الجمعة، 9 سبتمبر 2011 - 19:47
فى محاولة جديدة للتخلص من مشكلة القمامة، ظهرت مجموعة من الدعوات على موقع التواصل الاجتماعى الأشهر "فيس بوك"، لإلقاء القمامة أمام مقار رئاسة الأحياء لإجبار رؤساء الأحياء والمحافظين على التصدى لهذه لمشكلة التى باتت مستعصية.
"الدعوة مستمرة لحد ما البلد تنضف ومش هنسكت تانى"، هكذا بدأ أشرف يحيى مؤسس إحدى صفحات الفيس بوك الداعية للتخلص من القمامة أمام الأحياء حديثه لـ"اليوم السابع"، قائلا إن صفحته تدعو لبدء العمل "لأن الموضوع مش هيخلص غير كده" على حد قوله.
أشرف البالغ من العمر 27 عاماً، حاول خدمة بلده بشكل إيجابى بعد الثورة ودفعه حال الشارع المصرى إلى تأسيس جروب على موقع التواصل الإجتماعى، يحمل اسم "فدائى" تيمناً باللافتة التى حملتها الخيمة التى أقام بها مع أصدقائه فى ميدان التحرير طوال أيام الاعتصام.
وأضاف أشرف: "عايزين نعرف فلوس الزبالة اللى الناس بتدفعها دى بتروح فين؟ فتحصيل فلوس مضافة على فاتورة الكهرباء نظير رفع القمامة غير قانونى، وتم رفع الكثير من القضايا لإلغائه ولكن لا حياة لمن تنادى".
"أنا وباقى المجموعة حاولنا نوصل لرؤساء الأحياء وفشلنا، كلمنا رئيس حى البساتين والسيدة زينيب وغيرها لكن النتيجة دايماً واحدة "مش تخصصنا"، علشان كدة يارب الدعوة تكون وصلت لكل الناس، ويهتموا بيها، لأن ده هيضغط على المسؤلين، ومعتقدش حد فيهم هيقدر يستحمل ريحة الزبالة يوم واحد".
فى محاولة جديدة للتخلص من مشكلة القمامة، ظهرت مجموعة من الدعوات على موقع التواصل الاجتماعى الأشهر "فيس بوك"، لإلقاء القمامة أمام مقار رئاسة الأحياء لإجبار رؤساء الأحياء والمحافظين على التصدى لهذه لمشكلة التى باتت مستعصية.
"الدعوة مستمرة لحد ما البلد تنضف ومش هنسكت تانى"، هكذا بدأ أشرف يحيى مؤسس إحدى صفحات الفيس بوك الداعية للتخلص من القمامة أمام الأحياء حديثه لـ"اليوم السابع"، قائلا إن صفحته تدعو لبدء العمل "لأن الموضوع مش هيخلص غير كده" على حد قوله.
أشرف البالغ من العمر 27 عاماً، حاول خدمة بلده بشكل إيجابى بعد الثورة ودفعه حال الشارع المصرى إلى تأسيس جروب على موقع التواصل الإجتماعى، يحمل اسم "فدائى" تيمناً باللافتة التى حملتها الخيمة التى أقام بها مع أصدقائه فى ميدان التحرير طوال أيام الاعتصام.
وأضاف أشرف: "عايزين نعرف فلوس الزبالة اللى الناس بتدفعها دى بتروح فين؟ فتحصيل فلوس مضافة على فاتورة الكهرباء نظير رفع القمامة غير قانونى، وتم رفع الكثير من القضايا لإلغائه ولكن لا حياة لمن تنادى".
"أنا وباقى المجموعة حاولنا نوصل لرؤساء الأحياء وفشلنا، كلمنا رئيس حى البساتين والسيدة زينيب وغيرها لكن النتيجة دايماً واحدة "مش تخصصنا"، علشان كدة يارب الدعوة تكون وصلت لكل الناس، ويهتموا بيها، لأن ده هيضغط على المسؤلين، ومعتقدش حد فيهم هيقدر يستحمل ريحة الزبالة يوم واحد".