23/12/2011
قالت الفنانة والراقصة المصرية دينا إنها لا تخجل من فيلمها الجنسي الذي صوره لها رجل الأعمال المصري حسام أبو الفتوح منذ عدة سنوات، لافته إلي أنها لا تأبه لتسرب هذا الفيديو علي الانترنت "لأنها لم تخطئ" بحسب قولها.
دينا وصفت تسريب الفيديو الذي جمعها مع رجل الأعمال حسام أبو الفتوح علي الشبكة العنكبوتية بأنه أكبر "خبطة" في حياتها قائله" دماغي لم تستوعب ما حدث، فهي أكبر خبطة في حياتي" مشدده أنها لم تخطئ لأنه كان زوجها عرفياً آنذاك.
الراقصة التي يعرض لها الآن في دور السينما فيلم "شارع الهرم" قالت إنها غير نادمه علي انتشار هذا الفيديو داعية الناس علي تذكر وعدم نسيان ما حدث لأنه جزء من حياتها، وقالت-أثناء استضافتها في برنامج خبايا علي قناة - MBC"أنا أريد أن تظل الناس متذكرة هذا الحدث، لأنه جزء من حياتي، ولا أحب أن ينسوه، فأنا لم أكن مخطئة، أنا أريدهم أن يظلوا فاكرينه".
أما عن موقف ابنها البالغ 12 عاماً من العمر من هذا الفيديو الإباحي، فأكدت دينا أنها ستحكي له هذا الموقف، و لا تتوقع أن يغضب أو يتضايق منها، بل تتوقع أن يتفهم الأمر تماماً لأنها هي من قامت بتربيته موضحه ذلك بقولها" سأحكي لابني علي تفاصيل ما حدث عندما يستوعب ذلك لأنه إلى الآن في الثانية عشر من عمره، ولا أعتقد أن يكون له ردة فعل مغايرة، فأنا من ربيته لذلك لن يكون ضد أفكاري، لا بد أن يقتنع بوجهة نظري".
قالت الفنانة والراقصة المصرية دينا إنها لا تخجل من فيلمها الجنسي الذي صوره لها رجل الأعمال المصري حسام أبو الفتوح منذ عدة سنوات، لافته إلي أنها لا تأبه لتسرب هذا الفيديو علي الانترنت "لأنها لم تخطئ" بحسب قولها.
دينا وصفت تسريب الفيديو الذي جمعها مع رجل الأعمال حسام أبو الفتوح علي الشبكة العنكبوتية بأنه أكبر "خبطة" في حياتها قائله" دماغي لم تستوعب ما حدث، فهي أكبر خبطة في حياتي" مشدده أنها لم تخطئ لأنه كان زوجها عرفياً آنذاك.
الراقصة التي يعرض لها الآن في دور السينما فيلم "شارع الهرم" قالت إنها غير نادمه علي انتشار هذا الفيديو داعية الناس علي تذكر وعدم نسيان ما حدث لأنه جزء من حياتها، وقالت-أثناء استضافتها في برنامج خبايا علي قناة - MBC"أنا أريد أن تظل الناس متذكرة هذا الحدث، لأنه جزء من حياتي، ولا أحب أن ينسوه، فأنا لم أكن مخطئة، أنا أريدهم أن يظلوا فاكرينه".
أما عن موقف ابنها البالغ 12 عاماً من العمر من هذا الفيديو الإباحي، فأكدت دينا أنها ستحكي له هذا الموقف، و لا تتوقع أن يغضب أو يتضايق منها، بل تتوقع أن يتفهم الأمر تماماً لأنها هي من قامت بتربيته موضحه ذلك بقولها" سأحكي لابني علي تفاصيل ما حدث عندما يستوعب ذلك لأنه إلى الآن في الثانية عشر من عمره، ولا أعتقد أن يكون له ردة فعل مغايرة، فأنا من ربيته لذلك لن يكون ضد أفكاري، لا بد أن يقتنع بوجهة نظري".