mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 64 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 64 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    هل أنت من 93%؟؟!! أثبت هذا الشيء...!!

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    هل أنت من 93%؟؟!! أثبت هذا الشيء...!! Empty هل أنت من 93%؟؟!! أثبت هذا الشيء...!!

    مُساهمة من طرف  الثلاثاء يونيو 22, 2010 12:48 am

    هل أنت من 93%؟؟!! أثبت هذا الشيء...!!

    هل أنت من 93%؟؟!! أثبت هذا الشيء...!! 11-6-2010-16-14-28340



    قد يلفت انتباهك هذا العنوان مثلما لفت انتباهي
    لكن اتمنى أن تقرأ للنهاية وتكون عندك الشجاعة الكافية لتجيب على السؤال:
    لأي الفريقين تنتمي أنت؟
    قد أكون أنا نفسي بحاجة لكي أجيب على هذه السؤال عندما قرأت المقالة التالية .. ولكن؛ لنقرأها اولاً:
    هل أنت من 93%؟؟!! أثبت هذا الشيء...!!
    هل تساءلت يومًا ماذا كان سيحصل لو تعاملنا مع القرآن مثل ما نتعامل مع هواتفنا المحمول؟؟
    ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب... في حقائبنا وجيوبنا؟؟
    ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم؟؟
    ماذا لو عدنا لاحضاره في حال نسيناه؟؟
    ماذا لو استخدمناه للحصول على الرسائل النصية؟؟
    ماذا لو عاملناه كما لو أننا لا نستطيع العيش بدونه؟؟
    ماذا لو اعطيناه لأطفالنا كهدية؟؟
    ماذا لو استخدمناه عند السفر؟؟
    ماذا لو لجأنا إليه عند الحالات الطارئة؟؟
    هذا أمر يجعلك تتسائل......أين هو مصحفي!!؟؟
    وأيضًا...على عكس هاتفك...لا داعي لأن تخاف على قرآنك من الإنقطاع
    توقف للحظة وفكر...........ما هي أولوياتك؟؟
    وافعل ما ترى إن الله يريد منك فعله
    وإلى أي الفريفين تنتمي حقًا وبصدق مع نفسك وربك؟
    أنا شخصيًا لم أستطع تحديد إلى أي الفريقين أنتمي
    فالمصحف الشريف فعلاً معي وأضعه أيضًا كبرنامج على هاتفي المحمول وبه المعاني والتفسير وكل شئ
    ولكن متى ألجأ له؟ وهل هذا يكفي؟
    هذا هو السؤال الذي أوجهه لنفسي
    هل من حقي أن أسأل لماذا لا يرضى الله عنا ونحن المقصرون في أبسط ما علينا من واجبات تجاهه؟
    عمومًا الخلاصة تتجمع في حديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
    قال رسول الله صلى الله وعليه وسلم: " تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدًا ... كتاب الله وسنتي" صدق رسول الله صلى اله عليه وسلم
    فهل اقتنعت الآن؟!
    يٌقال أن 93% من الذين سيقرأون هذه الكلمات لن يهتموا و7% فقط هم من سيهتمون بذلك ويدافعون عنه
    إذا كنت من ال 7 % اللذين سيدافعون عنه...
    فاعلم أن
    عليك أن تثبت ذلك لنفسك أولاً وأخيرًا..

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 10:39 pm