mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 41 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 41 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ١٣/ ٥/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ١٣/ ٥/    Empty ١٣/ ٥/

    مُساهمة من طرف  الأحد سبتمبر 04, 2011 9:58 am

    ١٣/ ٥/ ١٨٢٢ وفاة زعيم ثورة القاهرة الثانية نقيب الأشراف عمر مكرم
    هو نقيب الأشراف فى مصر قبل مجىء الحملة الفرنسية وهو مولود بأسيوط عام ١٧٥٠، وفيها نشأ ويمتد نسبه إلى سلالة الحسن بن على بن أبى طالب كرم الله وجهه، كره الظلم ودافع عن حقوق الشعب، فاتخذه المصريون زعيما لهم ضد المماليك والفرنسيين والإنجليز والحاكم المستبد خورشيد باشا، تعلم مكرم فى الأزهر الشريف وتولى نقابة الأشراف فى مصر فى ١٧٩٣، وكان حين غزت مصر الحملة الفرنسية قد قام بتنظيم المقاومة الشعبية وقادها ضد الفرنسيين فى موقعة الأهرام، لكن الفرنسيين دخلوا القاهرة، وعرضوا عليه عضوية الديوان فرفضها وسافر إلى الشام وعاد سنة ١٨٠٠ إلى القاهرة حيث كانت ثورة القاهرة الثانية فى بدايتها، فكان قائدها لكن بعد هزيمة الثورة هرب خارج مصر مجددا، وقامت السلطات الفرنسية بمصادرة أملاكه جزاءً على قيادته للثورة، فلما رحل الفرنسيون عن مصر عاد هو إليها،

    وعندما جاءت حملة فريزر الإنجليزية إلى مصر قام بتنظيم صفوف المقاومة الشعبية ونجح فى هزيمة الإنجليز فى رشيد حتى خرجوا من مصر، وفى إطار نضال السيد عمر مكرم ضد الاستبداد والمظالم، نجد أنه قاد النضال الشعبى ضد مظالم الأمراء المماليك عام ١٨٠٤ وكذا ضد مظالم الوالى خورشيد باشا، ففى يوم ٢ مايو سنة ١٨٠٥ بدأت تلك الثورة التى عمت أنحاء القاهرة واجتمع العلماء بالأزهـر وأضربوا عن إلقاء الدروس وأقفلت دكاكين المدينة وأسواقها، واحتشدت الجماهير فى الشوارع والميادين يضجون ويصخبون،

    وبدأت المفاوضات مع الوالى للرجوع عن تصرفاته الظالمة فيما يخص الضرائب ومعاملة الأهالى، ولكن هذه المفاوضات فشلت، واستطاعت الجماهير خلعه فى ١٣ مايو وتمت تولية محمد على حكم مصر واشترطوا عليه أن يسير بالعدل ويقيم الأحكام والشرائع، ويقلع عن المظالم، وأنه متى خالف الشروط عزلوه، وإقرار مبدأ الشورى، وعدم اتخاذ قرار دون الرجوع لممثلى الشعب من العلماء والأعيان، ولو سارت الأمور فى مسارها الصحيح بعد ذلك لكان إيذانًا بروح من الحرية والشورى واحترام إرادة الشعب، وحينما استقرت الأمور لمحمد على خاف من نفوذ رجال الدين فنفى عمر مكرم إلى دمياط فى ٩ أغسطس ١٨٠٩ وأقام بها أربعة أعوام ثم نقل إلى طنطا حيث توفى فيها فى مثل هذا اليوم ١٣ مايو ١٨٢٢.


    ١٣/ ٥/    ThisDayInHitoryImage12737436722811996تم اكتشاف مدينة آثريه بالمعادى يرجع تاريخها الي العصر الحجري
    ١٣/ ٥/    ThisDayInHitoryImage12736738821811981اطلق الشاب التركي محمد علي أغا الرصاص على بابا الفاتيكان "يوحنا بولس الثاني"في ساحة القديس بطرس ولكنه نجا وقام بزيارة الجاني في العام التالي في زنزانته بالسجن وعفى عنه وعندما تم إخراج الرصاصة من رقبته وضعت في تاج تمثال العذراء تكريمًا لها حيث اعتبر البابا نجاته من هذا الحادث معجزة
    ١٣/ ٥/    ThisDayInHitoryImage12736741765361958تولى شارل ديجول رئاسة فرنسا وهو مؤسس الجمهورية الفرنسية الخامسة وأول رئيس لها، وحكم فرنسا 11 عاما واستقال من الرئاسة عام 1969م عقب الاضطرابات الطلابية والاجتماعية التي سادت فرنسا، وتوفي في العام التالي، وهو أحد أبطال فرنسا في الحرب العالمية الثانية، وكان له دور في تصفية الاستعمار الفرنسي في الخارج
    ١٣ مايو ١٩٦١وفاة نجم أفلام الويسترن (جارى كوبر)

    اسمه الأصلى فرانك جيمس كوبر واسمه الفنى جارى كوبر وقد كان نجم أفلام «الويسترن» لفترة طويلة فى أمريكا وهو مولود، فى السابع من مايو ١٩٠١ فى مونتانا وتلقى تعليمه فى مدرسة إنجليزية،

    ثم انتقل إلى إحدى مدارس المدينة. كان فى البداية رسام كاريكاتير، وتردد على هوليوود على أمل أن يشتغل فى مجال الرسوم المتحركة، ولكنه عمل- بدلاً من ذلك- فى أفلام رعاة البقر الصامتة ممثل كومبارس، أو كبديل للممثلين فى المشاهد الخطرة التى يؤديها النجوم الكبار فى أفلام الويسترن إلى أن كان دوره المتميز فى فيلم «الفوز بباربارا وورث» عام ١٩٢٦، الذى حقق نجاحاً تجارياً كبيراً.

    ثم تأكدت جدارته وشهرته كقائد رومانسى فى أفلام مثل و«داعاً للسلاح» (١٩٣٢). كما حصل على تقدير النقاد فى الكوميديا العاطفية لفرانك كوبرا «السيد ديدز يذهب إلى المدينة» (١٩٣٦م) ليأخذ نجمه فى الصعود فى هوليوود وينطلق فى مسيرته السينمائية الحافلة التى بلغ عدد أفلامها نحو مائة فيلم التى حصل خلالها على جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مرتين عن فيلميه «العريف يورك» و«هاى نون» (عز الظهيرة) فى ١٩٥٢، كما فاز بجائزة الجولدن جلوب عن الفيلم نفسه عام ١٩٥٢ إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ١٣ مايو ١٩٦١ فى لوس أنجلوس عن ستين عاماً، وكان البريد الأمريكى فى لوس أنجلوس قد أصدر فى نوفمبر ٢٠٠٩ طابعا بريدياً تذكارياً له باعتباره أحد الممثلين الأسطوريين فى السينما الأمريكية، وقد تم تداول هذا الطابع فى الولايات المتحدة ووزع ٤٠ مليون طابع بقيمة ٤٤ سنتاً للطابع.


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 10:31 pm