1987يحتفل العالم في 31 مايو باليوم العالمي لمكافحة التدخين حيث أقرت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية اليوم العالمي لمكافحة التبغ في 1987للفت النظر العالمي نحو الآثار السلبية للتدخين وآثاره السيئة على الصحة العامة للأفراد أو على النواحي الاقتصادية للأسر والمجتمعات
1961حصلت جنوب أفريقيا علي استقلالها في 31 مايو من عام ١٩٦١ عن المملكة المتحدة واصبح نظام الحكم فيها جمهوري واللغة الرسمية فيها الإنجليزية والزراعة هي الحرفة الأهم كما أن للذهب دوره المهم في اقتصاد البلاد التي تنتج الماس بكميات كبيرة فضلاً عن استخراج اليورانيوم والفحم
1934بدأ بث الإذاعة الحكومية المصرية في 31 مايو 1934 بالاتفاق مع شركة ماركوني وتم تمصيرها في عام 1947 وكان البث الإذاعي في مصربدء في عشرينات القرن العشرين وكانت عبارة عن إذاعات أهلية كانوا في البداية أربع إذاعات فقط ووصلوا في 2006 إلى 10 إذاعات
٣١/ ٥/ ١٩٣٤ بداية الإذاعة المصرية رسميا
عرفت مصر الإذاعة فى مرحلة مبكرة عن باقى الإذاعات العربية، فقد كان أول ظهور لها عام ١٩٢٥ أى بعد ظهور أول محطة إذاعية فى العالم بخمس سنوات، وكانت بدايتها فى شكل إذاعات أهلية يملكها أفراد وتعتمد فى تمويلها على الإعلانات ومن بين الإذاعات فى ذلك الوقت (راديو فاروق) و(فؤاد) و(فوزية) و(سابو) و(محطة مصر الجديدة) و(سكمبرى) و(فيولا)، وفى بداية مايو ١٩٢٦ وبعد تزايد التجاوزات الأخلاقية والأمنية صدر المرسوم الملكى الذى حدد ضوابط وشروط العمل الإذاعى ومنها الحصول على ترخيص وفى ٢٩ مايو ١٩٣٤ تم إيقاف جميع الإذاعات الأهلية وتم التعاقد مع شركة مركونى على إنشاء الإذاعة اللاسلكية للحكومة المصرية، وقضى العقد المبرم بين الجانبين أن تكون الحكومة هى المحتكرة للإذاعة وأن الشركة موكلة من الحكومة فى إدارتها وإنشاء برامجها لمدة عشر سنوات قابلة للتجديد، وأنه فى مقابل الإدارة تتلقى الشركة حصة من حصيلة رخص أجهزة الاستقبال، قدرها ستون فى المائة، وإنشاء لجنه عليا للإشراف على البرامج،
تتكون من خمسة أعضاء ثلاثة منهم تعينهم الحكومة وعضوان تعينهما الشركة، وكان أول رئيس لهذه اللجنة العليا هو الجراح المصرى ذائع الصيت وعميد كلية الطب وقتها ورئيس الجامعة المصرية فيما بعد الدكتور على باشا إبراهيم، وكان العضو الثانى فى اللجنة هو حافظ عفيفى باشا والعضو الثالث حسن فهمى رفعت باشا وفى مثل هذا اليوم ٣١ مايو ١٩٣٤ بدأ بث الإذاعة واستمر إرسال اليوم الأول ٦ ساعات، وكانت أول الأسماء التى شاركت فى هذا اليوم أم كلثوم وعبدالوهاب والشاعر على الجارم وصالح عبدالحى والمونولوجست محمد عبدالقدوس والموسيقيان مدحت عاصم وسامى الشوا وفى الساعة السادسة وخمس وأربعين دقيقة مساء انطلق صوت المذيع أحمد سالم مفتتحا البث الإذاعى، وهو يقول هنا القاهرة سيداتى وسادتى أولى سهرات الإذاعة المصرية فى أول يوم من عمرها تحييها الآنسة أم كلثوم، وكان القارئ محمد رفعت هو صاحب التلاوة الأولى فى هذه الإذاعة الوليدة «الإذاعة اللاسلكية للحكومة المصرية» ومع أحمد سالم، كان من أوائل المذيعين محمد فتحى الذى عرف بلقب كروان الإذاعة ثم انتهى عقد شركه ماركونى مع الحكومة المصرية فى ٣٠ من مايو ١٩٤٤ وفى ١٩٤٧ تم تمصير الإذاعة.
٣١ مايو ١٩٦٢إعدام النازى أدولف آيخمان
أدولف ايخمان
فى ١٩ مارس ١٩٠٦ ولد أوتو أدولف أيخمان أو (أيشمان) والذى يشار إليه باسم «مهندس المحرقة» النازى، وبعد هزيمة ألمانيا فى الحرب العالمية الثانية وملاحقة القادة النازيين لمحاكمتهم كان آيخمان قد سافر إلى إيطاليا ثم حصل على التأشيرة الأرجنتينية باسم «كليمنت ريكاردو» وسافر إلى الأرجنتين فى ١٤ يوليو ١٩٥٠، وتنقل بين عدة وظائف فى بوينس أيرس كان آخرها فنياً فى مصانع مرسيدس إلى أن تم التأكد من هويته من قبل الموساد الذى جهد فى البحث عنه،
وفى ١١ مايو ١٩٦٠ قام فريق من عملاء الموساد بانتظاره لدى وصوله إلى منزله من عمله فى مصنع مرسيدس وانتظر أحدهم أمام بيته لحين وصول الحافلة التى تقله فى طريق عودته إلى بيته فى حين تظاهر اثنان من العملاء بأنهما يصلحان سيارة، أما الرابع فقد استقل الحافلة معه للتأكد من أنه سيغادرها، فلما وصل وترجل من الحافلة متجها لبيته القريب طلب منه أحد العملاء سيجارة فلما أدخل آيخمان يده إلى جيبه تم القبض عليه من قبل اثنين فى السيارة فلما قاوم قام أحدهما وكان محترفاً فى رياضة الكاراتيه بضربه على مؤخرة عنقه فأفقده الوعى وتم حمله إلى منزل آمن ثم تم تهريبه خارج الأرجنتين على متن طائرة تجارية لشركة العال من الأرجنتين إلى إسبانيا ثم إلى إسرائيل ووصلها يوم ٢١ مايو ١٩٦٠، وبدأت محاكمته فى القدس يوم ١١ إبريل ١٩٦١، ووجهت إليه ١٥ تهمة جنائية، وحُكم عليه بالإعدام ونفذ فيه الحكم فى مثل هذا اليوم ٣١ مايو ١٩٦٢ فى سجن الرملة.