الشاب المصرى المقتول فى لبنان محمد سليم
تستأنف محكمة قصر العدل اللبنانية بجبل لبنان برئاسة المستشار محمد بدران رئيس المحكمة غدا الخميس محاكمة المتهمين الثمانية بقتل الشاب المصرى محمد سليم (38 سنة)، المقتول فى قرية كترمايا اللبنانية بعد تخاذل رجال الشرطة فى حمايته.
وكان المتهمون الثمانية قد اعترفوا أمام نيابة " بعبدا " اللبنانية بارتكابهم للواقعة، حيث اعترف أحدهم بأنه قفز على سيارة الشرطة واختطف الشاب المصرى فيما أقر آخر بأنه طعنه بسكين لتتوالى الطعنات عليه تباعا حتى سقط مغشيا عليه، فتم نقله إلى مستشفى بعبدا إلا أن المتهمين لاحقوا المجنى عليه وأخرجوه من المستشفى وتعدوا عليه بالطعنات مرة أخرى حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، ثم أحضر أحدهم سيارة مرسيدس وسحله بها، ثم علقوه بشنكل على أحد الأعمدة ومثلوا بجثته.
ومن المقرر أن يقدم النائب طلعت السادات عضو مجلس الشعب ورئيس هيئة الدفاع عن الشاب المصرى بالاشتراك مع المستشار سمير رضوان، العديد من الدفوع خلال الجلسة القادمة والتى تؤكد براءة الشاب المصرى من تهمة قتل جد وجدة لبنانيين وحفيديهما، كما أنهما سيطالبان بسرعة محاكمة المتهمين الثمانية بقتل الشاب المصرى مع سرعة ضبط وإحضار الأربعة الآخرين الهاربين.
اليوم السابع
تستأنف محكمة قصر العدل اللبنانية بجبل لبنان برئاسة المستشار محمد بدران رئيس المحكمة غدا الخميس محاكمة المتهمين الثمانية بقتل الشاب المصرى محمد سليم (38 سنة)، المقتول فى قرية كترمايا اللبنانية بعد تخاذل رجال الشرطة فى حمايته.
وكان المتهمون الثمانية قد اعترفوا أمام نيابة " بعبدا " اللبنانية بارتكابهم للواقعة، حيث اعترف أحدهم بأنه قفز على سيارة الشرطة واختطف الشاب المصرى فيما أقر آخر بأنه طعنه بسكين لتتوالى الطعنات عليه تباعا حتى سقط مغشيا عليه، فتم نقله إلى مستشفى بعبدا إلا أن المتهمين لاحقوا المجنى عليه وأخرجوه من المستشفى وتعدوا عليه بالطعنات مرة أخرى حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، ثم أحضر أحدهم سيارة مرسيدس وسحله بها، ثم علقوه بشنكل على أحد الأعمدة ومثلوا بجثته.
ومن المقرر أن يقدم النائب طلعت السادات عضو مجلس الشعب ورئيس هيئة الدفاع عن الشاب المصرى بالاشتراك مع المستشار سمير رضوان، العديد من الدفوع خلال الجلسة القادمة والتى تؤكد براءة الشاب المصرى من تهمة قتل جد وجدة لبنانيين وحفيديهما، كما أنهما سيطالبان بسرعة محاكمة المتهمين الثمانية بقتل الشاب المصرى مع سرعة ضبط وإحضار الأربعة الآخرين الهاربين.
اليوم السابع