تسببت أزمة قلبية مفاجئة في وفاة واحد من أشهر رجال الأعمال العرب.. رحل ناصر الخرافي صاحب الاستثمارات العريضة والمتنوعة والمنتشرة في المنطقة والعالم, بعد أن داهمته الأزمة القلبية وهو في حجرته بالفندق الشهير المطل علي كورنيش النيل بالقاهرة.
وكان ناصر الخرافي قد تعرض للأزمة القلبية قبل الساعة الواحدة صباح الأحد بقليل, حيث تلقت مستشفي السلام الدولي اتصالا هاتفيا من أحد أقاربه, يطلب فيه علي وجه السرعة إرسال سيارة إسعاف مجهزة لسرعة نقله إلي المستشفي لعلاجه وإنقاذ حياته وعلي الفور تحركت سيارة الإسعاف من مستشفي السلام وبداخلها طبيب, ووصلت في دقائق قليلة, حيث وصلت سيارة الإسعاف في الواحدة صباحا, وصعد الفريق الطبي إلي حجرته, حيث كانت الصدمة والمفاجأة بوفاته.
وقال الدكتور مؤنس أبوالعطا, مدير مستشفي السلام الدولي, إن أحد أقارب رجل الأعمال كان قد طلب من المستشفي حفظ جثمان رجل الأعمال في ثلاجة المستشفي لحين نقله إلي الكويت لدفنه هناك.
وكشف الدكتور مؤنس أبوالعطا عن أن عملية نقل الجثمان جرت بسيارة أخري غير سيارة الإسعاف التي عادت بدونه, مبررا ذلك بأن سيارات الإسعاف تنقل الحالات المرضية فقط, وأن جثمان الراحل مكث في ثلاجة المستشفي حتي الصباح حتي وصلت الطائرة الأميرية من الكويت وأقلته إلي مثواه الأخير في الكويت.
وقال إن ناصر الخرافي سبق له تركيب صمام لتنظيم ضربات القلب, وإنه مريض بالقلب, الأمر الذي أدي إلي عدم تحمله الأزمة القلبية المفاجئة, وحدثت الوفاة بعد تعرضه للأزمة مباشرة وقبل وصول سيارة الإسعاف التي تحركت في ثوان من المستشفي إلي الفندق القريب.
وجاء في تقرير الوفاة أنه فارق الحياة نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية والتنفس, وأنه مريض بمرض مزمن بالقلب.
وتفاعلت أوساط مجتمع رجال الأعمال مع نبأ رحيل أشهر رجال الأعمال في الوطن العربي, وتوالت ردود الفعل التي أجمعت علي أنه نموذج لرجل الأعمال العربي الذي اقتحم مجالات الإدارة والصناعة والتجارة, وحقق إمبراطورية ناجحة كبري امتد نشاطها في جميع العواصم العربية والعالم, وبات اسم الخرافي مرادفا للنجاح.
وكان ناصر الخرافي قد تعرض للأزمة القلبية قبل الساعة الواحدة صباح الأحد بقليل, حيث تلقت مستشفي السلام الدولي اتصالا هاتفيا من أحد أقاربه, يطلب فيه علي وجه السرعة إرسال سيارة إسعاف مجهزة لسرعة نقله إلي المستشفي لعلاجه وإنقاذ حياته وعلي الفور تحركت سيارة الإسعاف من مستشفي السلام وبداخلها طبيب, ووصلت في دقائق قليلة, حيث وصلت سيارة الإسعاف في الواحدة صباحا, وصعد الفريق الطبي إلي حجرته, حيث كانت الصدمة والمفاجأة بوفاته.
وقال الدكتور مؤنس أبوالعطا, مدير مستشفي السلام الدولي, إن أحد أقارب رجل الأعمال كان قد طلب من المستشفي حفظ جثمان رجل الأعمال في ثلاجة المستشفي لحين نقله إلي الكويت لدفنه هناك.
وكشف الدكتور مؤنس أبوالعطا عن أن عملية نقل الجثمان جرت بسيارة أخري غير سيارة الإسعاف التي عادت بدونه, مبررا ذلك بأن سيارات الإسعاف تنقل الحالات المرضية فقط, وأن جثمان الراحل مكث في ثلاجة المستشفي حتي الصباح حتي وصلت الطائرة الأميرية من الكويت وأقلته إلي مثواه الأخير في الكويت.
وقال إن ناصر الخرافي سبق له تركيب صمام لتنظيم ضربات القلب, وإنه مريض بالقلب, الأمر الذي أدي إلي عدم تحمله الأزمة القلبية المفاجئة, وحدثت الوفاة بعد تعرضه للأزمة مباشرة وقبل وصول سيارة الإسعاف التي تحركت في ثوان من المستشفي إلي الفندق القريب.
وجاء في تقرير الوفاة أنه فارق الحياة نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية والتنفس, وأنه مريض بمرض مزمن بالقلب.
وتفاعلت أوساط مجتمع رجال الأعمال مع نبأ رحيل أشهر رجال الأعمال في الوطن العربي, وتوالت ردود الفعل التي أجمعت علي أنه نموذج لرجل الأعمال العربي الذي اقتحم مجالات الإدارة والصناعة والتجارة, وحقق إمبراطورية ناجحة كبري امتد نشاطها في جميع العواصم العربية والعالم, وبات اسم الخرافي مرادفا للنجاح.