أعربت الفنانة المغربية ليلى غفران عن غضبها من تقليل الفنانة هيفاء وهبي من شأن الأغنية الوطنية، مشيرة إلى أن هيفاء لا تملك صوتا قويا يؤهلها لتقديم مثل هذا النوع من الأغنيات، بينما وصفت تصريحات شيرين عبدالوهاب بأنها غنت للرئيس المصري المخلوع حسني مبارك تحت التهديد بالسذاجة، فإنها أكدت رفضها الغناء للرؤساء بشكل مطلق.
وقالت غفران: “قليلون من يغنون الأغاني الوطنية بصدق، وبعضها يصدرها أشخاص غير مهمومين بصدق بحال البلد، لذلك لم تحقق أغلب الأغاني نجاحا كبيرا، لكن أكثر ما يجعلني أشعر بغضب تعليق هيفاء وهبي على الأغاني الوطنية في إحدى الصحف المصرية بأنها لن تقدم أغنية وطنية؛ لأنها لا تهتم بالأغاني الوطنية”،بحسب ما ذكرت مجلة “لها” الصادرة هذا الأسبوع.
وأضافت غفران “الحقيقة أن هيفاء بالتأكيد كانت تتمنى المشاركة وتقديم أغنية وطنية، لكن مشكلة هيفاء وهبي أنها لا تملك صوتا قويا يمكنها من تقديم الأغنية الوطنية، ولهذا أوجه لها كلمة: “يا هيفاء لا تتحدثي باستفزاز عن الأغاني الوطنية؛ لأنك بذلك تنسين أن هناك كثيرا من الأغاني الوطنية العظيمة، التي قدمها كبار نجوم الغناء، مثل العندليب الرائع عبد الحليم حافظ، وأمُّ كلثوم، وشادية، وغيرهم”.
وقالت غفران: “هيفاء مؤدية جيدة، لكن المطرب له مواصفات خاصة، ولا يجوز أن نطلق لقب مطربة سوى على من تملك صوتا وموهبة تمكنها من الغناء الطربي بشكل جيد، مثل كثير من نجمات الغناء الكبيرات”.
ووصفت غفران تبرير شيرين عبد الوهاب في تقديمها أغاني للرئيس السابق حسني مبارك بأنها كانت تغني تحت تهديدات بأنه كلام ساذج جدا قائلة: “لا يمكن أن أصدق مثل هذا الكلام، ولا يصدقه أحد في الدنيا كلها، هذا لا يحدث أبدا، لا أحب هذه الادعاءات فليس لها أي لزوم؛ لأنه ليس من المنطقي أن ينزل رئيس من موقعه ويقلل من مكانته حتى يطلب من مطربة أو مطرب أن يغني له ولاسمه”.
وأضافت غفران “طالما رفضت الغناء للرؤساء لأنني إنسانة صادقة أرفض الكذب والنفاق منذ بدايتي، وموهبتي فرضتني وجعلت الجمهور يختارني”.
وحول حقيقة اتهامها نجل رئيس الوزراء الأسبق أحمد نظيف بقتل ابنتها هبة قالت غفران: “صدر الحكم في القضية منذ فترة، واعترف فيها المتهم العيسوي بارتكاب جريمة القتل، وتم الحكم عليه بالإعدام، وما تردد عن اتهامي نجل رئيس الوزراء الأسبق مجرد شائعات، فسقوط النظام لا يعني أن لي الحق في توزيع اتهامات لا أملك دليلا عليها”.
وأضافت “كانت هناك حالة من التعتيم في بداية التحقيقات جعلتني أشعر بالقلق، ولكني أثق في نزاهة القضاء المصري، ولذلك قررت عدم فتح هذه القضية مرة أخرى، وخاصة بعد أن تأكدت من اعتراف الجاني، بل وإصراره على الاعتراف، فلماذا أشكك بنزاهة التحقيقات ما دام الجاني معترفًا؟”.
وقالت غفران: “قليلون من يغنون الأغاني الوطنية بصدق، وبعضها يصدرها أشخاص غير مهمومين بصدق بحال البلد، لذلك لم تحقق أغلب الأغاني نجاحا كبيرا، لكن أكثر ما يجعلني أشعر بغضب تعليق هيفاء وهبي على الأغاني الوطنية في إحدى الصحف المصرية بأنها لن تقدم أغنية وطنية؛ لأنها لا تهتم بالأغاني الوطنية”،بحسب ما ذكرت مجلة “لها” الصادرة هذا الأسبوع.
وأضافت غفران “الحقيقة أن هيفاء بالتأكيد كانت تتمنى المشاركة وتقديم أغنية وطنية، لكن مشكلة هيفاء وهبي أنها لا تملك صوتا قويا يمكنها من تقديم الأغنية الوطنية، ولهذا أوجه لها كلمة: “يا هيفاء لا تتحدثي باستفزاز عن الأغاني الوطنية؛ لأنك بذلك تنسين أن هناك كثيرا من الأغاني الوطنية العظيمة، التي قدمها كبار نجوم الغناء، مثل العندليب الرائع عبد الحليم حافظ، وأمُّ كلثوم، وشادية، وغيرهم”.
وقالت غفران: “هيفاء مؤدية جيدة، لكن المطرب له مواصفات خاصة، ولا يجوز أن نطلق لقب مطربة سوى على من تملك صوتا وموهبة تمكنها من الغناء الطربي بشكل جيد، مثل كثير من نجمات الغناء الكبيرات”.
ووصفت غفران تبرير شيرين عبد الوهاب في تقديمها أغاني للرئيس السابق حسني مبارك بأنها كانت تغني تحت تهديدات بأنه كلام ساذج جدا قائلة: “لا يمكن أن أصدق مثل هذا الكلام، ولا يصدقه أحد في الدنيا كلها، هذا لا يحدث أبدا، لا أحب هذه الادعاءات فليس لها أي لزوم؛ لأنه ليس من المنطقي أن ينزل رئيس من موقعه ويقلل من مكانته حتى يطلب من مطربة أو مطرب أن يغني له ولاسمه”.
وأضافت غفران “طالما رفضت الغناء للرؤساء لأنني إنسانة صادقة أرفض الكذب والنفاق منذ بدايتي، وموهبتي فرضتني وجعلت الجمهور يختارني”.
وحول حقيقة اتهامها نجل رئيس الوزراء الأسبق أحمد نظيف بقتل ابنتها هبة قالت غفران: “صدر الحكم في القضية منذ فترة، واعترف فيها المتهم العيسوي بارتكاب جريمة القتل، وتم الحكم عليه بالإعدام، وما تردد عن اتهامي نجل رئيس الوزراء الأسبق مجرد شائعات، فسقوط النظام لا يعني أن لي الحق في توزيع اتهامات لا أملك دليلا عليها”.
وأضافت “كانت هناك حالة من التعتيم في بداية التحقيقات جعلتني أشعر بالقلق، ولكني أثق في نزاهة القضاء المصري، ولذلك قررت عدم فتح هذه القضية مرة أخرى، وخاصة بعد أن تأكدت من اعتراف الجاني، بل وإصراره على الاعتراف، فلماذا أشكك بنزاهة التحقيقات ما دام الجاني معترفًا؟”.