٢٧/ ٨/ 2001 مقتل القيادى الفلسطينى أبوعلى مصطفى شغل أبوعلى مصطفى منصب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وكان أول زعيم سياسى فلسطينى من الصف الأول يتم اغتياله من قبل الإسرائيليين خلال انتفاضة الأقصى، وهو مولود فى عرابة. بقضاء جنين بفلسطين فى ١٩٣٨ لأب يعمل مزارعا فى بلدة عرابة تلقى مصطفى تعليمه الأولى فى بلدته ثم انتقل مع بعض من أسرته إلى عمان فى ١٩٥٠، وهناك أتم تعليمه وبدأ حياته العملية وانتسب لحركة القوميين العرب فى ١٩٥٥، وشارك فى معارك الحركة الوطنية الأردنية ضد الأحلاف وضد المعاهدة البريطانية والأردنية، واعتقل لأشهر فى أبريل ١٩٥٧ إثر إعلان الأحكام العرفية، وإقالة حكومة سليمان النابلسى، ومنع الأحزاب من النشاط واعتقل مجددا بعد شهر من إطلاق سراحه وقدم لمحكمة عسكرية بتهمة مناوئة النظام، والقيام بنشاطات ممنوعة، وإصدار المنشورات وحكم عليه بخمس سنوات، وأطلق سراحه فى نهاية ١٩٦١ ليعاود نشاطه فى الحركة، وأصبح مسؤول شمال الضفة التى أنشأ فيها منظمتين للحركة الأولى شعبية والثانية عسكرية سرية، وفى ١٩٦٥ سافر لمصر لتلقى دورة عسكرية سرية فى أنشاص، فلما عاد تولى تشكيل مجموعات فدائية، وأصبح عضواً فى قيادة العمل الخاص، ثم اعتقل فى حملة واسعة قامت بها المخابرات الأردنية ضد نشطاء الأحزاب والحركات الوطنية والفدائية فى ١٩٦٦، واعتقل لأشهر إلى أن أطلق سراحه وفى أعقاب نكسة يونيو ١٩٦٧ اتصل هو ومجموعة من رفاقه فى الحركة بالدكتور جورج حبش لاستئناف النشاط الفدائى، والتأسيس لمرحلة الكفاح المسلح، وقاد الدوريات الأولى فى فلسطين عبر نهر الأردن لإعادة بناء التنظيم ونشر الخلايا العسكرية، وتنسيق النشاطات ما بين الضفة والقطاع، وكان مرصودا وملاحقاً من قوات الاحتلال فاختفى لأشهر ثم تولى مسؤولية قيادة الجبهة الشعبية فى الداخل ثم المسؤول العسكرى لقوات الجبهة فى الأردن حتى ١٩٧١، وكان قائدها أثناء معارك المقاومة فى سنواتها الأولى ضد الاحتلال وقائدها فى حرب سبتمبر١٩٧٠ وحرب جرش عجلون فى يوليو ١٩٧١، ثم غادر الأردن سراً إلى لبنان، وفى المؤتمر الوطنى الثالث وفى ١٩٧٢ انتخب نائباً للأمين العام وعاد لفلسطين فى سبتمبر ١٩٩٩ ليتولى مسؤولياته كاملة كنائب للأمين العام حتى ٢٠٠٠، وانتخب فى المؤتمر الوطنى السادس أمينا عاما للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إلى أن استشهد إثر قصف جوى إسرائيلى استهدف مكتبه فى مدينة رام الله فى مثل هذا اليوم ٢٧/٨/٢٠٠١. . 2009في مثل هذا اليوم نجا مساعد وزير الداخلية السعودي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود من محاولة اغتيال نفذها مطلوب أمني زعم إنه يرغب بتسليم نفسه، حيث دخل إلى مكتب مساعد الوزير الكائن في منزله بجدة وقام بعد الدخول بتفجير نفسه ليتناثر جسده إلى أشلاء، بينما لم يصب الأمير محمد سوى بجروح طفيفة، وتبنى تنظيم القاعدة في جزيرة العرب مسئولية الهجوم. 1992قام إعصار أندرو وهو إعصار من الدرجة الخامسة ضرب الولايات المتحدة في أغسطس 1992 ويعد أفدح كارثة طبيعية في تاريخ الولايات المتحدة فقد قتل 65 (26 بشكل مباشر و 39 بشكل غير مباشر) شخص وشرد عشرات الآلاف ودمر ممتلكات قيمتها 25 مليار دولار. وبلغت قوته ما يفوق قوة أربعة أعاصير ،كما بلغت سرعته مائة وخمسين ميلاً في الساعة. 551في مثل هذا اليوم قبل الميلاد ولد المفكر الصينى كونفوشيوس في شمال شرقي الصين في أسرة فقيرة رغم ما امتازت به من عراقة. مات أبوه وعمره 3 سنوات. اشتهر في صغره بالقيام بالطقوس الشعائرية . تزوج وهو في الـ 19 من عمره وانجب من زوجته ولد هجر بيته وتجول في أنحاء الصين، وقام بتعلم الموسيقى والتي كانت حديثة العهد في ذلك الوقت وتعلم الشعائرالدينية وقام من خلال تجاربه بوضع منهج أخلاقي بحت يعتمد على الموسيقى والمبادئ الأخلاقية المثلى.وهو أول فيلسوف صيني يفلح في إقامة مذهب يتضمن كل التقاليد الصينية عن السلوك الإجتماعي والأخلاقى. أسس فلسفته على القيم الأخلاقية الشخصية وعلى أن تكون هناك حكومة تخدم الشعب تطبيقاً لمثل أخلاقي ٢٧ أغسطس ١٩٧٥ وفاة إمبرطور إثيوبيا «هيلاسلاسى»
كان هيلا سـِلاسى آخر أباطرة إثيوبيا، وقد بقى إمبراطورا طيلة ٤٤ عاما امتدت من عام ١٩٣٠ إلى عام ١٩٧٤، حين انقلب عليه القادة العسكريون بقيادة منجستو هيلا مريام، واحتجز فى قصره بعدما خلعوه، وبعد عام واحد توفى فى مثل هذا اليوم ٢٧ أغسطس ١٩٧٥ فى ظروف غامضة، وقدعُثر على رفاته أسفل أحد مراحيض القصر، ودفن عام ٢٠٠٠ أى بعد ٢٥ عاما من وفاته بجوار بقية أفراد عائلته فى كاتدرائية الثالوث، ويعتقد أنه حدثت مذبحة للعائلة المالكة، لأن العثور على رفات إمبراطور سابق فى هذا المكان يدل على أن هناك جريمة ما لم يتم التحقيق فيها.
وهيلاسلاسى مولود فى ٢٣ يوليو ١٨٩٢ فى مدينة هرر بإثيوبيا وهو ينتمى إلى عائلة حاكمة تدعى أنها تنحدر من سلالة الملك سليمان وملكة سبأ، وعندما أصبح إمبراطورًا اتخذ لقب هيلاسلاسى، ويعنى قوة الثالوث، وكان ينتمى إلى كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإثيوبية، وهى كنيسة انشقت فى عهده عام ١٩٥٩ عن الكنيسة الأرثوذكسية القبطية، وتؤمن بخصوصيتها العقيدية فأتباعها يؤمنون أنها الوحيدة التى حافظت على نقاء المسيحية، كان هيلاسلاسى قد عمل على تطوير الحالة الاقتصادية والاجتماعية فى بلاده، ولكنه حظر الأحزاب والنقابات فى إريتريا وضمها إلى إثيوبيا عام ١٩٦٢، ووضع أول دستور لإثيوبيا فى ١٩٣١،
وكانت إيطاليا الفاشية قد هاجمت إثيوبيا فى ١٩٣٥، وعاش هيلاسلاسى فى المنفى فى إنجلترا، وعندما حررت القوات البريطانية إثيوبيا خلال الحرب العالمية الثانية أعادته إلى عرشه ثم استولى الثوار على الحكم فى ١٣ ديسمبر ١٩٦٠ عندما كان فى زيارة لأمريكا الجنوبية، ولكنه استعاد عرشه بعد أربعة أيام.
كان هيلا سـِلاسى آخر أباطرة إثيوبيا، وقد بقى إمبراطورا طيلة ٤٤ عاما امتدت من عام ١٩٣٠ إلى عام ١٩٧٤، حين انقلب عليه القادة العسكريون بقيادة منجستو هيلا مريام، واحتجز فى قصره بعدما خلعوه، وبعد عام واحد توفى فى مثل هذا اليوم ٢٧ أغسطس ١٩٧٥ فى ظروف غامضة، وقدعُثر على رفاته أسفل أحد مراحيض القصر، ودفن عام ٢٠٠٠ أى بعد ٢٥ عاما من وفاته بجوار بقية أفراد عائلته فى كاتدرائية الثالوث، ويعتقد أنه حدثت مذبحة للعائلة المالكة، لأن العثور على رفات إمبراطور سابق فى هذا المكان يدل على أن هناك جريمة ما لم يتم التحقيق فيها.
وهيلاسلاسى مولود فى ٢٣ يوليو ١٨٩٢ فى مدينة هرر بإثيوبيا وهو ينتمى إلى عائلة حاكمة تدعى أنها تنحدر من سلالة الملك سليمان وملكة سبأ، وعندما أصبح إمبراطورًا اتخذ لقب هيلاسلاسى، ويعنى قوة الثالوث، وكان ينتمى إلى كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإثيوبية، وهى كنيسة انشقت فى عهده عام ١٩٥٩ عن الكنيسة الأرثوذكسية القبطية، وتؤمن بخصوصيتها العقيدية فأتباعها يؤمنون أنها الوحيدة التى حافظت على نقاء المسيحية، كان هيلاسلاسى قد عمل على تطوير الحالة الاقتصادية والاجتماعية فى بلاده، ولكنه حظر الأحزاب والنقابات فى إريتريا وضمها إلى إثيوبيا عام ١٩٦٢، ووضع أول دستور لإثيوبيا فى ١٩٣١،
وكانت إيطاليا الفاشية قد هاجمت إثيوبيا فى ١٩٣٥، وعاش هيلاسلاسى فى المنفى فى إنجلترا، وعندما حررت القوات البريطانية إثيوبيا خلال الحرب العالمية الثانية أعادته إلى عرشه ثم استولى الثوار على الحكم فى ١٣ ديسمبر ١٩٦٠ عندما كان فى زيارة لأمريكا الجنوبية، ولكنه استعاد عرشه بعد أربعة أيام.