٢٢/ ٤/ ١٩٩٤ وفاة الرئيس الأمريكى ريتشارد نيكسون اسمه كاملا ريتشارد ميلهوس نيكسون، وهو مولود فى التاسع من يناير ١٩١٣ فى «يوربا لنده» بكاليفورنيا، وهو ينحدر من عائلة متدينة ذات أصول ألمانية كانت تعرف باسم ميلهاوزن، وكان ترتيبه السابع والثلاثين بين الرؤساء، الذين تعاقبوا على الولايات المتحدة الأمريكية، وكان عضوا فى الحزب الجمهورى الأمريكى. وشغل موقعه الرئاسى فى الفترة من ١٩٦٩ إلى ١٩٧٤، حيث اضطر للتنحى فى بداية فترة رئاسته الثانية بسبب فضيحة «ووترجيت» بعدما لوح الكونجرس بإدانته، وقبل أن يشغل موقع الرئاسة كان قد تنقل بين عدة مناصب سياسية فقد كان عضوا فى الكونجرس من ١٩٤٧ إلى ١٩٥١، وعضو مجلس الشيوخ من ١٩٥١ إلى ١٩٥٣، ونائباً للرئيس دوايت أيزنهاور من ١٩٥٣ إلى ١٩٦١، وكان مرشح الحزب الجمهورى الأمريكى لسنة ١٩٦١، وخاض أول مناظرة رئاسية تليفزيونية عام ١٩٦١ ضد جون كيندى، وفى عهده قامت القوات الأمريكية بمهاجمة لاوس وكمبوديا بزعم مهاجمة قواعد الفيتناميين الشماليين، وفى عهده أيضا تم الانسحاب من فيتنام فيما يشكل أول هزيمة عسكرية للقوات الأمريكية، وتمثل هذه الهزيمة نقطة سوداء فى تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية،
كان نيكسون أول رئيس أمريكى يزور الصين، كما كان أول رئيس أمريكى يستقيل، وأول رئيس أمريكى يمنح إسرائيل مساعدة مالية ضخمة قدرها ٣ مليارات دولار خلال فترة حرب أكتوبر ١٩٧٣، ومن أكثر الرؤساء الأمريكيين الذين كتب عنهم، كما قيل إنه أسوأ الرؤساء، الذين حكموا أمريكا إلى درجة أنه وصف بالسياسى المكروه شعبيا، وكان نيكسون قد تابع حرب فيتنام، وانتهت فى عهده بنصر الفيتناميين، وكان قد أوشك أن يفجر قنبلة ذرية على فيتنام خلال حربها مع أمريكا، خاض «نيكسون» معركة التجديد للرئاسة عام ١٩٧٢، ولأنه فاز فوزا ضئيلا ضد خصمه الديمقراطى همفرى خلال انتخابات ١٩٦٨، قرر نيكسون القيام بعمليات تجسسية على مكاتب الحزب الديمقراطى المنافس فى مبنى ووترجيت، فكانت الفضيحة التى حملت الاسم نفسه، وفى عهده أيضا وأثناء حرب ١٩٧٣ قطع العرب النفط عن الولايات المتحدة،
عاش نيكسون فى كاليفورنيا الـعشرين سنة الأخيرة من عمره، إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٢٢ أبريل ١٩٩٤ إثر نوبة قلبية عن واحد وثمانين عاما، وأعلن يوم وفاته حدادا وطنيا فى أمريكا.
1996اجتماع المجلس الوطنى الفلسطينى فى غزة لاول مرة منذ انشاءه عام 1964وذلك لمناقشة جدول الاعمال الذي يتضمن 10 بنود في مقدمتها تعديل أو الغاء بعض بنود الميثاق الوطنى الفلسطينى التي تدعو إلى تدمير إسرائيل وتتعارض مع مسيرة السلام
1982رحيل الفنان الكبير عبد الوارث عسر، مثل اكثر من مائة مسرحية وثلاثمائة فيلم سينمائي واشتهر بتمثيل دور الرجل التقي الطيب القلب
1970تم الاحتفال بيوم الأرض في الولايات المتحدة لأول مرة, وهو حدث الغرض منه زيادة الوعي العام بالمشاكل البيئية في العالم , ,وفي نفس اليوم عام 1990شارك ما يربو على 200 مليون شخص في 141 دولة في الاحتفالات بالذكرى العشرين ليوم الأرض.
1915استخدم الالمان لاول مرة الغاز السام ضد الفرنسيين فى الحرب العالمية الاولى
٢٢ إبريل ١٩٩٨وفاة المصور والمنتج السينمائى «وحيد فريد»
.
وحيد فريد مصور سينمائى مصرى، يلقبه السينمائيون بـ«شيخ المصورين»، ويحسب على الجيل الثانى بعد جيل الرواد، شارك فى الكثير من الأفلام التى تمثل محطات مهمة فى مسيرة السينما المصرية، وهو مولود فى الإسكندرية فى ١٩٢٣، وكان والده يعمل بإحدى الوزارات، وتم نقله إلى القاهرة، حيث استقر هناك، بدأ فريد كمساعد مصور لكبار المصورين أمثال محمد عبدالعظيم وحسن داهش، وكان أول فيلم له كمصور هو «ابن الشرق»، إخراج إبراهيم حلمى.
قام «فريد» بتصوير معظم أفلام فاتن حمامة، ومنها: «لك يوم يا ظالم» و«إمبراطورية ميم» و«ليلة القبض على فاطمة»، كما صور ١١ فيلماً لعبدالحليم حافظ. ومما يذكر أن الفنان القدير سراج منير، والمخرج فطين عبدالوهاب هما أبناء خالة والد «فريد».
ومن أعماله الأخرى: «الأستاذ يعرف أكثر» و«الهلفوت» و«ليلة القبض على فاطمة» و«رحلة الشقاء والحب» و«عصابة حمادة وتوتو» و«لا عزاء للسيدات» و«الشك يا حبيبى» و«رحلة داخل امرأة» و«أفواه و أرانب» و«عالم عيال عيال» و«الكروان له شفايف» و«مضى قطار العمر» و«حتى آخر العمر» و«هذا أحبه.. وهذا أريده» و«العذاب فوق شفاه تبتسم» و«زمان يا حب» و«الخيط الرفيع» و«نادية والمساجين الثلاثة» و«معبودة الجماهير» و«عدو المرأة» و«فارس بن حمدان» و«القاهرة ٣٠» و«الباب المفتوح» و«الشموع السوداء» و«الخطايا» و«البنات والصيف» و«نهر الحب» و«الرجل الثانى» و«بين الأطلال» و«شارع الحب» و«رد قلبى» و«شباب امرأة» و«أيامنا الحلوة» و«دهب وحميدو» و«المنزل رقم ١٣» و«الأستاذة فاطمة». وتوفى فى مثل هذا اليوم ٢٢ إبريل ١٩٩٨.
كان نيكسون أول رئيس أمريكى يزور الصين، كما كان أول رئيس أمريكى يستقيل، وأول رئيس أمريكى يمنح إسرائيل مساعدة مالية ضخمة قدرها ٣ مليارات دولار خلال فترة حرب أكتوبر ١٩٧٣، ومن أكثر الرؤساء الأمريكيين الذين كتب عنهم، كما قيل إنه أسوأ الرؤساء، الذين حكموا أمريكا إلى درجة أنه وصف بالسياسى المكروه شعبيا، وكان نيكسون قد تابع حرب فيتنام، وانتهت فى عهده بنصر الفيتناميين، وكان قد أوشك أن يفجر قنبلة ذرية على فيتنام خلال حربها مع أمريكا، خاض «نيكسون» معركة التجديد للرئاسة عام ١٩٧٢، ولأنه فاز فوزا ضئيلا ضد خصمه الديمقراطى همفرى خلال انتخابات ١٩٦٨، قرر نيكسون القيام بعمليات تجسسية على مكاتب الحزب الديمقراطى المنافس فى مبنى ووترجيت، فكانت الفضيحة التى حملت الاسم نفسه، وفى عهده أيضا وأثناء حرب ١٩٧٣ قطع العرب النفط عن الولايات المتحدة،
عاش نيكسون فى كاليفورنيا الـعشرين سنة الأخيرة من عمره، إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٢٢ أبريل ١٩٩٤ إثر نوبة قلبية عن واحد وثمانين عاما، وأعلن يوم وفاته حدادا وطنيا فى أمريكا.
1996اجتماع المجلس الوطنى الفلسطينى فى غزة لاول مرة منذ انشاءه عام 1964وذلك لمناقشة جدول الاعمال الذي يتضمن 10 بنود في مقدمتها تعديل أو الغاء بعض بنود الميثاق الوطنى الفلسطينى التي تدعو إلى تدمير إسرائيل وتتعارض مع مسيرة السلام
1982رحيل الفنان الكبير عبد الوارث عسر، مثل اكثر من مائة مسرحية وثلاثمائة فيلم سينمائي واشتهر بتمثيل دور الرجل التقي الطيب القلب
1970تم الاحتفال بيوم الأرض في الولايات المتحدة لأول مرة, وهو حدث الغرض منه زيادة الوعي العام بالمشاكل البيئية في العالم , ,وفي نفس اليوم عام 1990شارك ما يربو على 200 مليون شخص في 141 دولة في الاحتفالات بالذكرى العشرين ليوم الأرض.
1915استخدم الالمان لاول مرة الغاز السام ضد الفرنسيين فى الحرب العالمية الاولى
٢٢ إبريل ١٩٩٨وفاة المصور والمنتج السينمائى «وحيد فريد»
.
وحيد فريد مصور سينمائى مصرى، يلقبه السينمائيون بـ«شيخ المصورين»، ويحسب على الجيل الثانى بعد جيل الرواد، شارك فى الكثير من الأفلام التى تمثل محطات مهمة فى مسيرة السينما المصرية، وهو مولود فى الإسكندرية فى ١٩٢٣، وكان والده يعمل بإحدى الوزارات، وتم نقله إلى القاهرة، حيث استقر هناك، بدأ فريد كمساعد مصور لكبار المصورين أمثال محمد عبدالعظيم وحسن داهش، وكان أول فيلم له كمصور هو «ابن الشرق»، إخراج إبراهيم حلمى.
قام «فريد» بتصوير معظم أفلام فاتن حمامة، ومنها: «لك يوم يا ظالم» و«إمبراطورية ميم» و«ليلة القبض على فاطمة»، كما صور ١١ فيلماً لعبدالحليم حافظ. ومما يذكر أن الفنان القدير سراج منير، والمخرج فطين عبدالوهاب هما أبناء خالة والد «فريد».
ومن أعماله الأخرى: «الأستاذ يعرف أكثر» و«الهلفوت» و«ليلة القبض على فاطمة» و«رحلة الشقاء والحب» و«عصابة حمادة وتوتو» و«لا عزاء للسيدات» و«الشك يا حبيبى» و«رحلة داخل امرأة» و«أفواه و أرانب» و«عالم عيال عيال» و«الكروان له شفايف» و«مضى قطار العمر» و«حتى آخر العمر» و«هذا أحبه.. وهذا أريده» و«العذاب فوق شفاه تبتسم» و«زمان يا حب» و«الخيط الرفيع» و«نادية والمساجين الثلاثة» و«معبودة الجماهير» و«عدو المرأة» و«فارس بن حمدان» و«القاهرة ٣٠» و«الباب المفتوح» و«الشموع السوداء» و«الخطايا» و«البنات والصيف» و«نهر الحب» و«الرجل الثانى» و«بين الأطلال» و«شارع الحب» و«رد قلبى» و«شباب امرأة» و«أيامنا الحلوة» و«دهب وحميدو» و«المنزل رقم ١٣» و«الأستاذة فاطمة». وتوفى فى مثل هذا اليوم ٢٢ إبريل ١٩٩٨.