الأربعاء، 27 أبريل 2011 -
قرر المستشار سامى زين الدين، قاضى التحقيق المنتدب من وزارة العدل، والمعروفة إعلامياً بـ"موقعة الجمل"، والذى يباشر التحقيق مع مرتضى منصور، رئيس نادى الزمالك الأسبق، الاستئناف على قرار المحكمة بقبول الطعن المقدم من المتهم والصادر صباح اليوم بإخلاء سبيل مرتضى.
وطلب زين الدين تحديد جلسة الغد للنظر فى هذا الاستئناف ومن المنتظر أن تبت المحكمة فى الاستئناف غداً، ولذا قررت النيابة استمرار حبسه فى سجن "طره" على ذمة التحقيقات فى تلك القضية، بعد أن تم إعادة مرتضى إلى محبسه بواسطة عربة إسعاف تمهيداً للإفراج عنه، إلا أنه سيظل حتى الغد لنظر القرار.
وكان المستشار محمد منير عبد الفهيم، قاضى الاستئناف، أمر بإخلاء سبيل مرتضى منصور رئيس نادى الزمالك الأسبق، بعد أكثر من ساعة ونصف فى قاعة المداولة مع فريق دفاعه، للنظر فى الاستئناف المقدم من مرتضى على قرار حبسه 15 يومًا.
فيما ردد أنصار مرتضى قائلين: "مش عايزين غير العدل" فيما أخذ أنصاره يرددون وراءه "يا رب يا رب" وكان مرتضى منصور قد حضر من محبسه فى سجن طره فى سيارة إسعاف لتقديم تظلم على قرار حبسه 15 يومًا على خلفية اتهامه بالتورط فى واقعة الاعتداء على المتظاهرين فى موقعة الجمل.
وطالب فريق الدفاع عن منصور بسقوط قرار الحبس وفقا للمادة 167 من قانون الإجراءات الجنائية، حيث إنه كان من المفترض النظر فى أمر المتهم خلال 48 ساعة، ولكن هذه المدة انقضت ومر عليها أكثر من 96 ساعة بسبب العطلات ونفى فريق الدفاع عن مرتضى وجود شهود إثبات أو أى دليل مادى يدين المتهم
قرر المستشار سامى زين الدين، قاضى التحقيق المنتدب من وزارة العدل، والمعروفة إعلامياً بـ"موقعة الجمل"، والذى يباشر التحقيق مع مرتضى منصور، رئيس نادى الزمالك الأسبق، الاستئناف على قرار المحكمة بقبول الطعن المقدم من المتهم والصادر صباح اليوم بإخلاء سبيل مرتضى.
وطلب زين الدين تحديد جلسة الغد للنظر فى هذا الاستئناف ومن المنتظر أن تبت المحكمة فى الاستئناف غداً، ولذا قررت النيابة استمرار حبسه فى سجن "طره" على ذمة التحقيقات فى تلك القضية، بعد أن تم إعادة مرتضى إلى محبسه بواسطة عربة إسعاف تمهيداً للإفراج عنه، إلا أنه سيظل حتى الغد لنظر القرار.
وكان المستشار محمد منير عبد الفهيم، قاضى الاستئناف، أمر بإخلاء سبيل مرتضى منصور رئيس نادى الزمالك الأسبق، بعد أكثر من ساعة ونصف فى قاعة المداولة مع فريق دفاعه، للنظر فى الاستئناف المقدم من مرتضى على قرار حبسه 15 يومًا.
فيما ردد أنصار مرتضى قائلين: "مش عايزين غير العدل" فيما أخذ أنصاره يرددون وراءه "يا رب يا رب" وكان مرتضى منصور قد حضر من محبسه فى سجن طره فى سيارة إسعاف لتقديم تظلم على قرار حبسه 15 يومًا على خلفية اتهامه بالتورط فى واقعة الاعتداء على المتظاهرين فى موقعة الجمل.
وطالب فريق الدفاع عن منصور بسقوط قرار الحبس وفقا للمادة 167 من قانون الإجراءات الجنائية، حيث إنه كان من المفترض النظر فى أمر المتهم خلال 48 ساعة، ولكن هذه المدة انقضت ومر عليها أكثر من 96 ساعة بسبب العطلات ونفى فريق الدفاع عن مرتضى وجود شهود إثبات أو أى دليل مادى يدين المتهم