٢٨/ ٨/ 2007 عبدالله جول رئيسا لتركيا
عبدالله جول خبير اقتصادى وسياسى ناجح وهو مولود فى ٢٩ أكتوبر ١٩٥٠ فى محافظة قيصرية لعائلة متواضعة وتخرج فى كلية الاقتصاد بجامعة إسطنبول عام ١٩٧٢ وحصل على الماجستير ثم الدكتوراة فى ١٩٧٨ من بريطانيا فى تطور العلاقات الاقتصادية بين تركيا والعالم الإسلامى، وعُيّن مدرسا فى جامعة سقاريا فى تركيا ثم عمل فى بنك التنمية الإسلامى فى جدة بين ١٩٨٣ و١٩٩١ وحصل على درجة أستاذ مساعد فى الاقتصاد الدولى وبدأ نشاطه السياسى مبكرا حين كان فى التاسعة عشرة من عمره حين انتخب فى ١٩٦٩ عضوا بحزب الرفاه الذى كان يتزعمه أربكان عن محافظة قيصرية، وفى ١٩٩٣ أصبح جول مسؤولا عن العلاقات الدولية لحزب الرفاه وبين عامى ١٩٩٦ و١٩٩٧ عيّنه أربكان وزيرا للدولة للشؤون الخارجية بما فيها ملف قبرص الشائك ثم انضم عقب حظر حزب الرفاه إلى حزب الفضيلة عام ١٩٩٨، وبعد حل حزب الفضيلة عام ٢٠٠١ أسس مع رفيق دربه رجب طيب أردوجان حزب العدالة والتنمية،
ولأن أردوجان كان ممنوعا من ممارسة النشاط السياسى فقد تولى جول رئاسة الوزراء فى نوفمبر ٢٠٠٢ عقب فوز حزبه بالانتخابات التشريعية، وبقى جول فى منصبه أربعة أشهر رفع خلالها الحظر السياسى عن أردوجان وتنازل عن رئاسة الوزراء لصالحه وتولى هو وزارة الخارجية ومنصب نائب رئيس الوزراء، وفى أبريل ٢٠٠٧ اختاره حزب العدالة والتنمية ليكون مرشحه لرئاسة الجمهورية لكنه أخفق فى الفوز بالرئاسة فى الجولة الأولى التى قاطعتها قوى المعارضة وقدمت شكوى إلى المحكمة الدستورية لإبطال الجولة الأولى وتصاعد التوتر فى البلاد وتدخل الجيش الذى أشار إلى استعداده لحماية المبادئ العلمانية للجمهورية فى حال أخفقت الحكومة،
ووافقت اللجنة الدستورية فى البرلمان فى ٣ مايو على اقتراح أردوجان بإجراء انتخابات تشريعية مبكرة فى ٢٢ يوليو عقب قرار إبطال الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة، واندلعت مظاهرات ضخمة للعلمانيين بهدف وقف ما يسمى المد الإسلامى، ورد الحزب بتظاهرات ضخمة وفى ٦ مايو أعلن جول رسميا سحب ترشحه لانتخابات الرئاسة ثم عاد فى ١٤ أغسطس ليعلن رسميا ترشحه لرئاسة البلاد، وبعد ثلاث جولات انتخابية انتخب جول رئيساً لتركيا فى مثل هذا اليوم ٢٨ أغسطس ٢٠٠٧ بعد حصوله على أكثر من نصف أصوات البرلمان.
1996في مثل هذا اليوم من عام 1996 تم طلاق الأمير تشارلز من الأميرة ديانا. وكان الأمير قد تعرف عليها وهي في ربيعها السادس عشر. ووتزوجا في 29 يوليو 1981 وسط احتفال شاهده ما يقرب من بليون شخص حول العالم. في أواخر الثمانينات كانت هناك مشاكل كبيرة بين الأميرة ديانا والأمير تشارلز أدت إلى الانفصال في 9ديسمبر 1992. كان كل واحد منهما يتحدث لوسائل الاعلام العالمية ويتهم الأخر بأنه السبب في انهيار الزواج، ورغم الإشاعات الكثيرة عن غراميات الزوجين خارج عش الزوجية القت الصحافة والمجتمع البريطاني تبعية خلافاتهما العائلية على الأمير تشارلز وحده. تم الطلاق وحصلت ديانا على مبلغ مالى للتسوية قدره نحو 17 مليون جنيه إسترلينى ومنعت من التحدث عن اى تفاصيل، كما لم تعد ديانا صاحبة السمو الملكى. وفي عام 1997 توفيت هي وصديقها دودي الفايد بعد حادث سيارة في باريس فى اليوم الذي قيل انها سوف تعلن فيه هي ودودي الفايد زواجهما رسمياً.
1984في مثل هذا اليوم توفي اللواء أركان حرب/ محمد نجيب أول رئيس لمصر بعد ثورة يوليو .ولد عام 1901 بالسودان لأب مصري وأم سودانية، حفظ القرآن الكريم وحصل على الشهادة الإبتدائية من 1916 عمل مترجما لكنه أصر علي دخول الكلية الحربية في القاهرة. والتي تخرج فيها عام 1918، سافر إلى السودان في 19 فبراير 1918 ليبدأ حياته كضابط في الجيش المصري ، شارك في ثورة 1919 عاد مرة أخرى إلى السودان 1922 ورقي إلى رتبة الملازم أول 1924 بعد عودته للقاهرة وعمل في سلاح الحدود. كان أول ضابط في يحصل على ليسانس الحقوق، ودبلوم في الاقتصاد السياسي 1929 ودبلوم في القانون الخاص 1931 رقي إلى رتبة اليوزباشي (نقيب) في ديسمبر 1931 ونقل إلى السلاح الحدود وكان ضمن اللجنة التي أشرفت على تنظيم الجيش المصري في الخرطوم بعد معاهدة 1936. وكان له شخصيته وشعبيته في صفوف الجيش المصري لدوره البطولي في حرب فلسطين. رقي إلى رتبة اللواء في 9 ديسمبر 1950، وأصطدم بالملك فاروق وقاد ثورة 23 يوليو 1952 وتولى رئاسة الجمهورية عام 1953. أقيل من جميع مناصبه في 14 نوفمبر 1954 ووضع تحت الإقامة الجبرية.
عبدالله جول خبير اقتصادى وسياسى ناجح وهو مولود فى ٢٩ أكتوبر ١٩٥٠ فى محافظة قيصرية لعائلة متواضعة وتخرج فى كلية الاقتصاد بجامعة إسطنبول عام ١٩٧٢ وحصل على الماجستير ثم الدكتوراة فى ١٩٧٨ من بريطانيا فى تطور العلاقات الاقتصادية بين تركيا والعالم الإسلامى، وعُيّن مدرسا فى جامعة سقاريا فى تركيا ثم عمل فى بنك التنمية الإسلامى فى جدة بين ١٩٨٣ و١٩٩١ وحصل على درجة أستاذ مساعد فى الاقتصاد الدولى وبدأ نشاطه السياسى مبكرا حين كان فى التاسعة عشرة من عمره حين انتخب فى ١٩٦٩ عضوا بحزب الرفاه الذى كان يتزعمه أربكان عن محافظة قيصرية، وفى ١٩٩٣ أصبح جول مسؤولا عن العلاقات الدولية لحزب الرفاه وبين عامى ١٩٩٦ و١٩٩٧ عيّنه أربكان وزيرا للدولة للشؤون الخارجية بما فيها ملف قبرص الشائك ثم انضم عقب حظر حزب الرفاه إلى حزب الفضيلة عام ١٩٩٨، وبعد حل حزب الفضيلة عام ٢٠٠١ أسس مع رفيق دربه رجب طيب أردوجان حزب العدالة والتنمية،
ولأن أردوجان كان ممنوعا من ممارسة النشاط السياسى فقد تولى جول رئاسة الوزراء فى نوفمبر ٢٠٠٢ عقب فوز حزبه بالانتخابات التشريعية، وبقى جول فى منصبه أربعة أشهر رفع خلالها الحظر السياسى عن أردوجان وتنازل عن رئاسة الوزراء لصالحه وتولى هو وزارة الخارجية ومنصب نائب رئيس الوزراء، وفى أبريل ٢٠٠٧ اختاره حزب العدالة والتنمية ليكون مرشحه لرئاسة الجمهورية لكنه أخفق فى الفوز بالرئاسة فى الجولة الأولى التى قاطعتها قوى المعارضة وقدمت شكوى إلى المحكمة الدستورية لإبطال الجولة الأولى وتصاعد التوتر فى البلاد وتدخل الجيش الذى أشار إلى استعداده لحماية المبادئ العلمانية للجمهورية فى حال أخفقت الحكومة،
ووافقت اللجنة الدستورية فى البرلمان فى ٣ مايو على اقتراح أردوجان بإجراء انتخابات تشريعية مبكرة فى ٢٢ يوليو عقب قرار إبطال الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة، واندلعت مظاهرات ضخمة للعلمانيين بهدف وقف ما يسمى المد الإسلامى، ورد الحزب بتظاهرات ضخمة وفى ٦ مايو أعلن جول رسميا سحب ترشحه لانتخابات الرئاسة ثم عاد فى ١٤ أغسطس ليعلن رسميا ترشحه لرئاسة البلاد، وبعد ثلاث جولات انتخابية انتخب جول رئيساً لتركيا فى مثل هذا اليوم ٢٨ أغسطس ٢٠٠٧ بعد حصوله على أكثر من نصف أصوات البرلمان.
1996في مثل هذا اليوم من عام 1996 تم طلاق الأمير تشارلز من الأميرة ديانا. وكان الأمير قد تعرف عليها وهي في ربيعها السادس عشر. ووتزوجا في 29 يوليو 1981 وسط احتفال شاهده ما يقرب من بليون شخص حول العالم. في أواخر الثمانينات كانت هناك مشاكل كبيرة بين الأميرة ديانا والأمير تشارلز أدت إلى الانفصال في 9ديسمبر 1992. كان كل واحد منهما يتحدث لوسائل الاعلام العالمية ويتهم الأخر بأنه السبب في انهيار الزواج، ورغم الإشاعات الكثيرة عن غراميات الزوجين خارج عش الزوجية القت الصحافة والمجتمع البريطاني تبعية خلافاتهما العائلية على الأمير تشارلز وحده. تم الطلاق وحصلت ديانا على مبلغ مالى للتسوية قدره نحو 17 مليون جنيه إسترلينى ومنعت من التحدث عن اى تفاصيل، كما لم تعد ديانا صاحبة السمو الملكى. وفي عام 1997 توفيت هي وصديقها دودي الفايد بعد حادث سيارة في باريس فى اليوم الذي قيل انها سوف تعلن فيه هي ودودي الفايد زواجهما رسمياً.
1984في مثل هذا اليوم توفي اللواء أركان حرب/ محمد نجيب أول رئيس لمصر بعد ثورة يوليو .ولد عام 1901 بالسودان لأب مصري وأم سودانية، حفظ القرآن الكريم وحصل على الشهادة الإبتدائية من 1916 عمل مترجما لكنه أصر علي دخول الكلية الحربية في القاهرة. والتي تخرج فيها عام 1918، سافر إلى السودان في 19 فبراير 1918 ليبدأ حياته كضابط في الجيش المصري ، شارك في ثورة 1919 عاد مرة أخرى إلى السودان 1922 ورقي إلى رتبة الملازم أول 1924 بعد عودته للقاهرة وعمل في سلاح الحدود. كان أول ضابط في يحصل على ليسانس الحقوق، ودبلوم في الاقتصاد السياسي 1929 ودبلوم في القانون الخاص 1931 رقي إلى رتبة اليوزباشي (نقيب) في ديسمبر 1931 ونقل إلى السلاح الحدود وكان ضمن اللجنة التي أشرفت على تنظيم الجيش المصري في الخرطوم بعد معاهدة 1936. وكان له شخصيته وشعبيته في صفوف الجيش المصري لدوره البطولي في حرب فلسطين. رقي إلى رتبة اللواء في 9 ديسمبر 1950، وأصطدم بالملك فاروق وقاد ثورة 23 يوليو 1952 وتولى رئاسة الجمهورية عام 1953. أقيل من جميع مناصبه في 14 نوفمبر 1954 ووضع تحت الإقامة الجبرية.