May 01 2011 15:50
دافع الكابتن المصري محمود الجوهري مستشار الامير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم عن مدربة المنتخب النسائي الأردني التي أثارت جدلاً كبيراً في أوساط الشارع الرياضي الاردني مؤخراً.وقد كشفت وسائل إعلام أردنية عن تورط مدربة منتخب النساء الهولندية "هيستيرين" في فضيحة أخلاقية تندرج تحت بند "الشذوذ الجنسي".وزعمت وسائل الإعلام أن المدربة الهولندية "هيستيرين" قد ارتبطت بزواج مثلي مع مساعدتها ومواطنتها "ساندرا".وقد دفعت تلك المعلومات التى نقلتها وسائل الإعلام الكثير من الأندية إلى سحب لاعباتها من المنتخب للضغط على الاتحاد الأردني لإقالة المدربة الشاذة وقد رفض الامير علي الاستجابة لهذا الطلب وقيل ان المدربة صديقته وانه هو الذي وظفها بسبعة الاف دولار شهريا مع تكاليف الاقامة وخلافه
فقد كشف رئيس نادي شباب الأردن سليم خير لجريدة "السبيل" الأردنية اليوم عن قرار للنادي يحظر على لاعباته الإلتحاق بتدريبات المنتخب النسوي لكرة القدم، بعد تلك الإتهامات.وأكد خير في تصريحات أن إدارة النادي تنتظر من اتحاد كرة القدم التحقيق في صحة الإتهامات، وإصدار بيان يكشف جميع الملابسات"، مؤكداً أن عودة اللاعبات إلى التدريب مشروطة بإصدار البيان المذكور
وقال خير: " لا نمتلك أي إثباتات عن حقيقة الإتهامات، لكننا نحتكم إلى جملة من القوانين والأنظمة والأخلاقيات، التي تمنعنا من إرسال 12 لاعبة إلى التدريب، دون التحقيق في الأمر".ومن ناحية أخري فقد أكد الكابتن المصري محمود الجوهري مستشار رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم الأمير على بن الحسين, أكد أنه لا يوجد أي دليل على صحة الإتهامات الموجهة للمدربة ومساعدتها, وعبر عن صدمته من تلك الإتهامات الصادرة بحقهما.وقال الجوهري في تصريحات لصحيفة السبيل الأردنية: " أنها امرأة محترمة جداً، ولها فضل كبير على القطاع الرياضي في الأردن".وأضاف مدرب المنتخب المصري السابق: " سنحقق في أي معلومات ترد إلينا, فلا يوجد أي دليل على صحة الإتهامات الموجهة للمدربة ومساعدتها".ومن جانبها فقد رفضت الهولندية هسترين الخوض في تفاصيل الإتهامات، وقالت في تصريحات باللغة الإنجليزية: "إن أسئلتكم تدل على غباء".وأضافت المدربة البالغ راتبها 7000 دولار: لن أجيب إلا على الأسئلة المتعلقة بعملي كمدربة للاتحاد، ولا أهتم بما تتناقله وسائل الإعلام
دافع الكابتن المصري محمود الجوهري مستشار الامير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم عن مدربة المنتخب النسائي الأردني التي أثارت جدلاً كبيراً في أوساط الشارع الرياضي الاردني مؤخراً.وقد كشفت وسائل إعلام أردنية عن تورط مدربة منتخب النساء الهولندية "هيستيرين" في فضيحة أخلاقية تندرج تحت بند "الشذوذ الجنسي".وزعمت وسائل الإعلام أن المدربة الهولندية "هيستيرين" قد ارتبطت بزواج مثلي مع مساعدتها ومواطنتها "ساندرا".وقد دفعت تلك المعلومات التى نقلتها وسائل الإعلام الكثير من الأندية إلى سحب لاعباتها من المنتخب للضغط على الاتحاد الأردني لإقالة المدربة الشاذة وقد رفض الامير علي الاستجابة لهذا الطلب وقيل ان المدربة صديقته وانه هو الذي وظفها بسبعة الاف دولار شهريا مع تكاليف الاقامة وخلافه
فقد كشف رئيس نادي شباب الأردن سليم خير لجريدة "السبيل" الأردنية اليوم عن قرار للنادي يحظر على لاعباته الإلتحاق بتدريبات المنتخب النسوي لكرة القدم، بعد تلك الإتهامات.وأكد خير في تصريحات أن إدارة النادي تنتظر من اتحاد كرة القدم التحقيق في صحة الإتهامات، وإصدار بيان يكشف جميع الملابسات"، مؤكداً أن عودة اللاعبات إلى التدريب مشروطة بإصدار البيان المذكور
وقال خير: " لا نمتلك أي إثباتات عن حقيقة الإتهامات، لكننا نحتكم إلى جملة من القوانين والأنظمة والأخلاقيات، التي تمنعنا من إرسال 12 لاعبة إلى التدريب، دون التحقيق في الأمر".ومن ناحية أخري فقد أكد الكابتن المصري محمود الجوهري مستشار رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم الأمير على بن الحسين, أكد أنه لا يوجد أي دليل على صحة الإتهامات الموجهة للمدربة ومساعدتها, وعبر عن صدمته من تلك الإتهامات الصادرة بحقهما.وقال الجوهري في تصريحات لصحيفة السبيل الأردنية: " أنها امرأة محترمة جداً، ولها فضل كبير على القطاع الرياضي في الأردن".وأضاف مدرب المنتخب المصري السابق: " سنحقق في أي معلومات ترد إلينا, فلا يوجد أي دليل على صحة الإتهامات الموجهة للمدربة ومساعدتها".ومن جانبها فقد رفضت الهولندية هسترين الخوض في تفاصيل الإتهامات، وقالت في تصريحات باللغة الإنجليزية: "إن أسئلتكم تدل على غباء".وأضافت المدربة البالغ راتبها 7000 دولار: لن أجيب إلا على الأسئلة المتعلقة بعملي كمدربة للاتحاد، ولا أهتم بما تتناقله وسائل الإعلام