6/22/2011 11:38:00 AM
صرحت مصادر أمنية رفيعة المستوى لمصراوى بأن مصرع ضابط وشرطى برصاص مسلحون، فجر الاربعاء، بمدينة العريش يبرهن على ضعف الطرف الآخر الإجرامى أمام الاجهزة الأمنية المخلصة التى تستبسل من أجل إعادة الأمن والأمان على أرض سيناء .
وأضاف المصدر:" وحادث اليوم ياتى بسبب ضغوط الجيش والشرطة بالعريش من خلال الحملات الامنية المستمرة الراهنة وضبط العشرات من العناصر الإجرامية الخطيرة من خلال ثمانية حملات أمنية متتالية اسفرت عن ضبط 65 عنصر إجرامى خطير وشبكة تجار سلاح فلسطينية" .
وتابع المصدر:" باننا مستمرون فى الكفاح الامنى على جزء عزيز وغالى من أرض مصر وهى أرض سيناء وقد تلقينا ردود أفعال أهالى مدينة العريش الشرفاء الذين بكوا بالدموع على استشهاد أفراد الشرطة خلال قيامهما بواجبهما الوطنى لحماية البنوك والمدارس والمنشات الحيوية وتامين وحماية أبناء مدينة العريش من الانفلات الامنى" .
وأكد المصدر الأمني أن أهالى مدينة العريش قد شعروا بالحزن والاسى على محاولة زعزعة الاستقرار بشمال سيناء بشكل متعمد، وقد تعاون أهالى العريش مع قوات الشرطة من اجل اعادة فتح اقسام شرطة العريش الاربعة بدءا بقسم شرطة ثان العريش، والمقرر إقامة احتفالية افتتاحة، الخميس المقبل، وقد ساهم اهالى العريش بالمال والجهد مشاركين قوات الشرطة فى إعادة افتتاح وإصلاح قسم شرطة ثان العريش الذى تعرض لمذبحة دموية كبيرة بعد ثورة 25 يناير مباشرة، قتل فيها وأصيب العشرات من أفراد الشرطة .
وناشد أهالى مدينة العريش اللواء صالح المصرى مدير أمن شمال سيناء باقمة احتفالية افتتاح مقر قسم شرطة ثان العريش فى موعده، الخميس المقبل، وتابين الشهداء من الضباط والجنود والمواطنين الذين استشهدوا على ايدى العناصر الإجرامية .
كما ناشد المواطنون مدير امن شمال سيناء بعدم تاجيل احتفالية افتتاح القسم بسبب هذا الحادث لانها تعد رغبة الارهابيين والمندسين لزعزة الامن فى سيناء .
وأشارت مصادر أمنية أخرى رفيعة المستوى بان عناصر فلسطينية متورطة فى هذا الحادث ردا وانتقاما من قوات الشرطة والجيش، بعدما تم ضبط ثلاثة من كبار تجار السلاح الفلسطينيين فى قطاع غزة منذ عدة أيام، وكشف التحقيقات أنهم تابعين لحركة حماس .
وياتى حادث، الاربعاء، برهانا على تواجد عناصر فلسطينية باعداد كبيرة فى شمال سيناء تعبث وتخرب بمساعدة عناصر إجرامية أخرى فى شمال سيناء .
صرحت مصادر أمنية رفيعة المستوى لمصراوى بأن مصرع ضابط وشرطى برصاص مسلحون، فجر الاربعاء، بمدينة العريش يبرهن على ضعف الطرف الآخر الإجرامى أمام الاجهزة الأمنية المخلصة التى تستبسل من أجل إعادة الأمن والأمان على أرض سيناء .
وأضاف المصدر:" وحادث اليوم ياتى بسبب ضغوط الجيش والشرطة بالعريش من خلال الحملات الامنية المستمرة الراهنة وضبط العشرات من العناصر الإجرامية الخطيرة من خلال ثمانية حملات أمنية متتالية اسفرت عن ضبط 65 عنصر إجرامى خطير وشبكة تجار سلاح فلسطينية" .
وتابع المصدر:" باننا مستمرون فى الكفاح الامنى على جزء عزيز وغالى من أرض مصر وهى أرض سيناء وقد تلقينا ردود أفعال أهالى مدينة العريش الشرفاء الذين بكوا بالدموع على استشهاد أفراد الشرطة خلال قيامهما بواجبهما الوطنى لحماية البنوك والمدارس والمنشات الحيوية وتامين وحماية أبناء مدينة العريش من الانفلات الامنى" .
وأكد المصدر الأمني أن أهالى مدينة العريش قد شعروا بالحزن والاسى على محاولة زعزعة الاستقرار بشمال سيناء بشكل متعمد، وقد تعاون أهالى العريش مع قوات الشرطة من اجل اعادة فتح اقسام شرطة العريش الاربعة بدءا بقسم شرطة ثان العريش، والمقرر إقامة احتفالية افتتاحة، الخميس المقبل، وقد ساهم اهالى العريش بالمال والجهد مشاركين قوات الشرطة فى إعادة افتتاح وإصلاح قسم شرطة ثان العريش الذى تعرض لمذبحة دموية كبيرة بعد ثورة 25 يناير مباشرة، قتل فيها وأصيب العشرات من أفراد الشرطة .
وناشد أهالى مدينة العريش اللواء صالح المصرى مدير أمن شمال سيناء باقمة احتفالية افتتاح مقر قسم شرطة ثان العريش فى موعده، الخميس المقبل، وتابين الشهداء من الضباط والجنود والمواطنين الذين استشهدوا على ايدى العناصر الإجرامية .
كما ناشد المواطنون مدير امن شمال سيناء بعدم تاجيل احتفالية افتتاح القسم بسبب هذا الحادث لانها تعد رغبة الارهابيين والمندسين لزعزة الامن فى سيناء .
وأشارت مصادر أمنية أخرى رفيعة المستوى بان عناصر فلسطينية متورطة فى هذا الحادث ردا وانتقاما من قوات الشرطة والجيش، بعدما تم ضبط ثلاثة من كبار تجار السلاح الفلسطينيين فى قطاع غزة منذ عدة أيام، وكشف التحقيقات أنهم تابعين لحركة حماس .
وياتى حادث، الاربعاء، برهانا على تواجد عناصر فلسطينية باعداد كبيرة فى شمال سيناء تعبث وتخرب بمساعدة عناصر إجرامية أخرى فى شمال سيناء .