الفنانه الجميله
شاديه
------
شادية (8 فبراير1934), فنانة ممثلة ومطربة مصرية ولدت في حي عابدين في العاصمة المصرية القاهره ولكن ترجع اصولها إلى محافظة الشرقية شرق القاهرة.اسمها الحقيقي فاطمة كمال شاكر قدمت خلال فترة ما يقارب أربعين عاما حوالي 112 فيلماً و 10 مسلسلات إذاعية ومسرحية واحدة.
جاءت فرصة العمر لشادية- كما تقول- في فيلم المرأة المجهولةلمحمود ذو الفقار عام 1959 وهو من الادوار التي أثبتت قدرة شادية العالية على تجسيد كافة الأدوار ومن يصدق إن شادية "30 سنة" تظهر كأم لشكري سرحان "34 سنة" وتؤدى بهذة البراعة وليس أمامك إلا أن تصدقها. والنقلة الأخرى في حياة شادية من خلال أفلامها مع صلاح ذو الفقار والتي اخرجت طاقات شادية الكوميدية مراتي مدير عام 1966 - كرامة زوجتي 1967 - عفريت مراتي 1968) وقدما أيضاً أغلى من حياتي عام 1965) وهو أحد روائع محمود ذو الفقار الرومانسية
الاعتزال
من مقولتها الشهيرة عندما قررت الاعتزال وارتداء الحجاب وتبريرها كانت هذه الكلمات الصادقة والنابعة من تصميم واردة منقطعة النظير
"لأننى في عز مجدى أفكر في الإعتزال لا أريد أن أنتظر حتى تهجرنى الأضواء بعد أن تنحسر عنى رويداً رويداً... لا أحب أن أقوم بدور الأمهات العجائز في الأفلام في المستقبل بعد أن تعود الناس أن يرونى في دور البطلة الشابة.. لا أحب أن يرى الناس التجاعيد في وجهى ويقارنون بين صورة الشابة التي عرفوها والعجوز التي سوف سيشاهدونها.. أريد أن يظل الناس محتفظين بأجمل صورة لى عندهم ولهذا فلن أنتظر حتى تعتزلنى الأضواء وإنما سوف اهجرها في الوقت المناسب قبل أن تهتز صورتى في خيال الناس.
-----
شاديه
------
شادية (8 فبراير1934), فنانة ممثلة ومطربة مصرية ولدت في حي عابدين في العاصمة المصرية القاهره ولكن ترجع اصولها إلى محافظة الشرقية شرق القاهرة.اسمها الحقيقي فاطمة كمال شاكر قدمت خلال فترة ما يقارب أربعين عاما حوالي 112 فيلماً و 10 مسلسلات إذاعية ومسرحية واحدة.
جاءت فرصة العمر لشادية- كما تقول- في فيلم المرأة المجهولةلمحمود ذو الفقار عام 1959 وهو من الادوار التي أثبتت قدرة شادية العالية على تجسيد كافة الأدوار ومن يصدق إن شادية "30 سنة" تظهر كأم لشكري سرحان "34 سنة" وتؤدى بهذة البراعة وليس أمامك إلا أن تصدقها. والنقلة الأخرى في حياة شادية من خلال أفلامها مع صلاح ذو الفقار والتي اخرجت طاقات شادية الكوميدية مراتي مدير عام 1966 - كرامة زوجتي 1967 - عفريت مراتي 1968) وقدما أيضاً أغلى من حياتي عام 1965) وهو أحد روائع محمود ذو الفقار الرومانسية
الاعتزال
من مقولتها الشهيرة عندما قررت الاعتزال وارتداء الحجاب وتبريرها كانت هذه الكلمات الصادقة والنابعة من تصميم واردة منقطعة النظير
"لأننى في عز مجدى أفكر في الإعتزال لا أريد أن أنتظر حتى تهجرنى الأضواء بعد أن تنحسر عنى رويداً رويداً... لا أحب أن أقوم بدور الأمهات العجائز في الأفلام في المستقبل بعد أن تعود الناس أن يرونى في دور البطلة الشابة.. لا أحب أن يرى الناس التجاعيد في وجهى ويقارنون بين صورة الشابة التي عرفوها والعجوز التي سوف سيشاهدونها.. أريد أن يظل الناس محتفظين بأجمل صورة لى عندهم ولهذا فلن أنتظر حتى تعتزلنى الأضواء وإنما سوف اهجرها في الوقت المناسب قبل أن تهتز صورتى في خيال الناس.
-----