النظام القبلى
ويمثل الشيخ رأس الهرم الاجتماعى للقبيلة يعاونه القضاة العرفيون ووجهاء القبيلة
الربع: يتركب من الخمسات
والخمسة هى عصبة الرجل حتى الجد الخامس
العائلة: الأفراد والأقارب من جدهم الرابع وما دونه
مصطلحات الحمل والولادة
"ناقل" أو "شايل"؛ أى حامل
الخٌلفْ الحالة الصحية التى تكون فيها المرأة فى بداية حملها، ويسميه بعض المجتمعات العربية "الوحم"
"الخوات" الخلاص" أى أخوات الجنين وهو فى بطن أمه
النفاس مدة النفاس للبدوية الواضعة هى 40 يوما خلالها فى خبائها (الستار) لا تخرج ولا تعمل مهما كان هذا العمل بسيطا، وطول هذه المدة تطلق البخور عند الصباح وعند الغروب ولا تشم الروائح العطرية، ويقدم أكلها بزيت الزيتون وتشرب القهوة والحلبة الحصا، وتقوم على خدمتها أمها أو أختها طوال مدة النفاس.
العقيقة يعق عن المولود بعد سبعة أيام من ولادته، وللبنت رأس واحدة من الغنم وللولد رأسان من الغنم، ويفضل أن يكون من الكباش ويدعى للعقيقة الأهل والأقارب والفقراء والمساكين،
سقف بيت الشعر: وهو مكون من 6 إلى 12 شَقة.
الرواق: وهو نسيج من الصوف والشعر ويحيط بالبيت من جوانبه، ويثبت بأطراف سقفه.
المعند: وهو نسيج من الصوف والوبر وبه يتم تقسيم البيت من الداخل إلى رفتين أو ثلاث.
الشّعبة أو الخطفة: وهى من خشب شجر المتنان أو شجر الرتم أو شجر الطرفا على شكل مثلث طول ضلعه 15سم تثبت فى البيت ويربط بها الحبال وعددها عشر فى البيت الواحد.
الواوية: وهى قطعة من الخشب تثبت فى منتصف سقف البيت من الداخل لتمسك بواسط البيت لحفظه من الانهيار.
الأعمدة: وعددها تسعة أعمدة ثلاثة فى الأمام وثلاثة فى وسط البيت وثلاثة فى مؤخرة البيت ولكل عمود من هذه الأعمدة اسم يعرف به وأهمها عمود الوسط وعليه يرتكز البيت وهو مثبت بشكل رأسى فى الواوية، أما الأعمدة التى فى مقدمة البيت فهى المقدم وهو أمام الواسط مباشرة، وعن يمين المقدم عمود اليد، وعن يساره أيضا اليد، أما خلف عمود الواسط فيوجد عمود الزافرة وعن يمين الزافرة ويسارها يوجد عمودا الرجل.
الحبال: وعددها 9 أعمدة حبال تشد قبالة كل عمود من الأعمدة تثبت كل منها فى الأرض بوتد إذا كانت الأرض غير رملية وإذا كانت رملية يثبت بدفنه فى الأرض على بُعد مناسب.
البطانة: وهى نسيج عرضه 20 سم، وتلحم فى طرفى البيت من الداخل وبعرضه وبوسط البيت ومهمتها حماية سقف البيت من رؤوس الأعمدة.
الغدفة: وهى نسيج من الصوف والوبر تثبت فى واجهة البيت وترفع وتنزل حسب الاحتياج وهى تمثل بوابة بيت الشعر.
تقسيمات بيت الشعر: يقسم بيت الشعر إلى قسمين أو ثلاثة أقسام وكل قسم يسمى "الرفة" يتم هذا التقسيم بواسطة "المعند" وغالب بيوت الشعر فى بادية سيناء تقسم إلى رفتين أما بيوت الشيوخ والأغنياء فتنقسم إلى ثلاث رفات ويسمى البيت فى هذه الحالة "بيت فازة" تخصص "رفة" من البيت للمحرم؛ أى للنساء، أما الرفة الثانية فتخصص للرجال وضيوفهم ومن عادة بادية شمال سيناء أن يكون المحرم على يسار الداخل بينما جرت عادة بدو جنوب ووسط سيناء أن يكون المحرم على يمين الداخل للبيت.
ويجدد بيت الشعر حسب حالة الشقق المكونة له، فكلما ساءت حالة "شَقة" تم استبدالها بأخرى جديدة يتم صناعتها.
وعلى غير بعض عادات البداوة العربية؛ فإن بادية سيناء لا يستخدمون بيت الشًِِِعر إلا فى فصل الشتاء فقط وبعد انتهائه يقومون بطى مكوناته ورفعه إلى الشتاء القادم، أما فى الصيف فإنهم يستخدمون العرائش من سعف النخيل وأشجار البادية:
حماية بيت الشعر: يتمتع بيت الشعر البدوى بحماية خاصة فى العرف البدوى فهو محمى من جميع الجهات، بما مداه أربعون خطوة تعتبر محرما للبيت لا يجوز الاقتراب منها إلا بإذن صاحب البيت، وكذلك فإن البيت البدوى يؤمن كل من يدخل فيه أو دخل حرمه حتى لو كان هذا الداخل من أعداء أصحاب البيت وفى جميع الأحوال والأزمنة فإنه لا يجوز إتيان البيت من ظهره، وإلا عد ذلك من قبيل التحريم الذى يهدر الكرامة.
وغنى عن البيان القول إن بيت الشعر فى المجتمع البدوى يساعد كثيرا على تحقيق أكبر قدر ممكن من التوافق مع الظروف البيئية، حيث حياة الترحال والتنقل، ومكوناته جميعها من خامات متاحة فى هذه البيئة الصحراوية، ويتم صناعته من الألف إلى الياء دون الاعتماد على أى بيئات أخرى.
محتويات البيت البدوى
البدو يستخدمون ما هو متاح من خامات فى بيئتهم الطبيعية، وتنحصر هذه الخامات فيما يستخرجه من حيواناته، ومن الأشجار الصحراوية المحيطة، ولكنه قد يستعين بأدوات يجلبها من أسواق المدن المجاورة ويمكن تقسيم هذه المحتويات إلى:
الأدوات التى تصنع من الجلود وهى:
القربة: وهى تستعمل لحمل الماء وتصنع من الجلود المدبوغة للماعز والغنم.
السعن: وهو من جلد الماعز المدبوغ، ويستخدم لخض اللبن الرايب واستخراج الزبد منه.
الجراب: وهو من جلد الغنم المدبوغ ويستعمل لحمل الأشياء ويقوم مقام الحقيبة اليوم.
المرو: وهو من جلد الماعز ويستخدم لحفظ السمن الصافى وقد يسمى: "العَكّة".
الجاعد: وهو من جلد مدبوغ وناعم عليه الشعر أو الصوف ويوضع فوق "الشداد" على ظهر الإبل للزينة، ويستعمل كفراش فردى ويستعمله كبار السن خاصة فى الشتاء كغطاء للتدفئة، وفى هذه الحالة الأخيرة يستخدم جلود الغنم خاصة الخراف.
ويستخدم بدو سيناء فى الدباغة قشر الرمان، وجذور شجر الأرطا والطلح، ولا يستخدم إلا جلود ذبائحهم، أما جلود الميتة ويسمونها "الوقيعة" فإنهم يأنفون من استغلالها.
الأدوات التى تصنع من الشعر والصوف والوبر:
ويصنع من الشعر الأسود للماعز بعد غزله ونسجه "بيت الشعر" وتقوم بهذه العمليات المرأة البدوية.
الغَرضة: وجمعها "أغرض" وتصنع من الشعر الأسود للماعز، وتستخدم كبطان لشداد الهجين؛ بغرض تثبيته على ظهره وهى بعرض حوالى 15 سم وطولها نحو مترين.
الخريطة: وهى عبارة عن مخلاة من الشعر أو الصوف، وتستخدمها المرأة البدوية لحمل أدواتها وزوادتها فى الصحراء.
الِمَقيط والمريرة: وهو حزام عرضه 30 سم ينتهى بحزام آخر عرضه 10 سم ويصنع من الشعر والصوف، وتتحزم به المرأة البدوية بعد عملية الولادة بغرض مسك بطنها لمدة أسبوعين بغرض المحافظة على بطنها من الترهل.
الفردة: وتستخدم ككيس كبير وتصنع من الشعر والصوف والوبر ويحمل فيها كل أنواع الحبوب والدقيق.
الغطاء: ويصنع من الصوف الأبيض، ويستخدم كغطاء للأطفال والكبار عند النوم وعرضه حوالى متر ويتراوح طوله بين متر وأربعة أمتار وتقوم بصناعته النساء البدويات.
الخرج: ويصنع من الشعر والصوف والوبر وتهتم به المرأة البدوية فتزينه بألوان زاهية وتقوم بتطريزه بأشكال جميلة وتبدع فى الخيوط المتدلية منه "الشراشيب" ويستخدم كوعاء كبير يوضع على ظهر الجمل وبه فتحتان على اليمين واليسار من الجمل لحمل الأدوات والمؤن.
الذفال: ويصنع من الشعر والصوف وهو قطعة مستطيلة تستخدم لطهى الخبز وحفظه.
الرواق: وهو ما يحيط ببيت الشَعر من الأجناب والخلف ويصنع من الشعر والصوف.
الطاقية: وهى غطاء الرأس وتصنع من الوبر ويقوم الرجل بصناعتها،
ملابس النساء
المرأة البدوية ترتدى ثوبا محتشما يغطى جسدها بالكامل، متفقاً مع تعاليم الشريعة الإسلامية فلا يشف، ولا يصف جسدها ويكون واسعا يساعدها على أداء مهامها فى المجتمع وسط الصحراء وتختلف ملابس المرأة المتزوجة عن الفتاة التى لم تتزوج.
تتكون ملابس المرأة المتزوجة من:
ثوب الحبر: وهو ثوب من قماش المخمل الأسود.
القناع: وتسمى "القنعة" وهى من قماش الحرير الأسود، وتوضع على الرأس وتتدلى حتى منتصف الجسد.
الوقاة: وهى غطاء للرأس تحت القناع، وتزين بقطع من الفضة والعملات القديمة.
البرقع: وهو عبارة عن قطعة صغيرة من القماش الخفيف لتغطية الوجه ويتكون البرقع من الأجزاء الرئيسية الآتية:
الجبهة: ومكانها على جبهة المرأة وهى من القماش المطرز يدويا.
الجديلة: وهى عبارة عن خيط ملون من الصوف لربط البرقع برأس المرأة.
السبلة: وهى من منتصف الجبهة حتى نهاية البرقع؛ وهى عبارة عن قطع مصفوفة رأسيا من الذهب الخالص.
الشكة: وهى عبارة عن قطع من الفضة مصفوفة أفقيا على نهاية البرقع.
والبرقع يعطى المرأة حرية الحركة داخل البيت وخارجه وهى مستورة الوجه فتستطيع القيام بكل أدوارها وواجباتها. ونشير هنا إلى أن لكل قبيلة برقعا يختلف عن القبائل الأخرى من حيث الحجم واللون والزينة ومن برقع المرأة يسهل معرفة قبيلتها.
الحزام ويسمى "الصوفية": وهو إما أن يكون من القماش أبيض اللون أو الأحمر من الحرير.
ثوب المناسبات: وهو ثوب مطرز بالخيوط الحمراء من أوله إلى آخره، ما عدا منطقة الحزام وتلبسه المرأة البدوية فى المناسبات فقط، ويسمى "ثوب طلس" أو "ثوب وقافى".
ملابس الفتاة البدوية غير المتزوجة:
تتفق المرأة غير المتزوجة مع المرأة المتزوجة فى ثوب الحبر والقناع والوقاة والحزام ولكنها لا ترتدى إطلاقا البرقع بل ترتدى "لثمة" وهى قطعة من القماش الأسود، وتوضع على الوجه حتى الأنف فقط، وتثبت بعلاقتين فى الأذن.
ثوب المناسبات: يختلف ثوب المناسبات عند البنت البدوية عنه بالنسبة للمرأة المتزوجة؛ فهو مطرز بالكامل بخيوط زرقاء؛ ولذلك يغلب عليه اللون الأزرق، وهو فى الغالب يكون ثوب زفاف البنت البدوية؛ ولذلك يمكنك معرفة المرأة البدوية وما إذا كانت متزوجة أم لا من خلال لون ثوبها.
الزينة:
المرأة هى المرأة منذ قديم الزمان، تحب أن تكون جميلة، ولا تختلف فى ذلك كبيرة أم صغيرة، غنية أم فقيرة، والاختلاف الوحيد هو فى حدود ذات اليد؛ فالإمكانيات هى الفيصل والمحك، ولما كانت إمكانيات المرأة البدوية بسيطة فقد جاءت زينتها أيضا بسيطة فأهم أدوات زينتها هى المشط والمرآة والمكحلة، وهى لا تعرف من أنواع الطيب غير القرنفل والماء ولكنها كأى امرأة استعانت بأشياء تتزين بها وأهمها:
البرقع: وهى تتفنن فى تزيينه بالذهب والفضة والخرز الملون.
الوشم: وهى ترسمه على الشفاه وظهر الكفين.
الشناف: وهو حلقة من الذهب تضعه المرأة المتزوجة فى أنفها.
الصوارات: وتلبس فى معصم اليدين.
السليتات: وتلبس فى المعصمين وهما من الفضة الخالصة.
الخاتم: ويلبس فى أصابع اليدين.
القلائد: وهى لزينة الصدر والرقبة، وقد تكون من الذهب أو الفضة أو الخرز الملون؛ ولعل أهم زينة للمرأة البدوية هى اهتمامها الشديد بالتطريز، واختيار ألوانه وقدرتها الفائقة على هندسة ثيابها بنفسها.
أنواع الطعام:
الخبز: وهو إما أن يكون خبزا مطهوا على الصاج وإما أن يكون خبزا مطهوا فى الأرض والأول يسمىٍٍٍ "الفراشيح" والثانى يسمى "اللبة".
الفتة: وهى كل خبز تم تقطيعه إلى قطع صغيرة (ثريد) وخلطه بالغموص، سواء كان هذا الغموص من اللبن أو المرق، وهى غالب وجباتهم ومن النادر أن يتناولون طعامهم على غير هذه الطريقة.
المرقة: وهى الخبز مع اللبن المخضوض، مزودا عليه السمن المقطوع المطيب بالأعشاب البرية.
المدهنة: وهى خبز اللبة مدهون بالسمن، ويؤكل على شكل قطع كبيرة غير مفتوت.
الجريشة: من القمح أو الذرة يجرش بالمجرشة، ولا يطحن ناعما وعند الطبخ يضاف إليه اللبن.
القلية: حبات القمح أو الذرة وتوضع فى ملة "أى توضع فى الرمال الساخنة من أثر النار" حتى تنضج وتؤكل.
الفريكة: تؤخذ سنابل القمح الخضراء وتحمص ثم تفرك وتؤكل.
العصيدة: عجينة من طحين القمحٍ تعجن بالحليب، وتطبخ ويوضع السمن عليها بعد النضج.
المنسف: يقدم فى جميع المناسبات كقرى الضيوف والأفراح والأتراح؛ وهو عبارة عن لحم الخراف أو الماعز يقطع على المفاصل ويطبخ مع الماء والملح ثم يفت الخبز مع المرق ويوضع اللحم المقطع عليه.
التحقق: وهو فى الولائم؛ إذ يوضع بعض لحم الذبيحة المقطع فى رغيف من الخبز الصاج ويقدم لمن يأكله وتكون هذه "حقته" أى حقه من الوليمة.
اللصيمة: وهى عبارة عن البطيخ الصغير قبل نضجه (العجر) مشويا فى النار مع خبز اللبة والفلفل الأخضر وزين الزيتون يفت جميعا ويؤكل.
السمك: وبعض القبائل تأنف من أكله، ويسمونه دود البحر وبعضهم خاصة أهل السواحل يأكلونه مشويا أو مطبوخا.
المكبوس: وهو الأرز المطبوخ مع اللحم المقطع إلى قطع صغيرة.
مشتقات الألبان:
اللبن من الأغنام والماعز والإبل هو أهم طعام فى حياة البدو؛ لأنه هو الناتج الرئيسى من حيواناتهم التى تمثل عماد حياتهم وثروتهم ومن هذا اللبن اشتقوا كثيرا من الأنواع منها:
حليب النياق (النوق) وهذا الحليب يشربونه طازجا ولا يشتقون منه شيئاً.
اللبى: وهو حليب الأغنام والماعز فى الأيام الثلاث الأولى بعد الولادة يسخن حتى يجمد ويؤكل.
الحليب: وهو ما تم أخذه من الضرع مباشرة وطازجا.
الرايب: وهو الحليب يترك لمدة حتى يروب.
اللبن:ٍ ويسمى أيضا الحامض أو المخضوض وهو خض الحليب الرايب حتى ينفصل الزبد عن اللبن.
الزبدة: وهى ما انفصل من دسم عن اللبن.
السمن: وهو الزبدة بعد قدحها على النار، ويضاف إليها بعض الأعشاب البرية ذات الرائحة الزكية عرفت منها الحندقوق والبعيثران ويسمونه (السمن المقطوع).
الجميد: وهو الحليب الرايب المعزول منه ماؤه مضافا إليه الملح، وهو مجمد رطب.
الكشك: وهو اللبن يعجن به قليل من الدقيق، يضاف إليه بعض الفلفلٍ ويجفف فى الشمس على هيئة أقراص صغيرة.
المش: وهو اللبن مضاف إليه الملح والفلفل.
__________________
ما يقال عند فساد اللبن:
محمض (حامض): وتقال عند فساد الحليب.
مقرص (لاذع): وتقال عند فساد اللبن المخضوض.
معزول وتقال عند فساد اللبن الرايب.
اميص: وتقال عند زيادة ماء اللبن عن أصله.
كارف: وهو تغير طعم اللبن بأى طعم لطعام أو شئ آخر.
ممشش: اللبن به شئ من طعم المش نتيجة قدمه.
مشتقات التمر( الرّطْبْ):
النخلة من الأشجار المهمة إن لم تكن الشجرة الأولى التى تحملت مع بدو سيناء والبداوة العربية عموما ظروف الصحراء وقسوتها، ولا غلو فى أنها مع الجمل حافظت على الحياة البدوية وأبقته بلا منازع سيدا على الصحراء، ولا غرابة فى أنهم يقيمون الرجل بما يملكه من إقطاعيات النخيل، ويقولون "النخلة" أم البدوى أى؛ أن النخلة لأهميتها تعادل الأم ويقولون: كل نخلة فايدة؛ أى كل ما فى النخلة مفيد للبدوى الثمار والجريد... إلخ، ومن ثمار النخيل خاصة (الرطب) اشتقواٍ كثيرا من الأطعمة.
البس: وهو العسل المصفى من الرطب.
العجوة: وهى عجين الرطب المقشر يجفف ثم يحفظ ليؤكل.
الشقيق: وهو أرطب مفصول النوى يقسم إلى شطرين ثم يجفف فى الشمس ثم يحفظ ليؤكل.
الفديغ: وهو الرطب مفصول النوى يجفف كاملا ويحفظ ليؤكل.
الحفش: الفاسد من ثمار النخيل يقدم كغذاء للحيوانات.
الخمج: المتعفن من ثمار النخيل يجفف كغذاء للحيوانات.
النوى: يخمر مدة من الزمن ويقدم كغذاء للحيوانات.
التمر: ويستخرج من سلالات معينة من النخيل، وينضج ويجفف على النخيل ويجمع ويحفظ ويقدم مع القهوة العربية وأحيانا مع اللبن.
الشيص: وهو البلح غير الملقح ويقدم كغذاء للحيوانات.
الخميم: وهو بشاير البلح فى أول موسمه ويفرح به الأطفال ويأكلونه بعد جمعه من النخيل القصير، أو إسقاطه برميه بالحجارة من النخل الطويل.
منقول عن المرأة السيناوية