كلمات / كريم العراقي
ألحان / الموسيقار .. كاظم الساهر
غناء / كاظم الساهر .. أسماء المنور
توزيع / د . فتح الله أحمد
اخراج / حسين دعيبس
كُن مُنصفًا يا سيدي القاضي
ذنبي أنا رجلٌ له ماضي
تلك التي أمامكَ الآن
كانت لدي أعزّ إنسانة
أحببتها وهيَ أحبتني
صدقًا جميعَ الهمّ أنستني
صارحتُها وقلت مولاتي
كثيرةٌ كانت علاقاتي
قالت .. حبيبي دع الماضي وقبلني
بين ذراعيكَ أنا الكلُّ وأنا لي الحاضرُ والآتي
..
كُن منصفًا يا سيدي القاضي
تخونني لُغتي وألفاظي
إنّ الذي أمامك الآن
أشبعني ظُلمًا وحرمانا
أنا حالةٌ فعلاً لها يُرثى
حتى نسيتُ بأنني أنثى
دللتُها .. دللتني !!
دمرتني أنتَ .. أهملتني أنتَ
أنتَ عذابي أنتَ همومي
ونسيت قسوته وقلت له:
حبيبي دع الماضي وقبلني
بين ذراعيك أنا الكلُّ
وأنا لي الحاضر والآتي
مرّ الزمان .. تغيّرتْ تغيّر
تمرّدتْ تمرّدَ .. تجبّرتْ تجبّرَ .. تكبّرتْ تكبّرَ
صبري الجميلُ تجاوز الصبرَ
لغة الحوار تحوّلت جمرا
فإن رأتني جنبها سارحًا
فورًا تصير امرأةً أخرى
غيرتُها مرضٌ يوسوس لي
فعلاً أحنّ لذلك الماضي
أطلق يديَ سيدي القاضي
حرّر يديَ حرّر يديَ
الله على سهراته الكبرى
يومًا أراهُ ويختفي شهرا
عُذرًا يناقضُ سيدي عذرا
من بيت صاحبةٍ إلى أخرى
فالشلّةُ الأولى أعادته
لضلاله وضياعه الماضي
كُن منصفًا يا سيدي القاضي
ألحان / الموسيقار .. كاظم الساهر
غناء / كاظم الساهر .. أسماء المنور
توزيع / د . فتح الله أحمد
اخراج / حسين دعيبس
كُن مُنصفًا يا سيدي القاضي
ذنبي أنا رجلٌ له ماضي
تلك التي أمامكَ الآن
كانت لدي أعزّ إنسانة
أحببتها وهيَ أحبتني
صدقًا جميعَ الهمّ أنستني
صارحتُها وقلت مولاتي
كثيرةٌ كانت علاقاتي
قالت .. حبيبي دع الماضي وقبلني
بين ذراعيكَ أنا الكلُّ وأنا لي الحاضرُ والآتي
..
كُن منصفًا يا سيدي القاضي
تخونني لُغتي وألفاظي
إنّ الذي أمامك الآن
أشبعني ظُلمًا وحرمانا
أنا حالةٌ فعلاً لها يُرثى
حتى نسيتُ بأنني أنثى
دللتُها .. دللتني !!
دمرتني أنتَ .. أهملتني أنتَ
أنتَ عذابي أنتَ همومي
ونسيت قسوته وقلت له:
حبيبي دع الماضي وقبلني
بين ذراعيك أنا الكلُّ
وأنا لي الحاضر والآتي
مرّ الزمان .. تغيّرتْ تغيّر
تمرّدتْ تمرّدَ .. تجبّرتْ تجبّرَ .. تكبّرتْ تكبّرَ
صبري الجميلُ تجاوز الصبرَ
لغة الحوار تحوّلت جمرا
فإن رأتني جنبها سارحًا
فورًا تصير امرأةً أخرى
غيرتُها مرضٌ يوسوس لي
فعلاً أحنّ لذلك الماضي
أطلق يديَ سيدي القاضي
حرّر يديَ حرّر يديَ
الله على سهراته الكبرى
يومًا أراهُ ويختفي شهرا
عُذرًا يناقضُ سيدي عذرا
من بيت صاحبةٍ إلى أخرى
فالشلّةُ الأولى أعادته
لضلاله وضياعه الماضي
كُن منصفًا يا سيدي القاضي