اجمل اغاني اسمهان:
1) يا حبيبي تعال الحقني
2) الورد
3) يلي هواك
4) ليالي الانس
5) يا طيور
6) امتى حتعرف
7) رجعت لك
انا اللي استاهل
9) اسقنيها
10) اهوى
11) عليك صلاه الله
إسمهانالحقيقى هو آمال الأطرش، وهي الإبنة الوحيدة التي كتب لها الحياة فيأسرتها.والدها فهد الأطرش وهو درزي من جبل الدروز في سوريا ووالدتها علياءالمنذر وهي درزية لبنانية من بلدة برمانا في الشوف، ولديها شقيقين هما :فؤاد وفريد الأطرش المطرب والموسيقار المعروف والذي كانت على وفاق تام معهوالذي أخذ بيدها إلى عالم الفن وجعلها نجمة غناء لامعة إلى جانب شهيراتذلك الوقت. وقد كان لها شقيق ثالث يدعى أنور وشقيقة تدعى وداد توفياصغيرين. ظهرت مواهب آمال الغنائية والفنية باكراً، فقد كانت تغني في البيتوالمدرسة مقلدة أم كلثوم ومرددة أغاني عبد الوهاب وشقيقها فريد. وفي أحدالأيام إستقبل فريد في المنزل الملحن داود حسني أحد كبار الموسيقيين فيمصر، فسمع آمال تغني في غرفتها فطلب إحضارها وسألها أن تغني من جديد، فغنتآمال فأعجب داود بصوتها، ولما إنتهت قال لها "كنت أتعهد تدريب فتاة تشبهكجمالاً وصوتاً توفيت قبل أن تشهر لذلك أحب أن أدعوك بإسمها أسمهان" وهكذاأصبح اسم آمال الفني أسمهان. أخذت أسمهان منذ 1931 تشارك أخاها فريد فيالغناء في صالة ماري منصور في شارع عماد الدين بعد تجربة كانت لها إلىجانب والدتها في حفلات الأفراح والإذاعة المحلية، وراح نجمها يسطع في سماءالأغنية العربية، وصوتها يفتن الأسماع ويغزو القلوب. في سنة 1933 تزوجت منالأمير حسن الأطرش وإنتقلت معه إلى جبل الدروز في سوريا لتمضي معه كأميرةللجبل مدة ست سنوات رزقت في خلالها ابنة وحيدة
هي كاميليا، لكنحياتها في الجبل إنتهت على خلاف مع زوجها، فعادت من سوريا إلى مصر.فتحتالشهرة التي نالتها كمطربة جميلة الصوت والصورة أمامها باب الدخول إلىعالم السينما، فمثلت 1941 في أول أفلامها (إنتصار الشباب) إلى جانب شقيقهافريد، فشاركته أغاني الفيلم. تعددت أسماء الملحنين الذين غنّت لهم ألحاناخالدة أمثال: محمد عبدالوهاب، رياض السنباطي، محمد القصبجي، شقيقها فريدالأطرش، إضافة إلى مكتشفها ومتعهدها داود حسني. وكما تعددت أسماءالملحنين، تعددت كذلك أسماء الشعراء، نذكر منهم: أحمد رامي، يوسف بدروس،الأخطل الصغير.. في الوقت الذي كانت تعمل فيه بفيلم (غرام وإنتقام)استأذنت من منتج الفيلم الممثل يوسف وهبي بالسفر إلى رأس البر لتمضية فترةمن الراحة هناك فوافق. فذهبت إلى رأس البر صباح الجمعة 14 يوليو 1944ترافقها صديقة لها تدعى ماري قلادة، وفي الطريق فقد السائق السيطرة علىالسيارة فإنحرفت وسقطت في الترعة حيث لقت مع صديقتها حتفهما.
1) يا حبيبي تعال الحقني
2) الورد
3) يلي هواك
4) ليالي الانس
5) يا طيور
6) امتى حتعرف
7) رجعت لك
انا اللي استاهل
9) اسقنيها
10) اهوى
11) عليك صلاه الله
إسمهانالحقيقى هو آمال الأطرش، وهي الإبنة الوحيدة التي كتب لها الحياة فيأسرتها.والدها فهد الأطرش وهو درزي من جبل الدروز في سوريا ووالدتها علياءالمنذر وهي درزية لبنانية من بلدة برمانا في الشوف، ولديها شقيقين هما :فؤاد وفريد الأطرش المطرب والموسيقار المعروف والذي كانت على وفاق تام معهوالذي أخذ بيدها إلى عالم الفن وجعلها نجمة غناء لامعة إلى جانب شهيراتذلك الوقت. وقد كان لها شقيق ثالث يدعى أنور وشقيقة تدعى وداد توفياصغيرين. ظهرت مواهب آمال الغنائية والفنية باكراً، فقد كانت تغني في البيتوالمدرسة مقلدة أم كلثوم ومرددة أغاني عبد الوهاب وشقيقها فريد. وفي أحدالأيام إستقبل فريد في المنزل الملحن داود حسني أحد كبار الموسيقيين فيمصر، فسمع آمال تغني في غرفتها فطلب إحضارها وسألها أن تغني من جديد، فغنتآمال فأعجب داود بصوتها، ولما إنتهت قال لها "كنت أتعهد تدريب فتاة تشبهكجمالاً وصوتاً توفيت قبل أن تشهر لذلك أحب أن أدعوك بإسمها أسمهان" وهكذاأصبح اسم آمال الفني أسمهان. أخذت أسمهان منذ 1931 تشارك أخاها فريد فيالغناء في صالة ماري منصور في شارع عماد الدين بعد تجربة كانت لها إلىجانب والدتها في حفلات الأفراح والإذاعة المحلية، وراح نجمها يسطع في سماءالأغنية العربية، وصوتها يفتن الأسماع ويغزو القلوب. في سنة 1933 تزوجت منالأمير حسن الأطرش وإنتقلت معه إلى جبل الدروز في سوريا لتمضي معه كأميرةللجبل مدة ست سنوات رزقت في خلالها ابنة وحيدة
هي كاميليا، لكنحياتها في الجبل إنتهت على خلاف مع زوجها، فعادت من سوريا إلى مصر.فتحتالشهرة التي نالتها كمطربة جميلة الصوت والصورة أمامها باب الدخول إلىعالم السينما، فمثلت 1941 في أول أفلامها (إنتصار الشباب) إلى جانب شقيقهافريد، فشاركته أغاني الفيلم. تعددت أسماء الملحنين الذين غنّت لهم ألحاناخالدة أمثال: محمد عبدالوهاب، رياض السنباطي، محمد القصبجي، شقيقها فريدالأطرش، إضافة إلى مكتشفها ومتعهدها داود حسني. وكما تعددت أسماءالملحنين، تعددت كذلك أسماء الشعراء، نذكر منهم: أحمد رامي، يوسف بدروس،الأخطل الصغير.. في الوقت الذي كانت تعمل فيه بفيلم (غرام وإنتقام)استأذنت من منتج الفيلم الممثل يوسف وهبي بالسفر إلى رأس البر لتمضية فترةمن الراحة هناك فوافق. فذهبت إلى رأس البر صباح الجمعة 14 يوليو 1944ترافقها صديقة لها تدعى ماري قلادة، وفي الطريق فقد السائق السيطرة علىالسيارة فإنحرفت وسقطت في الترعة حيث لقت مع صديقتها حتفهما.