الإثنين، 16 مايو 2011 - 17:53
أكدت الإعلامية هالة سرحان، أن حلقة التوريث التى قدمتها مع الكاتب محمد حسنين هيكل كانت سبب خروجها من مصر، وأنها دفعت ثمن هذه الحلقة غاليا، كما دفعت ثمن حلقات أخرى اعتبرها البعض مسيئة، حتى وصلت لدى البعض للمطالبة بمعاقبتى بحد الحرابة، وهو قطع اليد والساق المعاكسة لها.
وأشارت أن برامجها دائما مختلفة، ودفعت ثمن تقديمها وسأستمر فى ذلك لأنى أحب بلادى، وأحب أن أراها متطورة وتتقدم دائما.
وقالت سرحان وفقا لقناة العربية: "لقد أنصفنى الله ممن ظلمونى لأنهم تضرروا من البرامج المختلفة التى قدمتها، وهى البرامج التى تبنت طرح الحقيقة وطرح آلام الشعب والمشاكل الاجتماعية والاقتصادية التى نواجهها".
وأوضحت، أن البرامج التى كانت تقدمها كانت دائما تدخل إلى عمق المشاكل الاجتماعية التى يعانى منها المجتمع المصرى والعربى، فقضية مثل قضية الدعارة أو قضية البطالة أو قضية السكن، كلها تصب فى عمق الإشكالات اليومية للمواطن.
وأشارت سرحان، إلى أن برامجها أثارت حالة قلق لدى العديد من المتضررين فى مواجهة الواقع، فمثلاً أنا أول من قدم الأخوان المسلمين للتعبير عن آرائهم على شاشات التلفزيون، وكذلك أنا أول من طرح إعلاميا قضية التوريث.
أكدت الإعلامية هالة سرحان، أن حلقة التوريث التى قدمتها مع الكاتب محمد حسنين هيكل كانت سبب خروجها من مصر، وأنها دفعت ثمن هذه الحلقة غاليا، كما دفعت ثمن حلقات أخرى اعتبرها البعض مسيئة، حتى وصلت لدى البعض للمطالبة بمعاقبتى بحد الحرابة، وهو قطع اليد والساق المعاكسة لها.
وأشارت أن برامجها دائما مختلفة، ودفعت ثمن تقديمها وسأستمر فى ذلك لأنى أحب بلادى، وأحب أن أراها متطورة وتتقدم دائما.
وقالت سرحان وفقا لقناة العربية: "لقد أنصفنى الله ممن ظلمونى لأنهم تضرروا من البرامج المختلفة التى قدمتها، وهى البرامج التى تبنت طرح الحقيقة وطرح آلام الشعب والمشاكل الاجتماعية والاقتصادية التى نواجهها".
وأوضحت، أن البرامج التى كانت تقدمها كانت دائما تدخل إلى عمق المشاكل الاجتماعية التى يعانى منها المجتمع المصرى والعربى، فقضية مثل قضية الدعارة أو قضية البطالة أو قضية السكن، كلها تصب فى عمق الإشكالات اليومية للمواطن.
وأشارت سرحان، إلى أن برامجها أثارت حالة قلق لدى العديد من المتضررين فى مواجهة الواقع، فمثلاً أنا أول من قدم الأخوان المسلمين للتعبير عن آرائهم على شاشات التلفزيون، وكذلك أنا أول من طرح إعلاميا قضية التوريث.