفاف السائقين بالمنحنيات!
لشدة الزحام بسبب ضيق المكان، تطلب الأمر الارتفاع قدر الإمكان، حتى الطابق الخامس فما فوقه!
ليل حي الأعمال في هونج كونج مزدحم حتى العاشرة، وفارغ في عطلة نهاية الأسبوع (خاصة ليلة الأحد!).
لاحظت كذلك ارتفاع نسبة المسنين وكبار السن، بشكل لافت، وبرغم الفقر الشديد للبعض، تجد البعض الآخر يرفل في الثراء، ويركبون سيارات فارهة لم أرى مثلها من قبل، وتجد أناسا يهيمون على وجوههم بلا مأوى، يجمعون ذا القيمة من القمامة.
جميع الأسماء الصينية تنطق بسرعة، في كسر خارق لجميع قواعد مد الحروف في اللغة العربية، إذ يجب عليك أن تأكل الحروف نطقا بسرعة.
ما أن عبرت إلى البر الثاني، أو جزيرة كاو-لوون، حتى بدأ الهنود والماليزيون والفيليبينيون والباتان والبشتون في الظهور، وبدأت أجد جماعات من صغار شباب الهنود يسيرون معا، تعلو أصواتهم بلغتهم التي لا يمكنك ألا تعرفها، لكن ما لاحظته عليهم أنهم لا يهزون رؤوسهم!
تجد في هونج كونج كلها أربعة مساجد، ثلاثة على الجزيرة وواحد في كولون، وللأسف، مواقيت الصلاة التي تجدها على المواقع الإسلامية لا تتفق مع مواقيت الصلاة التي يحددها المركز الإسلامي، ولذا يجب على المسلم أن يجتهد حتى يصل إلى هذا المركز ويعرف منه المواقيت كما اتفق عليها أهل البلد.
يكفي هذا القدر، والآن إلى الصور!
تقاطع شارع فلمنج مع شارع جونستون، ويقع الفندق حيث نزلت في بداية شارع فلمنج!
مشاهد من الدور الثاني في عربة الترام لمبان في شارع جونستون.
مبنى يزيد ارتفاعه عن خمسين طابقا، في كينيدي تاون على البحر.
من لم يعايش الهنود والباكستان، ويتعرف على البان، فلن يفهم سر مثل هذه العلامات التحذيرية!
النظام النظام النظام، فالوقوف في نهاية الطابور لا يقلل من شأن أي شخص!!!
في انتظار الحافلة/ الأوتوبيس – دون عراك أو خفة دم أو جدل عقيم سقيم.
برج بنك الصين، وأظنه يبلغ المائة طابق أو يزيد، وهو مبني بجوار البرج القديم للبنك.
أشكال دولارات هونج كونج، ويعادل الدولار الواحد نصف درهم - نصف ريال - جنيه مصري ونصف!
أشكال وألوان الترام الكهربي، وهو مشهد يسر الناظر، لكن ركوب الترام يكشف عن استخفاف السائقين بالمنحنيات!
لشدة الزحام بسبب ضيق المكان، تطلب الأمر الارتفاع قدر الإمكان، حتى الطابق الخامس فما فوقه!
ليل حي الأعمال في هونج كونج مزدحم حتى العاشرة، وفارغ في عطلة نهاية الأسبوع (خاصة ليلة الأحد!).