2011 09:54
كذبت وزارة الخارجية السويسرية الرئيس المخلوع حسني مبارك الذي هدد عبر تصريح بثته قناة العربية قبل اسابيع بمقاضاة الصحف ووسائل الاعلام التي تقول ان له حسابات سرية في الخارج كذبت الوزارة مبارك باصدار تصريح رسمي يؤكد وجود حساب سري باسم مبارك في احد البنوك السويسرية فيه 410 مليون فرنك سويسري
مبارك الذي اقسم انه لا يملك شيئا ... تبين ان فيلا واحده من الفلل التي يملكها في شرم الشيخ ثمنها 36 مليون جنيها مصريا هذا عدا عن بركة السباحة الاولومبية التي بناها في الفيلا والتي يقدر ثمنها وحدها بعشرة ملايين جنيها ... و ولم يكن مبارك يمتلك حتى وهو نائب السادات الا شقة واحدة في شارع الحجاز في مصر الجديدة عدا عن حساب توفير في البريد وتقاعده من الجيش ... ولكن بعد اسقاطه بثورة 25 يناير تبين ان الرئيس المخلوع يمتلك الان اكثر من ثلاثين قصرا وفيلا فاخرة في مصر وحدها عدا عن ممتلكاته في الخارج
ويواجه الرئيس السابق ونجلاه اتهامات أخرى، من بينها قتل والتحريض على قتل متظاهرين إبان ثورة 25 يناير، بالإضافة إلى اتهامات أخرى بتسهيل الاستيلاء على المال العام.وواجه المحققون الرئيس السابق بملكيته لفيللا بمنتجع شرم الشيخ، يقدر ثمنها المبدئي بنحو 36 مليون جنيه دون أن يدخل فيها قيمة حمام السباحة التابع لها، وأعمال تنسيقية أخرى جرت للموقع، حيث تقرر تشكيل لجنة فنية من الخبراء المتخصصين لتقدير قيمتها. كما تم خلال التحقيقات مواجهة مبارك بقيامه بوضع حساب مكتبة الإسكندرية الذي يضم رصيدا قدره 145 مليون دولار تحت تصرفه الشخصي سحبا وإيداعا في البنك الأهلي المصري فرع مصر الجديدة، وامتلاكه ثروة عقارية ضخمة من القصور والفيلات والشاليهات والشقق الفاخرة، علاوة على امتلاكه مساحات كبيرة من الأراضي الفضاء والأراضي الزراعية في أماكن متفرقة من مصر، وامتلاكه لحسابات سرية ببنوك متعددة وأسهما وسندات بالبورصة والشركات وأموالا سائلة وأخرى منقولة تتجاوز ملايين الجنيهات والتي لا تتناسب مع إقرار الذمة المالية المقدم منه. بينما تمت مواجهة سوزان مبارك بملكيتها لفيللا بالقاهرة ومبلغ 20 مليون جنيه في أحد البنوك، لم تكن مثبتة بإقرار ذمتها المالية، وامتلاكها أموالا سائلة ومنقولة وأسهما وسندات في البورصة والشركات والبنوك عن طريق حصولها على عمولات في صفقات مختلفة باستغلال علاقتها بزوجها فضلا عن كونها رئيسة الجمعية المتكاملة للقراءة للجميع، بالإضافة إلى امتلاكها فيلات وشاليهات بمارينا وشرم الشيخ وقصورا ببريطانيا ومبالغ مالية في حسابات سرية في بنوك داخل مصر وخارجها
كذبت وزارة الخارجية السويسرية الرئيس المخلوع حسني مبارك الذي هدد عبر تصريح بثته قناة العربية قبل اسابيع بمقاضاة الصحف ووسائل الاعلام التي تقول ان له حسابات سرية في الخارج كذبت الوزارة مبارك باصدار تصريح رسمي يؤكد وجود حساب سري باسم مبارك في احد البنوك السويسرية فيه 410 مليون فرنك سويسري
مبارك الذي اقسم انه لا يملك شيئا ... تبين ان فيلا واحده من الفلل التي يملكها في شرم الشيخ ثمنها 36 مليون جنيها مصريا هذا عدا عن بركة السباحة الاولومبية التي بناها في الفيلا والتي يقدر ثمنها وحدها بعشرة ملايين جنيها ... و ولم يكن مبارك يمتلك حتى وهو نائب السادات الا شقة واحدة في شارع الحجاز في مصر الجديدة عدا عن حساب توفير في البريد وتقاعده من الجيش ... ولكن بعد اسقاطه بثورة 25 يناير تبين ان الرئيس المخلوع يمتلك الان اكثر من ثلاثين قصرا وفيلا فاخرة في مصر وحدها عدا عن ممتلكاته في الخارج
ويواجه الرئيس السابق ونجلاه اتهامات أخرى، من بينها قتل والتحريض على قتل متظاهرين إبان ثورة 25 يناير، بالإضافة إلى اتهامات أخرى بتسهيل الاستيلاء على المال العام.وواجه المحققون الرئيس السابق بملكيته لفيللا بمنتجع شرم الشيخ، يقدر ثمنها المبدئي بنحو 36 مليون جنيه دون أن يدخل فيها قيمة حمام السباحة التابع لها، وأعمال تنسيقية أخرى جرت للموقع، حيث تقرر تشكيل لجنة فنية من الخبراء المتخصصين لتقدير قيمتها. كما تم خلال التحقيقات مواجهة مبارك بقيامه بوضع حساب مكتبة الإسكندرية الذي يضم رصيدا قدره 145 مليون دولار تحت تصرفه الشخصي سحبا وإيداعا في البنك الأهلي المصري فرع مصر الجديدة، وامتلاكه ثروة عقارية ضخمة من القصور والفيلات والشاليهات والشقق الفاخرة، علاوة على امتلاكه مساحات كبيرة من الأراضي الفضاء والأراضي الزراعية في أماكن متفرقة من مصر، وامتلاكه لحسابات سرية ببنوك متعددة وأسهما وسندات بالبورصة والشركات وأموالا سائلة وأخرى منقولة تتجاوز ملايين الجنيهات والتي لا تتناسب مع إقرار الذمة المالية المقدم منه. بينما تمت مواجهة سوزان مبارك بملكيتها لفيللا بالقاهرة ومبلغ 20 مليون جنيه في أحد البنوك، لم تكن مثبتة بإقرار ذمتها المالية، وامتلاكها أموالا سائلة ومنقولة وأسهما وسندات في البورصة والشركات والبنوك عن طريق حصولها على عمولات في صفقات مختلفة باستغلال علاقتها بزوجها فضلا عن كونها رئيسة الجمعية المتكاملة للقراءة للجميع، بالإضافة إلى امتلاكها فيلات وشاليهات بمارينا وشرم الشيخ وقصورا ببريطانيا ومبالغ مالية في حسابات سرية في بنوك داخل مصر وخارجها