اعلنت مديرية أمن شمال سيناء عن مصرع فتاة ثانية في غضون 48 ساعة بعد العثور على جثتها ملقاة على أطراف مدينة العريش في ظروف غامضة.
وكان السلطات الأمنية قد عثرت على جثة فتاة تدعى منة بلال مغورى عبد الحميد 18 سنة من محافظة دمياط ومقيمة بمدينة العريش، وتبين أنها طالبة بإحدى المدارس الثانوية التجارية وقد عثر على جثتها بطريق الطويل على اطراف مدينة العريش، حيث أصيبت بطلق ناري بالصدر في ظروف غامضة وتجرى المباحث الجنائية بمساعدة الأهالي التعرف على أسباب الحادث.
وقد تم التحفظ على جثمان القتيلة بمشرحة مستشفى العريش تحت تصرف النيابة وقد سبق ان عثر أهالي حي الزهور بمدينة العريش على جثة قتيلة ثانية منذ اقل من 48 ساعة ملقاة بمدخل احدى العمارات السكنية وهى غارقة في دمائها ومصابة بقرابة 15 طلق ناري.
وبتعدد هذه الحوادث البشعة بشمال سيناء تدخل محافظة شمال سيناء منعطفا خطيرا على الأمن القومي المصري وسط تقاعس خطير من القيادات السياسية بالقاهرة بالإضافة إلى بوادر حرب أهلية بين بعض العائلات والقبائل لتتحول شمال سيناء إلى ساحة من الفوضى والانفلات الأمني الخطير الذى يصعب على القيادة السياسية بالقاهرة أن تسيطر على شمال سيناء بعد أن تجاوزت الأوضاع جميع الخطوط الحمراء في ظل الغياب الأمني الخطير بشمال سيناء.
وكان السلطات الأمنية قد عثرت على جثة فتاة تدعى منة بلال مغورى عبد الحميد 18 سنة من محافظة دمياط ومقيمة بمدينة العريش، وتبين أنها طالبة بإحدى المدارس الثانوية التجارية وقد عثر على جثتها بطريق الطويل على اطراف مدينة العريش، حيث أصيبت بطلق ناري بالصدر في ظروف غامضة وتجرى المباحث الجنائية بمساعدة الأهالي التعرف على أسباب الحادث.
وقد تم التحفظ على جثمان القتيلة بمشرحة مستشفى العريش تحت تصرف النيابة وقد سبق ان عثر أهالي حي الزهور بمدينة العريش على جثة قتيلة ثانية منذ اقل من 48 ساعة ملقاة بمدخل احدى العمارات السكنية وهى غارقة في دمائها ومصابة بقرابة 15 طلق ناري.
وبتعدد هذه الحوادث البشعة بشمال سيناء تدخل محافظة شمال سيناء منعطفا خطيرا على الأمن القومي المصري وسط تقاعس خطير من القيادات السياسية بالقاهرة بالإضافة إلى بوادر حرب أهلية بين بعض العائلات والقبائل لتتحول شمال سيناء إلى ساحة من الفوضى والانفلات الأمني الخطير الذى يصعب على القيادة السياسية بالقاهرة أن تسيطر على شمال سيناء بعد أن تجاوزت الأوضاع جميع الخطوط الحمراء في ظل الغياب الأمني الخطير بشمال سيناء.