٢٤/ ٩/ ٢٠١١
تظاهر عشرات الإسرائيليين أمام القنصلية المصرية فى مدينة إيلات، مساء أمس الأول، مطالبين بإنزال العلم المصرى من فوق مبنى القنصلية، واعتقلت الشرطة عدداً منهم لإخلالهم بالأمن العام.
شارك أعضاء حركة «إيلات يهودية»، الدينية المتطرفة فى المظاهرة التى جاءت رداً على أحداث السفارة الإسرائيلية بالقاهرة، وسارعت قوات كبيرة من الشرطة الإسرائيلية لفض المتظاهرين، لأنهم ـ حسبما قال قائد شرطة إيلات، ليئور بن سيمون ـ لم يحصلوا على تصريح بالتظاهر، وتم إلقاء القبض على عدد منهم لإخلالهم بالأمن العام.
كانت مظاهرات قد اندلعت الأسبوع الماضى أمام القنصلية المصرية، طالب فيها عشرات الإسرائيليين بطرد السفير المصرى، ونظم نشطاء اليمين الإسرائيل مظاهرة أخرى أمام القنصلية ذاتها، الأسبوع الماضى، فى ساعة متأخرة من مساء الجمعة، طالبوا فيها بطرد السفير أيضاً، رداً على الأحداث التى وقعت للسفارة الإسرائيلية فى القاهرة، وما أعقبها من رحيل السفير والدبلوماسيين الإسرائيليين إلى بلادهم، وتوتر العلاقات بين القاهرة وتل أبيب.
وردد المتظاهرون الإسرائيليون أمام القنصلية المصرية فى إيلات هتافات عدائية ضد مصر وشعبها، ووجهوا السباب بألفاظ نابية إلى العرب والرسول محمد ـ صلى الله عليه وسلم.
وارتدى عدد من المتظاهرين ملابس كتبوا عليها: «أيها اليهود.. تعالوا لننتصر»، ورددوا أغنية تقول كلماتها: «أعترف أمامك بأن شعب إسرائيل حى، إننا نحبك ياربنا المقدس، يا سيد الغفران، مازال كاهانا حى».
تظاهر عشرات الإسرائيليين أمام القنصلية المصرية فى مدينة إيلات، مساء أمس الأول، مطالبين بإنزال العلم المصرى من فوق مبنى القنصلية، واعتقلت الشرطة عدداً منهم لإخلالهم بالأمن العام.
شارك أعضاء حركة «إيلات يهودية»، الدينية المتطرفة فى المظاهرة التى جاءت رداً على أحداث السفارة الإسرائيلية بالقاهرة، وسارعت قوات كبيرة من الشرطة الإسرائيلية لفض المتظاهرين، لأنهم ـ حسبما قال قائد شرطة إيلات، ليئور بن سيمون ـ لم يحصلوا على تصريح بالتظاهر، وتم إلقاء القبض على عدد منهم لإخلالهم بالأمن العام.
كانت مظاهرات قد اندلعت الأسبوع الماضى أمام القنصلية المصرية، طالب فيها عشرات الإسرائيليين بطرد السفير المصرى، ونظم نشطاء اليمين الإسرائيل مظاهرة أخرى أمام القنصلية ذاتها، الأسبوع الماضى، فى ساعة متأخرة من مساء الجمعة، طالبوا فيها بطرد السفير أيضاً، رداً على الأحداث التى وقعت للسفارة الإسرائيلية فى القاهرة، وما أعقبها من رحيل السفير والدبلوماسيين الإسرائيليين إلى بلادهم، وتوتر العلاقات بين القاهرة وتل أبيب.
وردد المتظاهرون الإسرائيليون أمام القنصلية المصرية فى إيلات هتافات عدائية ضد مصر وشعبها، ووجهوا السباب بألفاظ نابية إلى العرب والرسول محمد ـ صلى الله عليه وسلم.
وارتدى عدد من المتظاهرين ملابس كتبوا عليها: «أيها اليهود.. تعالوا لننتصر»، ورددوا أغنية تقول كلماتها: «أعترف أمامك بأن شعب إسرائيل حى، إننا نحبك ياربنا المقدس، يا سيد الغفران، مازال كاهانا حى».