حسين الجاسمي، فنان الإمارات الأول،إقبال جماهيري كبير على ألبوماته وسهراته من طرف المغاربة، ففي آخر زيارته لمدينة مراكش، أدى أمام الجمهور أغنيتين بإيقاع مغربي : وادلالي،، أنا مانويت فراقو... وهذا التوجه يدخل في إطار إعادة إنتاج الأغاني المغربية، خصوصا الشعبية منها، الشيء الذي يثير اهتمام الجمهور المغربي وكذا النقاد والمتتبعين، فخلال المهرجان الوطني للأغنية المغربية، ( في دورته 13 بمراكش)، كان حسين الجاسمي هو ضيف الشرف، وثم استقباله بحفاوة كبيرة من طرف المنظمين، حيث ثم منحه عضوية شرفية في جمعية الأطلس الكبير لإسهاماته في بعث الأغنية المغربية الشعبية ، وتأديتها بشكل جديد يتماشى وتوجهه في الغناء الخليجي العربي: نحن ننهل من الموسيقى المغربية الجميلة، فيها كلام وألحان، ونتعلم من هذا الفن الجميل، مما لاشك فيه، فالأغنية المغربية تشكل حيزا كبيرا أو ضلع من أضلاع الأغنية العربية بشكل عام. ونحن نفتخر بأداء الأغنية المغربية والمغاربية سواء كانت تونسية أو جزائرية أو الليبية...
هذا وقد صرح لإيلاف بمدينة مراكش أنه سيشارك في مهرجان موازن بمدينة الرباط الذي سينطلق في منتصف شهر ماي الجاري، وأنه بصدد إعداد ألبوم جديد.
هذا وقد صرح لإيلاف بمدينة مراكش أنه سيشارك في مهرجان موازن بمدينة الرباط الذي سينطلق في منتصف شهر ماي الجاري، وأنه بصدد إعداد ألبوم جديد.