mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 148 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 148 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ١١/ ٨

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ١١/ ٨ Empty ١١/ ٨

    مُساهمة من طرف  الأربعاء أغسطس 31, 2011 10:28 pm

    ١١/ ٨/ 1937 اغتيال القيادى والسياسى العراقى بكر صدقى
    بكر صدقى، عسكرى وسياسى عراقى من أبوين كرديين، ولد فى قرية عسكر القريبة من كركوك فى ١٨٨٦، وتخرج فى المدرسة العسكرية فى إسطنبول، وعمل ضابطاً فى الجيش العثمانى، وشارك فى الحرب العالمية الأولى فى آخرها، وبعد انتهائها واندحار (العثمانيين)،

    انضم للجيش العراقى الذى أسسه البريطانيون وترقى حتى صار فريقاً ركناً فى عهد الملك غازى، وفى أواخر عهد وزارة ياسين الهاشمى الثانية اشتد الصراع بين الوزارة والمعارضة التى عملت على إسقاط الوزارة، وكان صدقى يتردد بانتظام على قطب المعارضة حكمت سليمان، وكانا يتناقشان حول استئثار وزارة الهاشمى بالحكم، دون تأييد شعبى، وفكر صدقى فى إسقاط هذه الوزارة بانقلاب عسكرى، فأقنع بعضا من ذوى النفوذ داخل المؤسسة العسكرية، ومنهم الفريق عبد اللطيف نورى، قائد الفرقة الأولى، والعقيد محمد على جواد، قائد القوة الجوية، والطيار الخاص للملك، بالانضمام إليه وحدد موعد الانقلاب مع مناورات الجيش فى ١٩٣٦، وكان رئيس أركان الجيش الفريق ياسين الهاشمى، شقيق رئيس الوزراء، مسافراً خارج العراق، مما ساعد الانقلابيين على تنفيذ مخططهم فى ٢٦ أكتوبر ١٩٣٦،

    وتوجه حكمت سليمان نحو القصر الملكى حاملاً المذكرة التى وقعها الفريقان صدقى وعبداللطيف نورى لإقالة وزارة الهاشمى، كما تم التخلص من وزير الدفاع الفريق الأول جعفر العسكرى، رمياً بالرصاص ولجأ نورى السعيد للسفارة البريطانية فهربته للخارج، وقام الملك غازى بتكليف حكمت سليمان بتشكيل وزارة جديدة، تولى فيها صدقى منصب رئيس أركان الجيش وسيطر على البلاد، وكان الحاكم الفعلى، وحين قرر السفر إلى تركيا لحضور المناورات العسكرية التركية غادر بغداد بالطائرة إلى الموصل، برفقة العقيد محمد على جواد، وكان من المقرر أن يغادر بالقطار ولكنه توجس من مؤامرة تحاك ضده فقرر السفر بالطائرة،

    ووصل إلى الموصل ونزل فى دار الضيافة، وحين انتقل إلى حديقة مطعم المطار وفيما كان جالساً مع العقيد محمد على جواد، تقدم العريف عبدالله التلعفرى نحوهم ليقدم لهم المرطبات وأخرج مسدساً من تحت ملابسه وأطلق الرصاص على رأس صدقى، ثم على قائد القوة الجوية ليلقيا مصرعيهما، كان هذا فى مثل هذا اليوم ١١ أغسطس ١٩٣٧، وفى صباح يوم الخميس١٢ أغسطس نقل جثمان بكر صدقى، ورفيقه إلى بغداد، حيث شيع إلى مثواه الأخير تشييعاً رسمياً.

    2009اعلنت الكويت القاء القبض علي ستة اعضاء في خلية ارهابية مكونة من ستة اشخاص ذات صلة بتنظيم القاعدة كانوا يخططون للهجوم علي قاعدة عسكرية أمريكية علي أراضي الكويت وعلي مبني أمن الدولة واماكن حساسة اخري
    18861886 في مثل هذا اليوم ولد الممثل المصري محمد كمال المصري ، ولد بالقاهرة في شارع محمد على وبدت عليه موهبة التمثيل قي سن صغير انضم إلى فرقة سلامة حجازى حيث اهتم دوما بتقليده ثم عمل قي فرقة سيد درويش ومع نجيب الريحانى وجسد الشخصيات الكوميدية للرجل الضئيل الماكر صاحب الصوت المتميز البخيل وقد نجح في هذا جدا من اشهر مسرحياته :"مملكة الحب" "المحظوظ علشان بوسة" "اه من النسوان" "ياسمينة" "نجمة الصباح".كما عمل في فرقة سيد درويش وأيضا في فرقة جورج أبيض له أكثر من 40 فيلم، وتوفي في 1958 بعد ان ساهم في بسمة علي وجوه المصريين .

    ١١ أغسطس ٢٠٠٣، رئيس ليبيريا شارلز تايلور يتخلى عن منصبه الرئاسى شارلز تايلور سياسى ورجل دولة ليبيرى، وقد جاء رئيساً لليبيريا ٢ أغسطس ١٩٩٧، فكان بذلك الرئيس الثانى والعشرون لها، واستمر فى موقعه الرئاسى حتى تخلى عن منصبه فى مثل هذا اليوم ١١ أغسطس ٢٠٠٣، بسبب الضغط المتزايد عليه من قبل المتمردين والمجتمع الدولى على خلفية اتهامه بارتكاب جرائم حرب أثناء فترة رئاسته وجرائم ضد الإنسانية

    أما عن سيرته فتقول إنه مولود فى ٢٨ يناير ١٩٤٨ لأم ليبيرية وأب أمريكى، وتلقى تعليمه فى أمريكا ونال درجة فى الاقتصاد من كلية بنتلى فى ماساتشوستس، وانخرط فى النشاط الطلابى السياسى «المتطرف»، وتأثر بالأفكار الماركسية وعمل بالتدريس، وكان عضوا فى حكومة صمويل دو «من قبيلة كران» عام ١٩٨٠ قبل نفيه إلى أمريكا، وهناك سجن بتهمة سرقة ٩٠٠ ألف دولار من أموال الحكومة الليبيرية، لكنه هرب من سجن ماساتشوستس عام ١٩٨٥، وعاد فى ١٩٨٩ إلى غرب أفريقيا، وقام بثورة من ساحل العاج ضد صمويل دو، وتحولت حملة تايلور إلى صراع عرقى مع سبع فصائل تتقاتل جميعها للسيطرة على الدولة وثرواتها، وقد أدين تايلور فى يونيو ٢٠٠٣ من قبل محكمة جرائم حرب تابعة للأمم المتحدة بتورطه فى تأييد وتسليح متمردين أثناء حرب أهلية وحشية كانت تدور رحاها فى سيراليون.

    وصدرت بحقه مذكرة إدانة وتوقيف أثناء حضوره محادثات فى غانا لإنهاء التمرد فى بلده، وعلى غير المتوقع عرض تايلور أثناء المحادثات تنحيه عن السلطة إذا كان ذلك سيؤدى إلى خطة سلام. ثم لجأ إلى نيجيريا.١١/ ٨ Photo

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 5:50 pm