mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 160 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 160 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ١٤/ ٨/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ١٤/ ٨/ Empty ١٤/ ٨/

    مُساهمة من طرف  الأربعاء أغسطس 31, 2011 10:20 pm

    ١٤/ ٨/ 1949 انقلاب سورى بقيادة «سامى الحناوى» يطيح بـ«حسنى الزعيم» سامى الحناوى عسكرى سورى ورئيس سوريا، وهو مولود فى ١٨٩٨ فى مدينة إدلب، وتخرج فى مدرسة دار المعلمين بدمشق سنة ١٩١٦، والتحق بالمدرسة العسكرية فى إسطنبول لعام، وشارك فى الحرب العالمية الأولى، ثم التحق بالمدرسة الحربية بدمشق سنة ١٩١٨ وتخرج بعد عام وأُلحق بالدرك الثابت فى سنجق الإسكندرونة، وكان من قوات الجيش السورى فى معركة فلسطين سنة ١٩٤٨، وعندما انقلب حسنى الزعيم على شكرى القوتلى أبرق له «الحناوى» يؤيد الانقلاب ويعلن ولاءه له، وبدوره رقاه «الزعيم» قائداً للواء الأول،

    ولما ضاق الناس بسياسة «الزعيم» اتفق «الحناوى» مع مجموعة من القادة والسياسيين وقاد انقلابا ضد الزعيم فى مثل هذا اليوم ١٤ أغسطس عام ١٩٤٩ واعتقله هو ورئيس وزرائه محسن البرازى وتم إعدامهما بعد محاكمة عسكرية سريعة، وأقام حكومة مدنية يشرف عليها العسكريون وعلى رأسهم سامى الحناوى، وبعد يومين على الانقلاب سلم «الحناوى» السلطة لهاشم الأتاسى الذى أذاع تشكيل الوزارة، ثم أعلن «الحناوى» أن مهمته انتهت، وأنه سيعود إلى الجيش وكانت قد تشكلت لجنة بعد ساعات من وقوع الانقلاب ضمت هاشم الأتاسى وفارس الخورى وأكرم الحورانى وغيرهم، وأوصت بتشكيل حكومة مؤقتة يرأسها «الأتاسى» لإعادة الحياة الدستورية، واستمرت الوزارة برئاسة «الأتاسى» حتى ١٠ ديسمبر ١٩٤٩ دون تعديل،

    وكان مما أقرته وعملت عليه استمرار العمل بالأحكام الصادرة فى عهد حسنى الزعيم بما فى ذلك احترامها الاتفاقيات المبرمة فى عهده وتطهير الجهاز الحكومى وقامت بعزل بعض الموظفين وإحالة البعض للتقاعد، كما تم انتخاب جمعية تأسيسية لوضع دستور جديد للبلاد، وحل مجلس النواب وانتهى الأمر بانتخاب هاشم الأتاسى رئيساً للجمهورية وقد نجحت هذه الحكومة على الصعيد المالى والاقتصادى، ولكن بعد النكسات الدستورية المتعلقة بإعلان الاتحاد مع العراق، اتفق أقطاب حزب الشعب مع اللواء (سامى الحناوى) على قيام الجيش باعتباره الورقة الأخيرة المتاحة فى أيديهم بالتحرك لتحقيق هذا الهدف،

    وفى ١٦ ديسمبر ١٩٤٩ وجه اللواء سامى الحناوى دعوة إلى خمسة من كبار الضباط للاجتماع به لمناقشة موضوع الاتحاد السورى العراقى، فشعر هؤلاء بأن «الحناوى» يريد أن يفرض عليهم قراراته وأن يحتويهم تحت سيطرته فانقلبوا عليه بقيادة أديب الشيشكلى واعتقلوه هو والموالين له ثم أطلق الشيشكلى سراح الحناوى فسافر إلى بيروت وهناك اغتاله محمد البرازى فى ٣٠ أكتوبر ١٩٥٠.


    ١٤/ ٨/ ThisDayInHitoryImage_9813213132427648911994تم القاء القبض علي الارهابي كارلوس في السودان ، اسمه إلييتش راميريز سانشيز من مواليد 12 أكتوبر 1949، فنزويلي الأصل أعلن إسلامه وسافر إلى لندن لدراسة اللغة الإنكليزية وأصولها، انتقل للدراسة في موسكو، حيث تعرف علي محمد بودية الجزائري الذي انخرط في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أعجب كارلوس بأفكاره واتجاهاته فانخرط كارلوس في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - العمليات الخارجية، تدرب في مخيمات الأردن، وقاتل مع الفصائل الفلسطينية آنذاك وسطع نجم كارلوس حيث أنه تميز بذكائه وقدرته على التخطيط والتخفي وتغيير ملامحه ونفذ كارلوس عملياته في أكثر من دولة أوروبية، في ميونيخ بألمانيا خطط لاغتيال 11 لاعباً إسرائيلياً في الدورة الأولمبية المقامة هناك في عام 1972 وكان عمره 23 سنة فقط في فيينا بالنمسا خطط وشارك لعملية الهجوم على مقر اجتماع الأوبك لوزراء البترول عام 1975 تم خطفه من السودان بعد مطادرة استمرت لأكثر من عقدين من قبل عدة أجهزة استخبارات أوروبية وأمريكية وإسرائيلية .القبض على كارلوس فى الخرطوم

    فى العاصمة الفنزويلية كاراكاس وفى ١٢ أكتوبر ١٩٤٩ ولد كارلوس لأب ماركسى التوجه يعمل محامياً ولعائلة فنزويلية ثرية، ويصنف البعض كارلوس باعتباره ناشطاً ثورياً يدعم قضايا الشعوب الساعية للتحرر كالقضية الفلسطينية، فيما تصنفه دول الغرب وبعض الدول العربية والبوليس الدولى باعتباره إرهابياً دولياً يتمتع بمهارات عالية فى التخفى والتنكر. تلقى كارلوس تعليمه الجامعى فى موسكو وقد عاش كارلوس فترة من صباه فى لندن قبل انتقاله إلى لبنان، مدفوعاً بتعاطفه مع القضية الفلسطينية، وانضم فى لبنان إلى صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين واعتنق الإسلام فى ١٩٧٥ أثناء وجوده فى اليمن وأطلق عليه لقب الثعلب وابن آوى، وقد ارتبط اسمه ببعض الحركات الثورية المسلحة واشتهر بقيامه بالعديد من العمليات المسلحة بأسلوب شخصى مميز، وخلال نشاطه فى صفوف الجبهة اضطلع بمهام قتالية عدة أشهرها احتجاز وزراء النفط فى الدول الأعضاء فى منظمة الدول المنتجة والمصدرة للنفط (أوبك) فى ١٩٧٥ أثناء اجتماع لهم فى فيينا والذى احتجز خلاله هو وخمسة آخرون ٧٠ شخصاً بينهم ١١ وزيراً للنفط اختطفهم تحت تهديد السلاح ونقلهم إلى الجزائر، علاوة على ارتكاب جرائم قتل أخرى فى أماكن مختلفة من العالم ومن ضمنها مجموعة جرائم ارتكبها فى فرنسا، وقد تمكنت شرطتها السرية بعد عناء وسنين طويلة وبالتعاون مع النظام الحاكم فى السودان من إلقاء القبض عليه فى الخرطوم فى مثل هذا اليوم ١٤ أغسطس ١٩٩٤ ونقلته إلى فرنسا وجرت محاكمته بتهمة قتل شرطيين فرنسيين عام ١٩٧٥ فى باريس، ويقضى الآن حكمه المؤبد.
    ١٤/ ٨/ ThisDayInHitoryImage_9813113132427650591972اندلعت اضطرابات وقلاقل واسعة في ايرلندة الشمالية نتيجة للمواجهة بين الطائفتين المسيحيتين الرئيسيتين: الكاثوليك والبروتستانت. بعد الحرب العالمية الثانية ظل الوضع في ايرلندا الشمالية مستقرا حتى لوحظ تحسن في العلاقات بين ابناء الطائفتين المذكورتين. الا ان ذلك لم يكن يروق للعناصر المتطرفة من كلا الجانبين. وباتت العملية الإرهابية التي عطلت شبكة اسالة المياه سببا لإستقالة الحكومة المحلية. وبعد ذلك بدأت الإشتباكات الضارية التي حملت لندن على ارسال قوات مسلحة الى ايرلندة الشمالية.
    ١٤/ ٨/ ThisDayInHitoryImage12817943831321942أودعت السلطات البريطانية المهاتما غاندي السجن. وكان سبب اعتقاله دعوته الهنود ألا يشاركوا في الحرب على المانيا. امضى غاندي سنتين في السجن حتى عام 1944 من دون محاكمة. وكانت تلك هي الفترة الثانية التي يُمضيها في السجن. ففي المرة الأولى دخل غاندي السجن بسبب دعوته الى مقاطعة السلع والمدارس الإنجليزية في الهند. الا انهم اطلقوا سراحه آنذاك خوفا على حياته بعد عملية استئصال الزائدة الدودية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 5:58 pm