منذ ان تولى علي عبدالله صالح الحكم في اليمن في 17 يوليو 1978بعد قيامه باغتيال ابراهيم الحمدي ثم احمد الغمشي ... حول صالح اليمن الى مزرعة خاصة له ولاولاده ولاقاربه وتمكن رغم جهله ( فهو لم يكمل تعليمه المدرسي ) من السيطرة على مقدرات البلاد والعباد وقد كشفت وثيقة أمريكية رسمية عن وجود خمسة من أبناء الرئيس علي عبدالله صالح وأبناء إخوانه في قائمة الدبلوماسيين بالسفارة اليمنية في الولايات المتحدة الأمريكية.وطبقاً لقائمة الدبلوماسيين اليمنيين في واشنطن فإنها تتضمن أسماء كلاً من: كنعان يحيى محمد صالح، وزوجته، تحت صفة "ملحق". وخالد علي عبد الله صالح ملحق أيضاً، بينما أدرج صلاح علي عبد الله صالح، وزوجته، تحت صفة الملحق الأمني، والعقيد تيسير صالح عبد الله صالح تم تسميته كملحق جوي، عسكري، بحري، والدفاع، ومعين محمد صالح الأحمر، ملحق اقتصادي
ووزع صالح قيادة أهم وأقوى مؤسسات الجيش والأمن المركزي، والقومي على أفراد أسرته. حيث يتولى نجله "أحمد" قيادة الحرس الجمهوري، بينما سلمت قيادة الحرس الخاص، والأمن المركزي، والأمن القومي لأولاد أخيه محمد عبد الله صالح، وهم على الترتيب: طارق، يحيى، وعمار. كما يتولى محمد صالح الأحمر قيادة القوات الجوية، وغيرهم الكثير من أقرباء صالح الذين يتولون مناصب عسكرية ومدنية في البلاد فجميع اخوان واولاد زوجاته واقاربهن يحتلون مناصب قيادية في الدولة وقد حصلت عرب تايمز على بعض الاسماء فقط من اسماء اقارب علي صالح الذين يتولون بادارة المزرعة معه
فأحمد علي عبد الله صالح-ابن الرئيس يشغل منصب قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة و يحيى محمد عبد الله صالح-ابن أخ الرئيس أركان حرب الأمن المركزي خلفاً لأبيه و طارق محمد عبد الله صالح-ابن أخ الرئيس قائد الحرس الخاص لعمه الرئيس و عمار محمد عبد الله صالح-ابن أخ الرئيس مسئول جهاز الأمن القومي و محمد صالح عبد الله الأحمر-أخ غير شقيق للرئيس قائد القوات الجوية و علي صالح عبد الله الأحمر-أخ غير شقيق للرئيس مستشار مدير مكتب القائد الأعلى و على محسن صالح الأحمر-أخ غير شقيق للرئيس قائد المنطقة الشمالية الغربية والفرقه الأولى مدرع و محمد علي محسن الأحمر-ابن عم الرئيس قائد المنطقة العسكرية الشرقية و توفيق صالح عبد الله الأحمر-ابن أخ الرئيس رئيس مجلس إدارة شركة التبغ والكبريت الوطنية و تيسير محمد صالح الأحمر-ابن أخ الرئيس الملحق العسكري للسفارة اليمنية بواشنطن و عبد الإله القاضي-من أقارب الرئيس قائد محور الجند-تعز و علي صالح القاضي-من أقارب الرئيس مدير عام الشركة اليمنية للاستثمارات النفطية و ضيف الله شميلة-من أقارب الرئيس تارة سفير وتارة مستثمر و محمد بن محمد إسماعيل-ابن خال الرئيس وكيل وزارة التجارة و نعمان دويد-من أصهار الرئيس محافظ محافظة صنعاء و محمد دويد-من أصهار الرئيس سكرتير الرئيس و يحيى دويد-من أصهار الرئيس رئيس مصلحة أراضي وعقارات الدولة و عمر الأرحبي-من أصهار الرئيس نائب مدير عام شركة النفط و خالد الأرحبي-من أصهار الرئيس الأمين العام المساعد لرئاسة الجمهورية و عبد الكريم الأرحبي-من أصهار الرئيس نائب رئيس الوزراء وزير التخطيط والتعاون الدولي و أحمد عبد الله الحجري-من أصهار الرئيس محافظ إب و عبد الوهاب عبد الله الحجري-من أصهار الرئيس دبلوماسي دائم في السفارة اليمنية بواشنطن و عبد الملك عبد الله الحجري-من أصهار الرئيس دبلوماسي دائم في السفارة اليمنية بواشنطن و خالد عبد الرحمن الأكوع-من أصهار الرئيس وكيل أول وزارة الخارجية و فضل الأكوع-من أصهار الرئيس وكيل وزارة التأمينات وعبد الرحمن الأكوع-من أصهار الرئيس أمين العاصمة و علي الكحلاني-من أصهار الرئيس مدير عام المؤسسة الاقتصادية و أحمد الكحلاني-من أصهار الرئيس وزير الدولة-عضو مجلس الشورى-أمين العاصمة سابقاً و مهدي مهدي مقولة-من قبيلة الرئيس قائد المنطقة العسكرية الجنوبية و صالح الضنين-من قبيلة الرئيس نائب رئيس هيئة الأركان العامة و محمد عبد الله حيدر-من قبيلة الرئيس قائد منطقة إب و حمود الشيخ-من قبيلة الرئيس رئيس كلية الطيران وحامد أحمد فرج-من قبيلة الرئيس رئيس الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد و عبد الخالق القاضي-من قبيلة الرئيس رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية
على صعيد اخر تعهد المحتجون في ساحة التغيير بجامعة صنعاء أمس (الاثنين) بالصمود حتى سقوط النظام ورحيل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح وبناء دولة مدنية جديدة،وتعرض محافظ مأرب لمحاولة اغتيال عقب إطلاق حراسه النار على متظاهرين، وقتل ثلاثة جنود في محافظة الجوف حيث استولى المحتجون ومجاميع قبلية على مقرات أمنية . واتهم الشباب المعتصمون أمام جامعة صنعاء في بيان صالح وأسرته بتنفيذ مجازر وحشية بحقهم، تقوم بها قوات الأمن المركزي التي يديرها يحيى محمد عبد الله صالح (ابن أخ الرئيس)، وقوات الحرس الجمهوري التي يقودها أحمد نجل الرئيس، وعناصر الأمن القومي بقيادة عمار محمد عبد الله صالح (ابن أخ الرئيس) . وطالب البيان المنظمات الطبية الدولية بإرسال فرق لمساعدة آلاف الجرحى الذين يتساقطون كل يوم في اليمن وكذلك المساعدة للكشف عن الغازات السامة التي يستخدمها النظام في قمع الاحتجاجات . واتهمت وزارة الدفاع اليمنية امس من وصفتهم ب”عناصر تخريبية”، ب”الاعتداء” على محافظ مأرب العميد ناجي الزايدي وطعنه بسلاح ابيض في الرقبة، واتهمت المعارضة في المقابل المحافظ ومساعديه باطلاق النار على محتجين تجمعوا امام مبنى المحافظة . واستولت مجاميع قبلية غاضبة على مقرات أمنية في الجوف حيث قتل ثلاثة جنود
وحذر الرئيس اليمني من مخاطر الفوضى والتخريب والإرهاب . وقال خلال لقاء مع وجهاء قبليين من منطقة خولان شرق صنعاء “لا مكان للفوضى والتخريب في أرض الوطن” . وأضاف “لن يسمح شعبنا للفوضى، وها نحن نراه كيف يعبر كل يوم عن رفضه للعنف والتخريب والفوضى والإرهاب وتمسكه بالأمن والاستقرار والوحدة والشرعية الدستورية” .وشدد على أن الشعب اليمني “لن يفرط بثوابته الوطنية وسيدافع عنها كما دافع عنها في الماضي” . واعتبر ما عبر عنه “أبناء خولان وكل أبناء اليمن ردا عمليا على كل تلك الأصوات الداعية للفتنة والتي لا يهمها سوى مصالحها ولا تدرك العواقب التي تقود الوطن إليها” .وقال مخاطباً الوجهاء القبليين “إن أبناء خولان ظلوا دوماً موالين للوطن وأمنه واستقراره ووحدته وشرعيته الدستورية
ووزع صالح قيادة أهم وأقوى مؤسسات الجيش والأمن المركزي، والقومي على أفراد أسرته. حيث يتولى نجله "أحمد" قيادة الحرس الجمهوري، بينما سلمت قيادة الحرس الخاص، والأمن المركزي، والأمن القومي لأولاد أخيه محمد عبد الله صالح، وهم على الترتيب: طارق، يحيى، وعمار. كما يتولى محمد صالح الأحمر قيادة القوات الجوية، وغيرهم الكثير من أقرباء صالح الذين يتولون مناصب عسكرية ومدنية في البلاد فجميع اخوان واولاد زوجاته واقاربهن يحتلون مناصب قيادية في الدولة وقد حصلت عرب تايمز على بعض الاسماء فقط من اسماء اقارب علي صالح الذين يتولون بادارة المزرعة معه
فأحمد علي عبد الله صالح-ابن الرئيس يشغل منصب قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة و يحيى محمد عبد الله صالح-ابن أخ الرئيس أركان حرب الأمن المركزي خلفاً لأبيه و طارق محمد عبد الله صالح-ابن أخ الرئيس قائد الحرس الخاص لعمه الرئيس و عمار محمد عبد الله صالح-ابن أخ الرئيس مسئول جهاز الأمن القومي و محمد صالح عبد الله الأحمر-أخ غير شقيق للرئيس قائد القوات الجوية و علي صالح عبد الله الأحمر-أخ غير شقيق للرئيس مستشار مدير مكتب القائد الأعلى و على محسن صالح الأحمر-أخ غير شقيق للرئيس قائد المنطقة الشمالية الغربية والفرقه الأولى مدرع و محمد علي محسن الأحمر-ابن عم الرئيس قائد المنطقة العسكرية الشرقية و توفيق صالح عبد الله الأحمر-ابن أخ الرئيس رئيس مجلس إدارة شركة التبغ والكبريت الوطنية و تيسير محمد صالح الأحمر-ابن أخ الرئيس الملحق العسكري للسفارة اليمنية بواشنطن و عبد الإله القاضي-من أقارب الرئيس قائد محور الجند-تعز و علي صالح القاضي-من أقارب الرئيس مدير عام الشركة اليمنية للاستثمارات النفطية و ضيف الله شميلة-من أقارب الرئيس تارة سفير وتارة مستثمر و محمد بن محمد إسماعيل-ابن خال الرئيس وكيل وزارة التجارة و نعمان دويد-من أصهار الرئيس محافظ محافظة صنعاء و محمد دويد-من أصهار الرئيس سكرتير الرئيس و يحيى دويد-من أصهار الرئيس رئيس مصلحة أراضي وعقارات الدولة و عمر الأرحبي-من أصهار الرئيس نائب مدير عام شركة النفط و خالد الأرحبي-من أصهار الرئيس الأمين العام المساعد لرئاسة الجمهورية و عبد الكريم الأرحبي-من أصهار الرئيس نائب رئيس الوزراء وزير التخطيط والتعاون الدولي و أحمد عبد الله الحجري-من أصهار الرئيس محافظ إب و عبد الوهاب عبد الله الحجري-من أصهار الرئيس دبلوماسي دائم في السفارة اليمنية بواشنطن و عبد الملك عبد الله الحجري-من أصهار الرئيس دبلوماسي دائم في السفارة اليمنية بواشنطن و خالد عبد الرحمن الأكوع-من أصهار الرئيس وكيل أول وزارة الخارجية و فضل الأكوع-من أصهار الرئيس وكيل وزارة التأمينات وعبد الرحمن الأكوع-من أصهار الرئيس أمين العاصمة و علي الكحلاني-من أصهار الرئيس مدير عام المؤسسة الاقتصادية و أحمد الكحلاني-من أصهار الرئيس وزير الدولة-عضو مجلس الشورى-أمين العاصمة سابقاً و مهدي مهدي مقولة-من قبيلة الرئيس قائد المنطقة العسكرية الجنوبية و صالح الضنين-من قبيلة الرئيس نائب رئيس هيئة الأركان العامة و محمد عبد الله حيدر-من قبيلة الرئيس قائد منطقة إب و حمود الشيخ-من قبيلة الرئيس رئيس كلية الطيران وحامد أحمد فرج-من قبيلة الرئيس رئيس الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد و عبد الخالق القاضي-من قبيلة الرئيس رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية
على صعيد اخر تعهد المحتجون في ساحة التغيير بجامعة صنعاء أمس (الاثنين) بالصمود حتى سقوط النظام ورحيل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح وبناء دولة مدنية جديدة،وتعرض محافظ مأرب لمحاولة اغتيال عقب إطلاق حراسه النار على متظاهرين، وقتل ثلاثة جنود في محافظة الجوف حيث استولى المحتجون ومجاميع قبلية على مقرات أمنية . واتهم الشباب المعتصمون أمام جامعة صنعاء في بيان صالح وأسرته بتنفيذ مجازر وحشية بحقهم، تقوم بها قوات الأمن المركزي التي يديرها يحيى محمد عبد الله صالح (ابن أخ الرئيس)، وقوات الحرس الجمهوري التي يقودها أحمد نجل الرئيس، وعناصر الأمن القومي بقيادة عمار محمد عبد الله صالح (ابن أخ الرئيس) . وطالب البيان المنظمات الطبية الدولية بإرسال فرق لمساعدة آلاف الجرحى الذين يتساقطون كل يوم في اليمن وكذلك المساعدة للكشف عن الغازات السامة التي يستخدمها النظام في قمع الاحتجاجات . واتهمت وزارة الدفاع اليمنية امس من وصفتهم ب”عناصر تخريبية”، ب”الاعتداء” على محافظ مأرب العميد ناجي الزايدي وطعنه بسلاح ابيض في الرقبة، واتهمت المعارضة في المقابل المحافظ ومساعديه باطلاق النار على محتجين تجمعوا امام مبنى المحافظة . واستولت مجاميع قبلية غاضبة على مقرات أمنية في الجوف حيث قتل ثلاثة جنود
وحذر الرئيس اليمني من مخاطر الفوضى والتخريب والإرهاب . وقال خلال لقاء مع وجهاء قبليين من منطقة خولان شرق صنعاء “لا مكان للفوضى والتخريب في أرض الوطن” . وأضاف “لن يسمح شعبنا للفوضى، وها نحن نراه كيف يعبر كل يوم عن رفضه للعنف والتخريب والفوضى والإرهاب وتمسكه بالأمن والاستقرار والوحدة والشرعية الدستورية” .وشدد على أن الشعب اليمني “لن يفرط بثوابته الوطنية وسيدافع عنها كما دافع عنها في الماضي” . واعتبر ما عبر عنه “أبناء خولان وكل أبناء اليمن ردا عمليا على كل تلك الأصوات الداعية للفتنة والتي لا يهمها سوى مصالحها ولا تدرك العواقب التي تقود الوطن إليها” .وقال مخاطباً الوجهاء القبليين “إن أبناء خولان ظلوا دوماً موالين للوطن وأمنه واستقراره ووحدته وشرعيته الدستورية
