mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 172 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 172 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ٢٤/ ٨

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ٢٤/ ٨ Empty ٢٤/ ٨

    مُساهمة من طرف  الأربعاء أغسطس 31, 2011 9:55 pm

    ٢٤/ ٨/ 2007 وفاة الرئيس العراقى عبدالرحمن عارف كان عبدالرحمن عارف، ثالث رئيس للعراق، وظل يشغل منصبه فى الفترة من ١٦ أبريل ١٩٦٦ إلى ١٧ يوليو ١٩٦٨، وقد جاء خلفا لشقيقه عبدالسلام عارف، وهو مولود فى عام ١٩١٦، وكان قد التحق بالكلية العسكرية فى ١٩٣٦، وتخرج فيها، وكان أحد ضباط حركة أو ثورة يوليو ١٩٥٨، وظل فى الجيش من ١٩٥٨ إلى ١٩٦٦، وتدرج فى المناصب العسكرية حتى صار لواء وشغل عدة مناصب عسكرية مهمة، وفى ١٩٦٢ أحيل إلى التقاعد، وأعيد ثانية فى ٨ فبراير ١٩٦٣، وأسندت إليه مهمة قيادة الجيش العراقى حتى ١٣ أبريل ٦٦، عندما احترقت وهوت الهليكوبتر المقلة عبدالسلام فوق البصرة، وكان عبدالرحمن فى موسكو فاستدعى، ولم يكن يعلم أنه مطلوب لتولى الرئاسة خلفا لشقيقه حيث أجمع القياديون فى الوزارة على اختياره رئيسا للجمهورية. كان الرئيس عبدالرحمن عارف شخصية متسامحة يحاول إرضاء جميع التيارات، ولم تكن لفترة حكمه أى سياسة مميزة إلا بعض الإنجازات المحدودة على صعيد إكمال ما بدأه أخوه فى مجال العمران ومجال التسليح، وأسس المجلس الرئاسى الاستشارى الذى ضم عدداً من رؤساء الوزراء السابقين، والذى كان بعضهم من خصومه، كما أسهم فى حرب الاستنزاف ١٩٦٧ بقطعات كبيرة كانت رابضة فى الأردن على خط المواجهة، واستقبل عدداً من القطعات العسكرية والأسراب الجوية المصرية للقيام بعمليات عسكرية، انطلاقا من الأراضى العراقية من ضمنها عملية إيلات، لكنه قرب ضباط عشيرته فسلمهم الحرس الجمهورى والمخابرات العسكرية، دون أن يدرى أن بعضهم مخترق من المخابرات الأجنبية التى أرادت إجهاض محاولات عارف فى تعزيز الجبهة الشرقية إلى الحدود القصوى، ومن هؤلاء المخترقين كان عبدالرزاق النايف، وكيل رئيس المخابرات العسكرية، الذى نسق مع بعث اليمين بزعامة أحمد حسن البكر للإطاحة بعارف فى حركة ١٧ يوليو ١٩٦٨ التى اشترك فيها عدد من الضباط والسياسيين وبقيادة حزب البعث حيث داهموا الرئيس فى القصر الجمهورى وأجبروه على التنحى مقابل ضمان سلامته فوافق واشترط ضمان سلامة ابنه، الذى كان ضابطا فى الجيش وتم إبعاده إلى اسطنبول وبقى منفيا هناك حتى عاد لبغداد فى أوائل الثمانينيات، بعد أن أذن له الرئيس السابق صدام حسين بالعودة إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٢٤ أغسطس ٢٠٠٧ فى عمان. ٢٤/ ٨ ThisDayInHitoryImage_new-112826584946381991في مثل هذا اليوم قدم ميخائيل جورباتشوف استقالته من منصبه كرئيس الدولة في الإتحاد السوفييتي السابق بين عامي 1988 و1991 ورئيس الحزب الشيوعي السوفيتي بين عامي 1985 و1991. كان يدعو إلى إعادة البناء أو البروسترويكا وهي سياسة استبدال الاشتراكية بالراسمالية في الاتحاد السوفييتي وكان يهدف الي التطوير ليصبح الاتحاد السوفييتي حسب زعمه قادرا على العمل بكفاءة وليس فقط تشغيل الجموع، أدت جهوده إلى انهاء الحرب الباردة، ولكنها أدت أيضا إلى انهاء سيطرة الحزب الشيوعي السوفيتي وانهيار الاتحاد السوفييتي.نشبت حرب بين الرئيس جورباتشوف ونائبه بوريس يلتسين والذي نجح في اجبار غورباتشيف على الاستقالة وتم تفكيك الاتحاد السوفيتي وتحول العالم الي سياسة القطب الأوحد. ٢٤/ ٨ ThisDayInHitoryImage_new-112826573046781516في مثل هذا اليوم دارت معركة مرج دابق بين العثمانيين والمماليك قرب حلب في سوريا، قاد العثمانيين سليم الأول وقاد المماليك قانصوه الغوري. تمزق جيش المماليك بسبب الخلافات الداخلية. ساءت العلاقة بين العثمانيين والمماليك، وفشلت محاولات الغوري في عقد الصلح مع السلطان العثماني "سليم الأول" وإبرام المعاهدة للسلام، فاحتكما إلى السيف، والتقى الفريقان عند "مرج دابق" بالقرب من حلب سرت إشاعة في جيش المماليك أن الغوري سقط قتيلا، فخارت عزائمهم ووهنت قواتهم، وضاع في زحام المعركة وفوضى الهزيمة والفرار، نداء الغوري وصيحته في جنوده بالثبات والصمود وسقط عن فرسه جثة هامدة من هول الهزيمة، وتحقق للعثمانيين النصر الذي كان بداية لأن يستكمل سليم الأول فتوحاته في الشام وأن يضم المدن واحدة بعد أخرى، بعدها سلَّم معظمها له بالأمان دون قتال. ٢٤ أغسطس عام ١٩٥٤ انتحار الرئيس البرازيلى جيتوليو فارجاس
    تأسس النظام الرئاسى فى البرازيل عام ١٨٨٩ بعد الانقلاب العسكرى على الإمبراطور بيدرو الثانى، وتحولت الدولة إلى الجمهورية، ومنذ ذلك الحين تعاقب على البرازيل ٣٦ رئيسا كان منهم جيتوليو فارجاس الرئيس الأطول فى فترة حكم البرازيل عبر تاريخها بعد الإمبراطور بيدرو الثانى حيث حكمها طيلة ١٨ عاما على أربع فترات رئاسية اختلفت طبيعة كل منها، وفارجاس من مواليد ساو بورجا فى التاسع عشر من أبريل ١٨٨٢ وقبل أن يصير رئيسا للبرازيل كان له نشاط سياسى وحقوقى.

    أما عن فترات رئاسته الأربع فكانت الأولى من ١٩٣٠ إلى ١٩٣٤ فى ظل حكومة مؤقتة، وكانت الفترة الثانية من ١٩٣٤ إلى ١٩٣٧ فى الحكومة الدستورية وجاء منتخبا من المجلس الوطنى، وكانت الفترة الثالثة من عام ١٩٣٧ إلى عام ١٩٤٥ وقد حكم فيها البرازيل فى ظل حكومة غير منتخبة وكانت الحكومة ذات توجه شيوعى وعرفت باسم فترة الولاية الجديدة، ثم كانت الفترة الرابعة فى ظل انتخابات ديمقراطية، وامتدت هذه الفترة من عام ١٩٥١ حتى انتحاره فى مثل هذا اليوم ٢٤ أغسطس عام ١٩٥٤ برصاصة فى القلب فى قصر دو كاتيتى فى مدينة ريو دى جانيرو إثر ضغوط سياسية متزايدة جاءت اعتراضا على أسلوب إدارته للبلاد، وكان فارجاس ذا نزعات قومية واهتم كثيرا بالتصنيع، وسعى للخروج بالبرازيل من الكساد العظيم وعمل على تحفيز الاقتصاد بالإعفاءات الضريبية، وخفض الرسوم لتحقيق الاكتفاء الذاتى والتقليل من الاستيراد، كما عنى بالرعاية الاجتماعية حتى إنه لقب بـ«أبوالفقراء»، ويعتبر فارجاس السياسى البرازيلى الأكثر تأثيرا فى القرن العشرين.
    ٢٤/ ٨ Photo

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 4:58 pm