ولد فى 30-7-1913 فى قنا اسمه بالكامل عبد الرحيم محمد عبد الغني الزرقاني هو شقيق كاتب السيناريو ، علي الزرقاني ،تخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1947 .
من الرواد الأوائل الدارسين الذين عاصروا المسرح المصري. كان مخرجا واقعيا يتميز أسلوبه باللمسات الفنية الشاعرية . صاحب العديد من المسرحيات التي حققت نجاحا كبيرا وتركت أثرا في نفوس الجماهير بداية من مسرحية "بداية ونهاية" ،"في بيتنا رجل" ،"عيلة الدوغري" ،"سليمان الحلبي" ،"ليلي والمجنون" ونهاية بآخر أعماله المسرحية "طائر البحر" التي أخرجها في العام السابق لرحيله للمسرح القومي .
إلي جانب موهبته الملموسة في الإخراج كانت له موهبته في التمثيل أيضا حيث قام ببطولة عشرين مسرحية أبرزها مسرحية "أهل الكهف " ،"بابا عايز يتجوز" ،ودوره في مسرحية "تحت الرماد". كان واحدا من رواد العمل الإذاعي حيث قدم للإذاعة ما لا يقل عن ألفي بطولة إذاعية سواء كانت في شكل مسلسلات أو مسرحيات قام بإخراجها للبرنامج الثاني، الثقافي حاليا "شارك أيضا في عدد قليل من المسلسلات التليفزيونية من أبرزها "هارب من الأيام"، "محمد رسول الله" .
شارك أيضا في أربعين رواية سينمائية . ومن أشهر أدواره السينمائية دوره في فيلم "امرأة من زجاج" ،وفيلم من القلب للقلب" .
توفي في 1/11/1982
من الرواد الأوائل الدارسين الذين عاصروا المسرح المصري. كان مخرجا واقعيا يتميز أسلوبه باللمسات الفنية الشاعرية . صاحب العديد من المسرحيات التي حققت نجاحا كبيرا وتركت أثرا في نفوس الجماهير بداية من مسرحية "بداية ونهاية" ،"في بيتنا رجل" ،"عيلة الدوغري" ،"سليمان الحلبي" ،"ليلي والمجنون" ونهاية بآخر أعماله المسرحية "طائر البحر" التي أخرجها في العام السابق لرحيله للمسرح القومي .
إلي جانب موهبته الملموسة في الإخراج كانت له موهبته في التمثيل أيضا حيث قام ببطولة عشرين مسرحية أبرزها مسرحية "أهل الكهف " ،"بابا عايز يتجوز" ،ودوره في مسرحية "تحت الرماد". كان واحدا من رواد العمل الإذاعي حيث قدم للإذاعة ما لا يقل عن ألفي بطولة إذاعية سواء كانت في شكل مسلسلات أو مسرحيات قام بإخراجها للبرنامج الثاني، الثقافي حاليا "شارك أيضا في عدد قليل من المسلسلات التليفزيونية من أبرزها "هارب من الأيام"، "محمد رسول الله" .
شارك أيضا في أربعين رواية سينمائية . ومن أشهر أدواره السينمائية دوره في فيلم "امرأة من زجاج" ،وفيلم من القلب للقلب" .
توفي في 1/11/1982