mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 117 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 117 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ١٥/ ٢/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ١٥/ ٢/     Empty ١٥/ ٢/

    مُساهمة من طرف  الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 10:05 am

    ١٥/ ٢/ ١٩٩٩ اعتقال الزعيم الكردى عبد الله أوجلان ولد عبدالله أوجلان فى الرابع من أبريل ١٩٤٨ فى منطقة أورفة بجنوب شرق تركيا، وهو قائد حركة تحررية مسلحة لحزب العمال الكردستانى، وقد درس «أوجلان» العلوم السياسية فى جامعة أنقرة، لكنه لم يكمل دراسته، وعاد إلى مدينة ديار بكر. تأثر بالقومية الكردية ونشط فى الدعوة لها، وأسس فى عام ١٩٧٨ حزب العمال الكردستانى، واستمر قائداً له. وفى عام ١٩٨٤ بدأ حزبه عمليات عسكرية فى تركيا والعراق وإيران بغرض إنشاء وطن قومى للأكراد.

    وتعتبر عدّة دول ومنظمات دولية أن حزبه إرهابى. وأخيرا سمحت السلطات التركية بتداول اللغة الكردية فى تركيا. وفى ١١سبتمبر ٢٠٠٩ سمح المجلس التركى للتعليم العالى للمرة الأولى بتدريس اللغة الكردية فى جامعة رسمية، فى إطار الإصلاحات الرامية إلى إنهاء النزاع الكردى-التركى، وكانت تركيا قد احتلت مناطق كردية فى ١٩٢٣.

    وفى عام ١٩٩٨ كان عبدالله أوجلان فى سوريا، ومع تدهور العلاقات السورية التركية هددت تركيا سوريا، على الملأ، بخصوص دعمها حزب العمال الكردستانى، ونتيجة ذلك أجبرت الحكومة السورية «أوجلان» على الرحيل من سوريا ولم تسلمه إلى السلطات التركية.توجه أوجلان إلى روسيا أولاً، ومن هناك توجه إلى عدّة دول، من ضمنها إيطاليا واليونان.

    وفى ١٩٩٨ وأثناء تواجده فى إيطاليا، طلبت الحكومة التركية تسليم أوجلان، وفى ذلك الوقت كانت المحامية الألمانية بريتا بوهلر تسدى إليه النصح بتسليم نفسه إلى أن تم اعتقاله فى مثل هذا اليوم ١٥ فبراير ١٩٩٩، فى كينيا ضمن عملية مشتركة بين قوات وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA)، ووكالة الاستخبارات الوطنية التركية (MIT)، وتم نقله بعدها جواً إلى تركيا بطائرة خاصة للمحاكمة،

    ووضع أوجلان فى الحجز الانفرادى فى جزيرة إمرالى فى بحر مرمرة بتركيا منذ أن قبض عليه، وبالرغم من أنه قد حكم عليه بالإعدام فى الأصل، فإن الحكم حُوّل إلى الحبس مدى الحياة، عندما ألغت تركيا، وبشكل مشروط عقوبة الإعدام فى أغسطس ٢٠٠٢، أطلق أوجلان عبر محاميه إبراهيم بيلمز دعوة لوقف إطلاق النار فى سبتمبر ٢٠٠٦ فى مسعى للمصالحة مع تركيا. فى هذه الدعوة طلب أوجلان من حزبه عدم استخدام السلاح إلاّ فى الدفاع عن النفس، وركّز على ضرورة إنشاء علاقات جيدة مع الشعب والحكومة التركية.


    ١٥/ ٢/     ThisDayInHitoryImage12977708750482005اطلاق موقع الانترنت الشهير "يوتيوب" الذي يمكن تحميل وتقاسم ومشاهدة مقاطع الفيديو عليه ليشاهده الآخرون وتم اطلاقه في الولايات المتحدة الامريكية
    1988اجلاء الاتحاد السوفييتي عن أفغانستان بعد مقاومة إسلامية رائعة، وجهاد باسل استمرَّ أكثر من ثماني سنوات، تكبدت فيها السوفييت أكثر من 13 ألف قتيل، وخسائر قدرت بمليارات الدولارات.. أما الأفغان فاستشهد منهم حوالي مليون شخص، وشُرِّد خمسة ملايين آخرون
    1989في مثل هذا اليوم غادرت آخر القوات السوفيتية أفغانستان. بعد حرب دامت عشرة سنوات وهدفت دعم الحكومة الأفغانية الصديقة للإتحاد السوفيتي السابق ، والتي كانت تعاني من هجمات الثوار المعارضين للسوفييت، والذين حصلوا على دعم من مجموعة من الدول المناوئة للاتحاد السوفييتي من ضمنها الولايات المتحدة الأمريكية، السعودية،،دخلت القوات السوفيتية الاراضي الافغانية في 25 ديسمبر 1979. وبدأت عمليات الانسحاب من البلاد 15 مايو 1988 وأعلن الاتحاد السوفيتي انسحاب كافّة قواته بشكل رسمي من أفغانستان في 15 فبراير1989 واستمرت أكثر من ست سنوات بعد أن تكبد فيها السوفييت أكثر من 13 ألف قتيل، وخسائر قدرت بمليارات الدولارات.. واستشهد من الافغان حوالي مليون شخص، وشُرِّد خمسة ملايين آخرون. وقد صمد نظام كابول ثلاث سنوات اخرى بعد انسحاب الجيش السوفيتي الى ان تمت الإطاحة به نتيجة معارك طاحنة شنها إئتلاف فصائل المجاهدين
    ١٥ فبراير عام ١٩٧٢ وفاة الفنان القدير زكى رستم
    فى قصر جده اللواء محمود رستم باشا بحى الحلمية، وفى ٥ مارس ١٩٠٣، ولد الفنان القدير زكى رستم، كان والده (محرم بك رستم) عضواً بارزاً بالحزب الوطنى، وصديقاً للزعيمين مصطفى كامل ومحمد فريد، وفى ١٩٢٠ نال البكالوريا، ولم يستجب لأمنية والده فى الالتحاق بكلية الحقوق واختار طريق التمثيل، ثم التقى الفنان عبدالوارث عسر، الذى ضمه لإحدى فرق الهواة المسرحية،

    وبعد وفاة الأب تمرد «زكى» على تقاليد الأسرة العريقة معلناً انضمامه إلى فرقة جورج أبيض، فطردته أمه من السراى غضباً عليه بعدما خيرته بين الفن والدراسة بالحقوق، فاختار الفن وانضم إلى فرقة عزيز عيد، ثم انضم لفرقة اتحاد الممثلين، ولم يستمر فيها طويلاً فتركها لينضم إلى الفرقة القومية، التى كان يرأسها الشاعر خليل مطران، وظل فيها لعشرة أعوام إلى أن اختاره المخرج محمد كريم ليشارك فى فيلم «زينب» الصامت إنتاج يوسف وهبى، وكان أول الأفلام فى مسيرة زكى رستم السينمائية التى بلغت محصلتها نحو ٢٤٠ فيلما، كان منها «العزيمة» و«ياسمين» و«بائعة الخبز» و«الفتوة» و«امرأة على الطريق» و«الوردة البيضا» و«الاتهام» و«ليلى بنت الصحراء» و«السوق السوداء» و«النائب العام» و«صراع فى الوادى» و«رصيف نمرة ٥»، وفى ١٩٦٢ حصل على وسام الفنون من الرئيس عبدالناصر، وفى ١٩٦٨ توقف عن التمثيل واعتزل الناس إلى أن أصيب بأزمة قلبية حادة نقل على أثرها إلى مستشفى دار الشفاء، وفى مثل هذا اليوم ١٥ فبراير عام ١٩٧٢ فى ساعة متأخرة من الليل لقى ربه.


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:58 pm