٢٣/ ٤/ ٢٠١١
استقبل سجن مزرعة طرة ٨ نزلاء جدد دفعة واحدة، ليلة الخميس، بينهم وزير البترول الأسبق ومعه ٥ من قيادات البترول السابقين، ورئيس اتحاد عمال مصر، وعضو مجلس الشعب السابق عن الزاوية الحمراء، ليرتفع عدد المشاهير داخل سجن المزرعة إلى ٣٦، وقالت مصادر أمنية إن «الإيراد» الذى وصل المزرعة، أمس الأول، كان الأكبر منذ ثورة ٢٥ يناير.
واستقبل اللواء منصور الشناوى، مدير الإدارة المركزية لمنطقة سجون طرة، والعميد أحمد عبدالرازق، مأمور السجن، سامح فهمى، وزير البترول الأسبق، ومحمود لطيف، وحسن عقل وإسماعيل حامد كرارة، نواب رئيس الهيئة العامة للبترول السابقين، ومحمد إبراهيم يوسف طويلة، رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية القابضة للغازات سابقاً، وإبراهيم صالح محمود، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للبترول سابقاً، وتم إثباتهم فى السجلات وتم تعريفهم بلوائح وتعليمات السجن وتسكينهم فى عنبر المشاهير.
كما استقبل السجن بعدها بساعة حسين مجاور، رئيس اتحاد عمال مصر، وإيهاب العمدة، عضو مجلس الشعب عن دائرة الزاوية الحمراء، بعد حبسهما ١٥ يوماً على ذمة التحقيقات، فى قضية «موقعة الجمل» وتم تسكينهم فى نفس العنبر.
وقال اللواء نزيه جاد الله، مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون، إن اللوائح تطبق على الجميع، ولا فرق بين مسؤول سابق وآخر، ولهم حقوق فى رعاية كريمة وعليهم واجبات وفقاً لقواعد ولوائح السجون، وإن التسكين يتم طبقاً للحضور إلى السجن، ولا تمييز فى المعاملة بين السجناء. أضاف «نزيه» أن وضع جميع المسؤولين فى سجن واحد ليس خطراً، فهو أكثر السجون تأميناً، وقريب من جميع أماكن التحقيقات التى تجرى مع المتهمين.
فهمى
استقبل سجن مزرعة طرة ٨ نزلاء جدد دفعة واحدة، ليلة الخميس، بينهم وزير البترول الأسبق ومعه ٥ من قيادات البترول السابقين، ورئيس اتحاد عمال مصر، وعضو مجلس الشعب السابق عن الزاوية الحمراء، ليرتفع عدد المشاهير داخل سجن المزرعة إلى ٣٦، وقالت مصادر أمنية إن «الإيراد» الذى وصل المزرعة، أمس الأول، كان الأكبر منذ ثورة ٢٥ يناير.
واستقبل اللواء منصور الشناوى، مدير الإدارة المركزية لمنطقة سجون طرة، والعميد أحمد عبدالرازق، مأمور السجن، سامح فهمى، وزير البترول الأسبق، ومحمود لطيف، وحسن عقل وإسماعيل حامد كرارة، نواب رئيس الهيئة العامة للبترول السابقين، ومحمد إبراهيم يوسف طويلة، رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية القابضة للغازات سابقاً، وإبراهيم صالح محمود، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للبترول سابقاً، وتم إثباتهم فى السجلات وتم تعريفهم بلوائح وتعليمات السجن وتسكينهم فى عنبر المشاهير.
كما استقبل السجن بعدها بساعة حسين مجاور، رئيس اتحاد عمال مصر، وإيهاب العمدة، عضو مجلس الشعب عن دائرة الزاوية الحمراء، بعد حبسهما ١٥ يوماً على ذمة التحقيقات، فى قضية «موقعة الجمل» وتم تسكينهم فى نفس العنبر.
وقال اللواء نزيه جاد الله، مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون، إن اللوائح تطبق على الجميع، ولا فرق بين مسؤول سابق وآخر، ولهم حقوق فى رعاية كريمة وعليهم واجبات وفقاً لقواعد ولوائح السجون، وإن التسكين يتم طبقاً للحضور إلى السجن، ولا تمييز فى المعاملة بين السجناء. أضاف «نزيه» أن وضع جميع المسؤولين فى سجن واحد ليس خطراً، فهو أكثر السجون تأميناً، وقريب من جميع أماكن التحقيقات التى تجرى مع المتهمين.
