mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 67 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 67 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ٢/ ٧/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ٢/ ٧/ Empty ٢/ ٧/

    مُساهمة من طرف  الخميس سبتمبر 01, 2011 12:30 am

    ٢/ ٧/ 1961 انتحارالروائى الأمريكى صاحب «نوبل» أرنست هيمنجواى
    تحكى روايته الأشهر «العجوز والبحر» عن صياد سمك عجوز هو سانتياجو الذى لم يفارقه الأمل فى الظفر بصيد سمين رغم مرور ٨٤ يوما عليه دون صيد يستحق، وكانت تربطه علاقة حميمة تصل لحد الأبوة بالصبى مانولين الذى اتخذه مساعداً وأنيساً فى رحلاته غير أن الحظ السيئ الذى لازم سانتياجو حدا بوالد الصبى أن يرغم ابنه على ترك العمل مع العجوز والعمل مع آخر يكون أوفر حظاً، غير أن الصبى لم يتخل عن العجوز، وظل يتردد عليه ويطلب العودة للعمل معه وفى اليوم الخامس والثمانين ساعده فى الإعداد ليوم صيد جديد وودعه وأصر سانتياجو على الظفر بصيد جيد، وأمكنه اصطياد سمكة مرلين ضخمة بعد مناورات شاقة استمرت لثلاثة أيام إلى أن تمكن منها وثبتها فى المركب غير أن دماءها جذبت أسماك القرش التى لاحقت الصيد الثمين، وظلت تنهش فيها فلم يبق منها سوى رأسها وهيكلها وأخيراً وصل للشاطئ وتجمع الصيادون حول المركب منبهرين وعاد الصبى للعمل «هذه رواية هيمنجواى أحد أشهر أدباء القرن العشرين، والحاصل على جائزة نوبل فى الآداب عام ١٩٥٤، والذى تقول سيرته إنه مولود فى ٢١ يوليو ١٨٩٩ فى إلينوى وفى سن مبكرة ١٩٠٩ اشترى له أبوه بندقية صيد، صارت رفيقة عمره وهى التى انتحر بها، بدأ هيمنجواى حياته العملية صحفيا بجريدة «كنساس ستار» ثم متطوعا للصليب الأحمر الإيطالى ١٩١٨ فى أواخر الحرب العالمية الأولى، وجرح وحصل على نوط الشجاعة

    وفى ١٩٢١ عمل مراسلا، لصحيفة «تورنتو ستار» فى شيكاغو، ثم هاجر إلى باريس ١٩٢٢ وعمل مراسلا وفى ١٩٢٣ نشر أولى مجموعاته القصصية وهى «ثلاث قصص وعشرة أناشيد»، إلى أن لفت انتباه الجمهور فى ١٩٢٦ بعمله «الشمس تشرق أيضا» وتوالت أعماله وعاد فى ١٩٢٩ إلى أوروبا ونشر «وداعا أيها السلاح» ومنذ ١٩٣٣ بدأ يتردد على كوبا وبدءا من ١٩٣٦ عمل مراسلا حربيا فى الحرب الأهلية الإسبانية وفى ١٩٤٠ نشر «لمن تقرع الأجراس» وفى آخر حياته عاش فى كوبا وعانى اضطرابات عقلية وحاول الانتحار وتلقى العلاج بالصدمات الكهربية وبعد بلوغه الثانية والستين وفى مثل هذا اليوم الثانى من يوليو ١٩٦١ أنهى حياته منتحرا فى بيته بإطلاق الرصاص على رأسه من بندقيته.


    ٢/ ٧/ ThisDayInHitoryImage12780012278822009اتهمت منظمة العفو الدولية في تقرير لها حول الحرب على غزة في يناير 2009 اسرائيل بارتكاب جرائم حرب خلال العملية العسكرية على قطاع غزة كما اتهمتها بتنفيذ هجمات عشوائية مدمرة في القطاع باستخدام القوة الغير متكافئة ، كما اتهم التقرير حركة حماس التي تسيطر على القطاع بتعريض حياة المدنيين للخطر.
    ٢/ ٧/ ThisDayInHitoryImage12780011015172002أصبح الأمريكي ستيف فوسيت يصبح أول من يقوم بالدوران حول الأرض منفردا في منطاد هوائي محققا شهرة عالمية فاقت شهرته كرجل اعمال و طيار و بحار كون ثروته من الخدمات المالية، نجاح التجربة شجع ستيف على تكرارها ولكن بالطائرة عام 2005 ، توفي في 2007 عن 53 عاما
    ٢/ ٧/ ThisDayInHitoryImage12780018650241964وقع الرئيس الأمريكي ال 36 ليندون جونسون قانوني الحقوق المدنية والحقوق السياسية، ويعتبر قانون الحقوق المدنية أحد أهم القوانين في تاريخ الولايات المتحدة وبخاصه بالنسبه لنضال الزنوج من أجل الحصول على حقوقهم كاملة كمواطنين في الدولة الأمريكية.
    ٢/ ٧/ ThisDayInHitoryImage12780044287291798وصلت الحملة الفرنسية إلى الإسكندرية واحتلت المدينة بعد مقاومة شعبية بقيادة السيد محمد كريم ،واصلت الحملة زحفها الى القاهرة وبحلول 25 يوليو اكتملت سيطرة الحملة على البلاد،استمر وجود الفرنسيين في مصر 3 سنوات انتهت بانهزام اسطولهم في ابي قير امام السطول الانجليزي، كان هدف الحملة الذي فشلت في تحقيقه هوجعل مصر نواة للامبراطورية الفرنسية في الشرق.
    ٢/ ٧/ Photo٢يوليو ١٨٩٣ وفاة السلطان العثمانى محمود الثانى فى ٢٠ يوليو ١٧٨٥ ولد السلطان العثمانى محمود الثانى ابن السلطان عبد الحميد الأول وتولى السلطنة العثمانية فى ١٨٠٨، وكان عمره ٢٤ عاماً كان معروفاً بحبه للأدب والثقافة والفنون وكان يكتب الشعر ومتميزاً فى الخط العربى بأنواعه حتى عرف باسم السلطان الخطاط وله فى دار الكتب المصرية ومتاحف اسطنبول أعمال فنية، وهناك ترعة تحمل اسمه وهى ترعة المحمودية التى تصل بين فرع رشيد فى مدينة المحمودية بالبحيرة والبحر فى الإسكندرية، وأطلق عليها محمد على باشا هذا الاسم اشتقاقاً من اسم السلطان محمود، وقد شهد عصره خطوات إصلاح واسعة وحاول إعادة الدولة العثمانية لسابق عهدها وتصدى لنفوذ الانكشارية مقتدياً بما فعله محمد على بالمماليك فى مصر وأمكنه التخلص منهم فى ١٨٢٦ .

    والتفت لإصلاح الجيش وتحديثه على غرار النظم الحديثة مستعيناً بالأوروبيين، وأنشأ العديد من المدارس الحربية وأخذ بنظام التجنيد الإجبارى وأرسل الضباط فى بعثات للخارج وأصلح البحرية وأعاد فتح مدرستها وأنشأ عددا من الترسانات البحرية وتوسع فى إنشاء المدارس الابتدائية والثانوية واعتنى بمدارس تعليم اللغات وأرسل البعثات العلمية إلى أوروبا وعنى بإصلاح أجهزة الدولة المركزية وأجرى إحصاء للأراضى الزراعية التركية وأدخل تحسينات على شبكة المواصلات وأنشأ طرقاً جديدة وخطوطاً للسكك الحديدية وتوسع فى حركة التعمير وصيانة المرافق القديمة التى أصابها الإهمال، لكنه دخل مع محمد على فى مواجهة حين أراد ضم بلاد الشام إلى ولايته فى مصر إلى أن أصيب بعدوى السل ثم توفى فى مثل هذا اليوم ٢يوليو ١٨٩٣ وتولى السلطنة خلفاً له السلطان عبد المجيد.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:37 pm