ليلة حمراء وقرص فياجرا انهوا حياة العجوز الاماراتي
صندوق معدني كبير الحجم عثر عليه أمام منتجع “لاريف” بالقاهرة الجديدة أثار الرعب في قلوب المواطنين الذين أسرعوا بإبلاغ الشرطة خوفاً من أن يكون بداخله أي مواد متفجرة لتأتي المفاجأة بالعثور على جثة بداخله.
تلقي اللواء حامد عبدالله مساعد وزير الداخلية لأمن حلوان اخطاراً من الخدمات الأمنية المعينة بالطريق الدائري بالعثور على صندوق معدني كبير الحجم أمام منتجع “لاريف” في الاتجاه من المعادي لمنطقة القاهرة الجديدة بداخله جثة لذكر ملفوفة داخل بعض المفروشات وجوال من القماش التيل والجثة في حالة تعفن رمي متقدم ويرتدي جلبابا أبيض ولا يوجد به ثمة إصابات ظاهرية وبتفتيش الجثة عثر بجيب الجلباب على هوية إماراتية باسم أحمد راشد محمد هندوان “64 سنة” وقرص منشط جنسي.
انتقل الى موقع البلاغ اللواء مصطفي بدر مدير الإدارة العامة لمباحث حلوان وتم نقل الجثة للمشرحة واخطار النيابة التي أمرت بانتداب الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة حيث أشارت الصفة التشريحية المبدئية لعدم وجود اصابات ظاهرة بالجثة وأن الوفاة حدثت نتيجة هبوط حاد بالدورة الدموية.
بتشكيل فريق بحث قاده العميد محمد القصيري مدير المباحث الجنائية لكشف غموض الحادث وضبط مرتكبيه لتسفر الجهود عن أن المجني عليه عريف شرطة بالمعاش بدولة الإمارات وأنه وصل البلاد بتاريخ 8 مايو الماضي برفقة زوجته ليلى عبدالله الصباغ وانهما يقيمان بدائرة طموه بمركز أبو النمرس بمحافظة 6 أكتوبر.
بسؤال الزوجة قررت بأن زوجها اعتاد على زواج المتعة من كثير من الفتيات بواسطة بعض السماسرة بمنطقة سكنهم وأنه خرج مساء الخميس قبل الماضي ولم يعد وبالاتصال به تبين اغلاق هاتفه المحمول وبالبحث عنه أمكن لها الوصول أنه توجه لأحد سماسرة الزواج وانصرف بصحبة سيدة تدعي سماح ولم تتمكن من التوصل إليها أو معرفة مصير زوجها.
بتكثيف التحريات التي شارك فيها ضباط القاهرة الجديدة أمكن التوصل الى أن وراء ارتكاب الواقعة كل من سماح محمد سيد أحمد الشوبكي “32 سنة” ربة منزل ومقيمة بمساكن المدبح بالمنيب وثلاثة من أشقائها.
بتقنين الاجراءات ألقي القبض على المتهمة وبمواجهتها اعترفت باصطحابها للمجني عليه مساء يوم الخميس من أحد سماسرة الزواج ويدعى أشرف سامي محمد راشد “39 سنة” عامل أحذية الى مسكنها بمنطقة المنيب دائرة الجيزة لقضاء ليلة معها نظير مبلغ ألف جنيه مناصفة بينها وبين السمسار المشار إليه وأثناء جلوسها والمجني عليه بشقتها قام الأخير بتناول قرصين من الأقراص المنشطة ثم طلب الخلود للنوم لحين الشعور بنتيجة الأقراص وعند محاولتها ايقاظه اكتشفت وفاته وخشية افتضاح أمرها قامت بإخبار أشقائها عادل “34 سنة” سروجي ومجدي ومحمود “27 سنة” حلاق الذين قاموا بلف الجثة داخل جوال ووضعها بالصندوق المعدني المعثور عليه ثم حمله على السيارة رقم 268 ش ف و م أجرة القاهرة والتي يعمل عليها شقيقها المتهم الثالث والتخلص من الجثة بالقائها بمكان العثور عليها.
اعترفت المتهمة بقيامها وشقيقها المتهم الرابع محمود الشوبكي بالاستيلاء على الهاتف المحمول وساعة اليد الخاصة بالمجني عليه وبيعهاپبمنطقة العتبة بمبلغ 350 جنيها حيث تم ضبط الهاتف لدي المدعو محمد عايد على “23 سنة” صاحب فاترينة هواتف بشارع عبدالعزيز والساعة لدي المدعو محمود فؤاد محمود سياق “41 سنة” تاجر ساعات بالدرب الأحمر وبعرضهما على زوجة المجني عليه تعرفت عليها وقررت أنها خاصة بزوجها فتحرر محضر بالواقعة وأحالهم اللواء حامد عبدالله مساعد وزير الداخلية لأمن حلوان للنيابة التي قررت حبسهم 4 أيام.
//
صندوق معدني كبير الحجم عثر عليه أمام منتجع “لاريف” بالقاهرة الجديدة أثار الرعب في قلوب المواطنين الذين أسرعوا بإبلاغ الشرطة خوفاً من أن يكون بداخله أي مواد متفجرة لتأتي المفاجأة بالعثور على جثة بداخله.
تلقي اللواء حامد عبدالله مساعد وزير الداخلية لأمن حلوان اخطاراً من الخدمات الأمنية المعينة بالطريق الدائري بالعثور على صندوق معدني كبير الحجم أمام منتجع “لاريف” في الاتجاه من المعادي لمنطقة القاهرة الجديدة بداخله جثة لذكر ملفوفة داخل بعض المفروشات وجوال من القماش التيل والجثة في حالة تعفن رمي متقدم ويرتدي جلبابا أبيض ولا يوجد به ثمة إصابات ظاهرية وبتفتيش الجثة عثر بجيب الجلباب على هوية إماراتية باسم أحمد راشد محمد هندوان “64 سنة” وقرص منشط جنسي.
انتقل الى موقع البلاغ اللواء مصطفي بدر مدير الإدارة العامة لمباحث حلوان وتم نقل الجثة للمشرحة واخطار النيابة التي أمرت بانتداب الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة حيث أشارت الصفة التشريحية المبدئية لعدم وجود اصابات ظاهرة بالجثة وأن الوفاة حدثت نتيجة هبوط حاد بالدورة الدموية.
بتشكيل فريق بحث قاده العميد محمد القصيري مدير المباحث الجنائية لكشف غموض الحادث وضبط مرتكبيه لتسفر الجهود عن أن المجني عليه عريف شرطة بالمعاش بدولة الإمارات وأنه وصل البلاد بتاريخ 8 مايو الماضي برفقة زوجته ليلى عبدالله الصباغ وانهما يقيمان بدائرة طموه بمركز أبو النمرس بمحافظة 6 أكتوبر.
بسؤال الزوجة قررت بأن زوجها اعتاد على زواج المتعة من كثير من الفتيات بواسطة بعض السماسرة بمنطقة سكنهم وأنه خرج مساء الخميس قبل الماضي ولم يعد وبالاتصال به تبين اغلاق هاتفه المحمول وبالبحث عنه أمكن لها الوصول أنه توجه لأحد سماسرة الزواج وانصرف بصحبة سيدة تدعي سماح ولم تتمكن من التوصل إليها أو معرفة مصير زوجها.
بتكثيف التحريات التي شارك فيها ضباط القاهرة الجديدة أمكن التوصل الى أن وراء ارتكاب الواقعة كل من سماح محمد سيد أحمد الشوبكي “32 سنة” ربة منزل ومقيمة بمساكن المدبح بالمنيب وثلاثة من أشقائها.
بتقنين الاجراءات ألقي القبض على المتهمة وبمواجهتها اعترفت باصطحابها للمجني عليه مساء يوم الخميس من أحد سماسرة الزواج ويدعى أشرف سامي محمد راشد “39 سنة” عامل أحذية الى مسكنها بمنطقة المنيب دائرة الجيزة لقضاء ليلة معها نظير مبلغ ألف جنيه مناصفة بينها وبين السمسار المشار إليه وأثناء جلوسها والمجني عليه بشقتها قام الأخير بتناول قرصين من الأقراص المنشطة ثم طلب الخلود للنوم لحين الشعور بنتيجة الأقراص وعند محاولتها ايقاظه اكتشفت وفاته وخشية افتضاح أمرها قامت بإخبار أشقائها عادل “34 سنة” سروجي ومجدي ومحمود “27 سنة” حلاق الذين قاموا بلف الجثة داخل جوال ووضعها بالصندوق المعدني المعثور عليه ثم حمله على السيارة رقم 268 ش ف و م أجرة القاهرة والتي يعمل عليها شقيقها المتهم الثالث والتخلص من الجثة بالقائها بمكان العثور عليها.
اعترفت المتهمة بقيامها وشقيقها المتهم الرابع محمود الشوبكي بالاستيلاء على الهاتف المحمول وساعة اليد الخاصة بالمجني عليه وبيعهاپبمنطقة العتبة بمبلغ 350 جنيها حيث تم ضبط الهاتف لدي المدعو محمد عايد على “23 سنة” صاحب فاترينة هواتف بشارع عبدالعزيز والساعة لدي المدعو محمود فؤاد محمود سياق “41 سنة” تاجر ساعات بالدرب الأحمر وبعرضهما على زوجة المجني عليه تعرفت عليها وقررت أنها خاصة بزوجها فتحرر محضر بالواقعة وأحالهم اللواء حامد عبدالله مساعد وزير الداخلية لأمن حلوان للنيابة التي قررت حبسهم 4 أيام.
//
