اثار برنامج وثائقي عرضته محطة ديسكفري قبل ايام في امريكا ضجة كبرى عندما اثبت فيه مهندس فرنسي عبقري طريقة بناء الفراعنة للاهرامات ونقلهم لاطنان الصخور ورفعها الى مستويات عالية بدقة بالغة
واستطاع المهندس الفرنسي الذي اصطحب كاميرات التلفزيون الى داخل الهرم الاكبر وغرفة الدفن وقمة الهرم اثبات ان القوائم الحجرية العملاقة التي تشكل ممرات داخل الهرم استخدمت كدعامات لصقالات بنيت من الخشب بشكل دائري داخل الهرم وكشف المهندس عن سر وجود قوائم حجرية على امتداد هذه الاعمدة استخدمت كدعامات للعجلات الخشبية التي كانت تستخدم في الصقالات بل واثبت ان المادة السوداء التي يراها زائر الهرم على حواق هذه الاعمدة ما هي الا اثار مادة شمعية او زيوت كانت تستخدم لتسهيل حركة العجلات
المحطة التي عرضت البرنامج طلبت من فريق الماني كان قد قام قبل سنوات باجراء فحوصات صوتية لتصويرا الفراغات في الهرم لمعرفة اسرار هذه الفراغات التي تقع خلف الاعمدة والجدران وبعد عرض صورة للتقرير تبين ان الفراغات كانت عبارة عن صقالات دائرية بنيت داخل الهرم لرفع الحجارة العملاثة عليها
وهذه اول مرة يقدم عالم اجنبي تفسيرا مؤكدا بالادلة لطريقة بناء الاهرامات التي شغلت المؤرخين حتى ان البعض زعم ان زوارا من العالم الخارجي ( الفضاء ) هم الذين بنوها ... والطريف ان برنامج المحطة الامريكية الذي صور بالهرم والذي سمح لطاقم التصوير بالدخول الى اماكن محظورة بل وتسلحق حجارة الهرم لم يعرض حتى الان في التلفزيون المصري ولم تتم الاشارة اليه في اية صحيفة مصرية رغم انه اهم اكتشاف عالمي في هذا القرن ... والجميل اكثر ما لاحظته وهو ان زاهي حواس لم يظهر في الفيلم وتردد ان هذا سببا في منع عرض الفيلم في مصر
على صعيد اخر كشف منقبون مصريون عن إثني عشر تمثالاً على شكل تمثال أبو الهول يعود تاريخها الى القرن الثالث قبل الميلاد أثناء قيامهم بالبحث عن امتدادات لطريق الكباش في معبد الكرنك في الأقصر بجنوب مصر.وقال بيان للمجلس الأعلى للآثار نشر اليوم الاثنين ان بعثة تابعة له تعمل بطريق الكباش كشفت عن التماثيل التي ترجع إلى عهد الملك نختانبو الأول "380-363 ق.م" آخر ملوك الأسرة الثلاثين" 380-343 ق.م " .وأشار أمين عام المجلس زاهى حواس الى ان الكشف لم يأت ضمن المسار المعروف لطريق الكباش الذي يربط بين معبدي الأقصر والكرنك بل في المنطقة الواقعة عند نهاية طريق الملك نختانبو الأول الآتي من معبد الأقصر إلى معبد الكرنك وعند التقائه بالطريق المتجه إلى معبد الإلهة موت بالكرنك
وكشفت البعثة آثارا ترجع إلى العصر الروماني من أواني فخارية ومعاصر للزيوت ولا يزال العمل جارياً لكشف باقي هذا الطريق.وإضافة الى تمثال أبو الهول الشهير بالقرب من أهرامات الجيزة هناك تماثيل عديدة اكتشفت في مواقع أثرية أخرى شبيهة له.ويعتقد ان التمثال يمثل ملوك الفراعنة وهو تعبير رمزي عن قوة الأسد وحكمة الإنسان المتمثلة في شكل التمثال
واستطاع المهندس الفرنسي الذي اصطحب كاميرات التلفزيون الى داخل الهرم الاكبر وغرفة الدفن وقمة الهرم اثبات ان القوائم الحجرية العملاقة التي تشكل ممرات داخل الهرم استخدمت كدعامات لصقالات بنيت من الخشب بشكل دائري داخل الهرم وكشف المهندس عن سر وجود قوائم حجرية على امتداد هذه الاعمدة استخدمت كدعامات للعجلات الخشبية التي كانت تستخدم في الصقالات بل واثبت ان المادة السوداء التي يراها زائر الهرم على حواق هذه الاعمدة ما هي الا اثار مادة شمعية او زيوت كانت تستخدم لتسهيل حركة العجلات
المحطة التي عرضت البرنامج طلبت من فريق الماني كان قد قام قبل سنوات باجراء فحوصات صوتية لتصويرا الفراغات في الهرم لمعرفة اسرار هذه الفراغات التي تقع خلف الاعمدة والجدران وبعد عرض صورة للتقرير تبين ان الفراغات كانت عبارة عن صقالات دائرية بنيت داخل الهرم لرفع الحجارة العملاثة عليها
وهذه اول مرة يقدم عالم اجنبي تفسيرا مؤكدا بالادلة لطريقة بناء الاهرامات التي شغلت المؤرخين حتى ان البعض زعم ان زوارا من العالم الخارجي ( الفضاء ) هم الذين بنوها ... والطريف ان برنامج المحطة الامريكية الذي صور بالهرم والذي سمح لطاقم التصوير بالدخول الى اماكن محظورة بل وتسلحق حجارة الهرم لم يعرض حتى الان في التلفزيون المصري ولم تتم الاشارة اليه في اية صحيفة مصرية رغم انه اهم اكتشاف عالمي في هذا القرن ... والجميل اكثر ما لاحظته وهو ان زاهي حواس لم يظهر في الفيلم وتردد ان هذا سببا في منع عرض الفيلم في مصر
على صعيد اخر كشف منقبون مصريون عن إثني عشر تمثالاً على شكل تمثال أبو الهول يعود تاريخها الى القرن الثالث قبل الميلاد أثناء قيامهم بالبحث عن امتدادات لطريق الكباش في معبد الكرنك في الأقصر بجنوب مصر.وقال بيان للمجلس الأعلى للآثار نشر اليوم الاثنين ان بعثة تابعة له تعمل بطريق الكباش كشفت عن التماثيل التي ترجع إلى عهد الملك نختانبو الأول "380-363 ق.م" آخر ملوك الأسرة الثلاثين" 380-343 ق.م " .وأشار أمين عام المجلس زاهى حواس الى ان الكشف لم يأت ضمن المسار المعروف لطريق الكباش الذي يربط بين معبدي الأقصر والكرنك بل في المنطقة الواقعة عند نهاية طريق الملك نختانبو الأول الآتي من معبد الأقصر إلى معبد الكرنك وعند التقائه بالطريق المتجه إلى معبد الإلهة موت بالكرنك
وكشفت البعثة آثارا ترجع إلى العصر الروماني من أواني فخارية ومعاصر للزيوت ولا يزال العمل جارياً لكشف باقي هذا الطريق.وإضافة الى تمثال أبو الهول الشهير بالقرب من أهرامات الجيزة هناك تماثيل عديدة اكتشفت في مواقع أثرية أخرى شبيهة له.ويعتقد ان التمثال يمثل ملوك الفراعنة وهو تعبير رمزي عن قوة الأسد وحكمة الإنسان المتمثلة في شكل التمثال