mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 104 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 104 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ١٥/ ٨

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ١٥/ ٨ Empty ١٥/ ٨

    مُساهمة من طرف  الأربعاء أغسطس 31, 2011 10:18 pm




    ١٥/ ٨ ThisDayInHitoryImage_981981313243334086


    1951تم اغتيال عالمة الذرة المصرية/سميرة موسى بأمريكا. حفظت أجزاء من القرآن الكريم في صغرها وكانت مولعة بالقراءة وكانت تتمتع بذاكرة فوتوغرافية.حصدت سميرة موسي الجوائز الأولى في جميع مراحل تعليمها،اختارت كلية العلوم بجامعة القاهرة، وهناك لفتت نظر أستاذها الدكتور مصطفى مشرفة، حصلت على بكالوريوس العلوم كما حصلت على شهادة الماجستير في موضوع التواصل الحراري للغازات. سافرت في بعثة إلى بريطانيا درست فيها الإشعاع النووي، وحصلت على الدكتوراة في الأشعة السينية وتأثيرها على المواد المختلفة.كانت تأمل أن تسخر الذرة لخير الإنسان وتقتحم مجال العلاج الطبي كما كانت عضوا في كثير من اللجان العلمية المتخصصة على رأسها لجنة الطاقة والوقاية من القنبلة الذرية التي شكلتها وزارة الصحة المصرية.١٥/ ٨/ 1952 مصرع عالمة الذرة سميرة موسى فى حادث غامض
    فى قرية سنبو الكبرى التابعة لمركز زفتى بمحافظة الغربية، وفى الثالث من مارس ١٩١٧م، ولدت سميرة موسى لتنضم إلى ست شقيقات أخريات، وشقيقين، وبدأت دراستها بمدرسة سنبو الأولية، وحفظت أجزاءً من القرآن، ثم التحقت بمدرسة قصر الشوق الابتدائية بالقاهرة، ثم مدرسة بنات الأشراف الثانوية، وكان ترتيبها الأولى فى الابتدائية والثانوية، واختارت كلية العلوم بجامعة الملك فؤاد الأول «القاهرة»، وحصلت على البكالوريوس فى ١٩٤٢ بترتيب الأولى على الدفعة، وساندها الدكتور مشرفة لتكون أول معيدة بالكلية ودافع عن تعيينها بشدة رغم احتجاجات الأساتذة الإنجليز، وسافرت إلى إنجلترا، ثم أمريكا للدراسة وحصلت على شهادة الماجستير، ودرست الإشعاع النووى، وحصلت على الدكتوراه فى الأشعة السينية وتأثيرها على المواد المختلفة، ثم إلى أمريكا لتدرس فى جامعة «أوكردج» بولاية تنيسى وأتيحت لها فرصة إجراء بحوث فى معامل جامعة سان لويس بولاية ميسورى الأمريكية، وتلقت عروضاً للبقاء هناك، لكنها رفضت،

    أما صاحب الفضل على سميرة فهو والدها الحاج موسى على الذى شجعها ودعمها وحط الرحال بها فى القاهرة ليكون إلى جوار ابنته، ونشر لها على نفقته كتابها الأول فى «الجبر» ومنحها كل الثقة فى السفر للخارج للدراسة أما عن ظروف مصرعها فى هذا الحادث الغامض فى أمريكا فى مثل هذا اليوم ١٥ أغسطس ١٩٥٢، وقبل عودتها بأيام وبعد زيارتها لمعامل نووية فى كاليفورنيا فى ذلك اليوم، وفى طريق عودتها ظهرت سيارة نقل صدمت سيارتها، وألقت بها أسفل الجبل،

    وكانت هناك شكوك بأن الحادث مدبر، خاصة بعد إعلانها أنها تستعد للقيام بدراسات مهمة غير أن أحداً لم يستطع تأكيد هذه الشكوك لكن فى أحد مقالاته فى الأهرام كتب عادل حمودة يقول: «إنه نجح فى الحصول على ملفاتها فى الإدارة الأمريكية، وقال إنهم ألحوا عليها فى أمريكا أن تبقى، وأن يمنحوها الجنسية الأمريكية ولكنها رفضت»، كما أن عبدالله بلال فى كتابه «اغتيال العقل العربى» أكد أن الموساد هو الذى اغتالها، وفى مقال للناقد الراحل رجاء النقاش فى مجلة الشباب قال «كانت سميرة تركب سيارتها مع زميل لها قيل إنه هندى وفجأة هوت السيارة من قمة جبل وماتت سميرة ونجا زميلها الهندى الذى قفز من السيارة واختفى إلى الأبد ولم يعرف أحد عنه شيئاً حتى الآن
    ١٥/ ٨ ThisDayInHitoryImage_9820012818806034671945اعلن امبراطور اليابان هيروهيتو استسلام القوات المسلحة اليابانية التام للحلفاء ليضع نهاية للحرب العالمية الثانية. كان الحدث الحاسم الذي ارغم اليابان على الإستسلام هو قصف هيروشيما بالقنبلة الذرية وكذلك هزيمة الجيش الياباني في الصين امام الجيش السوفيتي. وقال الإمبراطور يومها: " لا يهمني ما سيحدث لي شخصيا، لكنني اريد النجاة لجميع رعاياي". وأضاف انه يتقبل شروط المنتصرين "من اجل انقاذ الحضارة البشرية من الدمار التام". ولم يذكر ولا كلمة واحدة عن هزيمة اليابان عسكريا ١٥ أغسطس ١٩٧٥ الجيش ينقلب على رئيس بنجلاديش مجيب الرحمن ويقتله عد مجيب الرحمن، المؤسس الحقيقى لدولة بنجلاديش، بعد انفصالها عن باكستان فى ١٩٧١، وهو مولود فى ١٧ مارس ١٩٢٠ فى قرية تونجيبار ودرس بمدارس الإرساليات التبشيرية، والتحق بجامعة كلكتا ثم جامعة دكا ودرس القانون، تزعم «مجيب» حزب «رابطة عوامى» التى تضم غالبية البنغاليين والذى عمل على استقلال باكستان الشرقية بدعم الهند، العدو اللدود لباكستان، وفى ديسمبر ١٩٧٠ أجريت الانتخابات التشريعية فى باكستان كأول تجربة ديمقراطية بعد الاستقلال وفاز حزب «رابطة عوامى» بالأغلبية، مما كفل لمجيب تشكيل الوزارة ورئاستها وتفجرت الخلافات بين شطرى الدولة واشتعلت الحرب الأهلية فى مارس ١٩٧١، وتدخل الجيش والشرطة الباكستانية فى الشطر الشرقى وسقط مئات الآلاف من القتلى البنغاليين وتم إعلان قيام دولة بنجلاديش فى ١٧ إبريل ١٩٧١.

    وبدعم هندى تعرض الجيش الباكستانى لهزيمة كبيرة فى الشطر الشرقى، وسافر مجيب إلى لندن، وعقد مؤتمرًا صحفيًا هناك، ثم انتقل إلى العاصمة الهندية، ثم عاد إلى دكا، وقرر أن يتولى رئاسة الوزراء بنفسه، وأصدر دستورًا مؤقتًا جمع فيه كل السلطات بيده وجعل منصب رئيس الجمهورية شرفيا وتولّى وزارات الدفاع والداخلية والإعلام وشؤون مجلس الوزراء، فكان هو الحاكم الفعلى لبنجلاديش، ثم تولى الرئاسة فى يناير ١٩٧٥، وجمع السلطات فى يديه واعتمد نظام الحزب الواحد، ولاحق المعارضة وجمّد الدستور وأعلن حالة الطوارئ، وبسبب هذا وفى مثل هذا اليوم ١٥ أغسطس ١٩٧٥ قام العسكريون بانقلاب ضده وقتلوه.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 5:17 pm