mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 19 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 19 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 230 بتاريخ الثلاثاء يونيو 14, 2016 7:29 pm

مايو 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية


    25 قتيلا على الاقل واضرار جسيمة في فيضانات جنوب فرنسا

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    25 قتيلا على الاقل واضرار جسيمة في فيضانات جنوب فرنسا Empty 25 قتيلا على الاقل واضرار جسيمة في فيضانات جنوب فرنسا

    مُساهمة من طرف  الأحد يونيو 20, 2010 12:55 pm

    25 قتيلا على الاقل واضرار جسيمة في فيضانات جنوب فرنسا

    25 قتيلا على الاقل واضرار جسيمة في فيضانات جنوب فرنسا Photo_1276834235675-1-1
    ,'25 قتيلا على الاقل واضرار جسيمة في فيضانات جنوب فرنسا');]اضغط للتكبير[/url]
    منزل عزلته مياه السيول في دراغينيان في 17 حزيران/يونيو 2010


    • ('25 قتيلا على الاقل واضرار جسيمة في فيضانات جنوب فرنسا',


    6/18/2010 7:19:59 AM

    دراغينيان (فرنسا) (ا ف ب) - ما زالت الاف المنازل معزولة الخميس من دون كهرباء او مياه شفة بعد يومين على فيضانات غير مسبوقة اسفرت عن مقتل 25 شخصا على الاقل في جنوب شرق فرنسا بينما كثرت التساؤلات حول سبل الاحتياط من مخاطر الكوارث الطبيعية.
    وما زال 13 شخصا في عداد المفقودين الخميس بحسب مصدر مقرب من التحقيقات. وانتهت اعمال الاغاثة لكن السلطات لا تستبعد العثور على ضحايا اخرين تحت الانقاض او بعد انحسار المياه، لا سيما في سهل ارجان وهو احد نهرين فاجأ فيضانهما سكان وادي مقاطعة فار.
    واعلن الكولونيل في جهاز الاطفاء جاك بودوه "بدا تراجع المياه لكن ليس بطريقة كاملة وما زال يتعذر الوصول الى بعض المناطق"، موضحا انه يجب على رجال الاغاثة تفتيش كل سيارة وكل البيوت النقالة والمنازل التي اجتاحتها السيول.
    واعلن رئيس الوزراء فرنسوا فيون انه سيرأس الجمعة اجتماعا في باريس لبحث عواقب الفيضانات الدامية. واضاف ان "جميع امكانات الدولة مسخرة لمساعدة المنكوبين"، مضيفا ان الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي سيتوجه الى المنطقة "في مطلع الاسبوع المقبل".
    ورغم هطول بعض الامطار الغزيرة ليلا، ما اثار الخوف مجددا لدى السكان، يحاول الجميع الخميس استئناف حياته العادية رغم الصعوبات الكبرى.
    وبعد الظهر كان التيار الكهربائي منقطعا عن نحو 94 الف منزل بعد ان باءت جهود اعادته الى الفشل، بينما لا يزال نحو 15000 شخص محرومين من الهاتف المنزلي. ولتوفير مياه الشرب، صادرت المحافظة الصهاريج ووزعت المياه المعدنية.
    وعكف السكان على تنظيف منازلهم والمحلات التجارية والمؤسسات ولا بد من عدة ايام وربما اسابيع لتقييم اضرار الكارثة لا سيما على الصعيد الاقتصادي. واعيد فتح محاور الطرق الرئيسية، لكن عددا كبيرا من الطرق الفرعية ما زال مقطوعا. وافادت السلطات المحلية ان معظم الضحايا من المسنين.
    وتحدث وزير الداخلية بريس اورتفو الذي زار المنطقة الاربعاء عن "كارثة غير مسبوقة في المنطقة". واعلن قصر الاليزيه ان الرئيس نيكولا ساركوزي سيتفقد المنطقة مطلع الاسبوع المقبل.
    واعلن جهاز الارصاد الجوية الفرنسي "ميتيو فرانس" ان هذه الامطار تكتسي "طابعا استثنائيا" ولم يشهد لها مثيل منذ 1827 لكن بدات الانتقادات تستهدف قلة الاستعداد لمواجهة الكوارث في فرنسا.
    وبينما كانت الفيضانات تجتاح منطقة دراغينيان، انتقد مجلس الشيوخ الاربعاء "الثغرات" في ادارة مخاطر الفيضانات في فرنسا حسب تقرير تمهيدي اعدته لجنة تحقيق حول عاصفة كسينتيا التي اسفرت عن مصرع 53 شخصا في 28 شباط/فبراير في غرب فرنسا.
    وشدد عضو مجلس الشيوخ الان انزياني مقرر لجنة التحقيق بشان فيضانات دراغينيان، بالقول "بالامكان تفادي سقوط قتلى". واشار الى ان "هناك مشكلة في نقل الاخبار والتاهب" لا سيما بشان السائقين الذين عثر عليهم متوفين في سياراتهم وفق ما صرح لقناة فرانس 24 الفرنسية.
    وقال اعضاء لجنة التحقيق ان "فرنسا ما زالت قليلة الاكتراث بالمخاطر التي تقع بانتظام" على اراضيها بينما تعتبر "الفيضانات من اكبر مخاطر الكوارث الطبيعية المحدقة" وانها تخص بلديتين من كل ثلاث.
    واكد اعضاء اللجنة في تقريرهم التمهيدي ان "الافراط في البناء في المناطق الحساسة والنقص في السدود وفي ادارتها وصعوبة انظمة الانذار والارصاد كلها قضايا تجري مناقشتها منذ سنوات لكن الردود وهي في الغالب بالاجماع تبقى حبرا على ورق".
    من جانبها، اعتبرت وزيرة البيئة شانتال جوانو ان هذه الكوارث العنيفة "تذكرنا بمواطن النقص" واقرت بسوء تقييم بعض المخاطر. وتقترح لجنة التحقيق بالخصوص مراقبة منهجية على كافة تراخيص البناء في المناطق ذات المخاطر.25 قتيلا على الاقل واضرار جسيمة في فيضانات جنوب فرنسا Afp هذا المحتوى من
    25 قتيلا على الاقل واضرار جسيمة في فيضانات جنوب فرنسا Photo_1276834235675-1-2

    دراغينيان (فرنسا) (ا ف ب) - ما زالت الاف المنازل معزولة الخميس من دون كهرباء او مياه شفة بعد يومين على فيضانات غير مسبوقة اسفرت عن مقتل 25 شخصا على الاقل في جنوب شرق فرنسا بينما كثرت التساؤلات حول سبل الاحتياط من مخاطر الكوارث الطبيعية.

    وما زال 13 شخصا في عداد المفقودين الخميس بحسب مصدر مقرب من التحقيقات. وانتهت اعمال الاغاثة لكن السلطات لا تستبعد العثور على ضحايا اخرين تحت الانقاض او بعد انحسار المياه، لا سيما في سهل ارجان وهو احد نهرين فاجأ فيضانهما سكان وادي مقاطعة فار.

    واعلن الكولونيل في جهاز الاطفاء جاك بودوه "بدا تراجع المياه لكن ليس بطريقة كاملة وما زال يتعذر الوصول الى بعض المناطق"، موضحا انه يجب على رجال الاغاثة تفتيش كل سيارة وكل البيوت النقالة والمنازل التي اجتاحتها السيول.

    واعلن رئيس الوزراء فرنسوا فيون انه سيرأس الجمعة اجتماعا في باريس لبحث عواقب الفيضانات الدامية. واضاف ان "جميع امكانات الدولة مسخرة لمساعدة المنكوبين"، مضيفا ان الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي سيتوجه الى المنطقة "في مطلع الاسبوع المقبل".

    ورغم هطول بعض الامطار الغزيرة ليلا، ما اثار الخوف مجددا لدى السكان، يحاول الجميع الخميس استئناف حياته العادية رغم الصعوبات الكبرى.

    وبعد الظهر كان التيار الكهربائي منقطعا عن نحو 94 الف منزل بعد ان باءت جهود اعادته الى الفشل، بينما لا يزال نحو 15000 شخص محرومين من الهاتف المنزلي. ولتوفير مياه الشرب، صادرت المحافظة الصهاريج ووزعت المياه المعدنية.

    وعكف السكان على تنظيف منازلهم والمحلات التجارية والمؤسسات ولا بد من عدة ايام وربما اسابيع لتقييم اضرار الكارثة لا سيما على الصعيد الاقتصادي. واعيد فتح محاور الطرق الرئيسية، لكن عددا كبيرا من الطرق الفرعية ما زال مقطوعا. وافادت السلطات المحلية ان معظم الضحايا من المسنين.

    وتحدث وزير الداخلية بريس اورتفو الذي زار المنطقة الاربعاء عن "كارثة غير مسبوقة في المنطقة". واعلن قصر الاليزيه ان الرئيس نيكولا ساركوزي سيتفقد المنطقة مطلع الاسبوع المقبل.

    واعلن جهاز الارصاد الجوية الفرنسي "ميتيو فرانس" ان هذه الامطار تكتسي "طابعا استثنائيا" ولم يشهد لها مثيل منذ 1827 لكن بدات الانتقادات تستهدف قلة الاستعداد لمواجهة الكوارث في فرنسا.

    وبينما كانت الفيضانات تجتاح منطقة دراغينيان، انتقد مجلس الشيوخ الاربعاء "الثغرات" في ادارة مخاطر الفيضانات في فرنسا حسب تقرير تمهيدي اعدته لجنة تحقيق حول عاصفة كسينتيا التي اسفرت عن مصرع 53 شخصا في 28 شباط/فبراير في غرب فرنسا.

    وشدد عضو مجلس الشيوخ الان انزياني مقرر لجنة التحقيق بشان فيضانات دراغينيان، بالقول "بالامكان تفادي سقوط قتلى". واشار الى ان "هناك مشكلة في نقل الاخبار والتاهب" لا سيما بشان السائقين الذين عثر عليهم متوفين في سياراتهم وفق ما صرح لقناة فرانس 24 الفرنسية.

    وقال اعضاء لجنة التحقيق ان "فرنسا ما زالت قليلة الاكتراث بالمخاطر التي تقع بانتظام" على اراضيها بينما تعتبر "الفيضانات من اكبر مخاطر الكوارث الطبيعية المحدقة" وانها تخص بلديتين من كل ثلاث.

    واكد اعضاء اللجنة في تقريرهم التمهيدي ان "الافراط في البناء في المناطق الحساسة والنقص في السدود وفي ادارتها وصعوبة انظمة الانذار والارصاد كلها قضايا تجري مناقشتها منذ سنوات لكن الردود وهي في الغالب بالاجماع تبقى حبرا على ورق".

    من جانبها، اعتبرت وزيرة البيئة شانتال جوانو ان هذه الكوارث العنيفة "تذكرنا بمواطن النقص" واقرت بسوء تقييم بعض المخاطر. وتقترح لجنة التحقيق بالخصوص مراقبة منهجية على كافة تراخيص البناء في المناطق ذات المخاطر.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 10:55 pm