الفيلسوف المصري الإسلامي الحديث والمتصوف الكبير الوحيد الذي جمع بين أستاذية الفلسفة الإسلامية والتصوف في جامعة القاهرة.
وُلد أبوالوفا التفتازانى في 14 أبريل 1930م، بقرية كفر الغنيمي محافظة الشرقية لأسرة من المزارعين، والده كان شيخا لطريقة السادة الغنيمية "من الطرق الصوفية".
ورث مشيخة الطريقة عن والده ودرس على يديه في البداية وأتم تعليمه في المدارس الحكومية، والتحق بكلية الآداب جامعة القاهرة "قسم الفلسفة " وتخرج فيها عام 1950م.
تميز بغزارة الإنتاج العلمي وأصالته وطرقه لأبواب لم تطرق من قبل في دراسة تراث الفلسفة والتصوف الإسلامي، وإعادة ربطه بالعصر الحديث.
أهـم دراساته
الإسلام والفكر الوجودي المعاصر – المنهج الإسلامي في تدريس الفلسفة الأوروبية الحديثة المعاصرة – العلاقة بين الفلسفة والطب عند المسلمين.
أهم كتاباته
المصري في أبواب التوحيد والعدل– مفهوم العلم في الإسلام – عالم الكلام وبعض مشكلاته.
منحه الرئيس محمد حسني مبارك جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية عام 1985م.
توفي في 29/6/1994م.
المصدر: الهيئة العامة للاستعلامات
وُلد أبوالوفا التفتازانى في 14 أبريل 1930م، بقرية كفر الغنيمي محافظة الشرقية لأسرة من المزارعين، والده كان شيخا لطريقة السادة الغنيمية "من الطرق الصوفية".
ورث مشيخة الطريقة عن والده ودرس على يديه في البداية وأتم تعليمه في المدارس الحكومية، والتحق بكلية الآداب جامعة القاهرة "قسم الفلسفة " وتخرج فيها عام 1950م.
تميز بغزارة الإنتاج العلمي وأصالته وطرقه لأبواب لم تطرق من قبل في دراسة تراث الفلسفة والتصوف الإسلامي، وإعادة ربطه بالعصر الحديث.
أهـم دراساته
الإسلام والفكر الوجودي المعاصر – المنهج الإسلامي في تدريس الفلسفة الأوروبية الحديثة المعاصرة – العلاقة بين الفلسفة والطب عند المسلمين.
أهم كتاباته
المصري في أبواب التوحيد والعدل– مفهوم العلم في الإسلام – عالم الكلام وبعض مشكلاته.
منحه الرئيس محمد حسني مبارك جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية عام 1985م.
توفي في 29/6/1994م.
المصدر: الهيئة العامة للاستعلامات