mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 111 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 111 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ١٢/ ٢/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ١٢/ ٢/       Empty ١٢/ ٢/

    مُساهمة من طرف  الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 10:13 am

    ١٢/ ٢/ ٢٠٠٧،الحكم بإعدام الرجل الثانى فى العراق طه ياسين رمضان
    فى الموصل وفى ١٩٣٨ ولعائلة من الفلاحين ولد طه ياسين رمضان الرجل الثانى فى العراق فى عهد صدام حسين، ونشأ فيها، وحصل فيها على الثانوية العامة، التحق بالكلية العسكرية وتخرج فيها وأحيل إلى التقاعد فى ١٩٥٩، ثم أعيد إلى الخدمة بعد ٨ فبراير ١٩٦٣، ثم أحيل إلى التقاعد مرة أخرى عام ١٩٦٤ ففرضت عليه الإقامة الجبرية لمدة سنتين. ثم خرج، وانتخب عضواً فى القيادة القطرية لحزب البعث العراقى. وبعد ١٧ يوليو ١٩٦٨ أعيد إلى الخدمة فى الجيش، ثم عين عضواً فى مجلس قيادة الثورة فى نوفمبر ١٩٦٩. وفى مطلع عام ١٩٧٠ ترأس محكمة لمحاكمة (أعداء الثورة)، وفى مارس ١٩٧٠ عين وزيراً للصناعة، واستمر فى هذا المنصب إلى أن عين وزيراً للإسكان فى ١٩٧٦، ثم أصبح قائداً للجيش الشعبى، وهى ميليشيا عسكرية شبه نظامية مرتبطة بحزب البعث.

    وأعيد انتخابه للقيادة القطرية لحزب البعث فى مطلع عام ١٩٧٤، وأسند إليه منصب وزير التخطيط، بالوكالة من نوفمبر ١٩٧٤ إلى مايو ١٩٧٦. وفى ١٩٧٧ انتخب عضواً فى القيادة القومية لحزب البعث. ثم تولى منصب النائب الأول لرئيس الوزراء، على أثر تولى صدام حسين رئاسة الجمهورية، فى ١٦ يوليو ١٩٧٩، وقد خولته مناصبه متابعة نشاط الوزارات ومؤسسات الدولة،

    وبعد سقوط بغداد فى عام ٢٠٠٣، حرصت قوات الاحتلال الأمريكية والبريطانية على رصد أكثر المطلوبين من المسؤولين العراقيين لاتهامهم بجرائم حرب ضد الإنسانية، وقامت على توزيع رموز الحكم العراقى على أوراق لعب بعد اختفاء جميع المسؤولين العراقيين بعد دخول قوات الاحتلال بغداد، فقد تم رصد «طه» على ورقة العاشر من فئة الألماس وقد تم إلقاء القبض عليه فى ١٩ أغسطس ٢٠٠٣ على يد قوات البشمركة الكردية إلى أن قامت الحكومة العراقية الانتقالية على تأسيس المحكمة الجنائية الخاصة لتولى قضية الدجيل، التى راح ضحيتها ١٤٣ من المواطنين العراقيين إثر مرور موكب الرئيس العراقى صدام حسين، وتعرض موكبه لإطلاق النار، فقد قامت قوات الأمن العراقية بإلقاء القبض وإعدام المدنيين العراقيين عام ١٩٨٢ التى تورط فيها «طه ياسين» وقد تمت إدانته والحكم عليه بالسجن المؤبد فى ٥ نوفمبر ٢٠٠٦ إلا أن محكمة التمييز رفضت الحكم بحق طه لليونته، وطالبت بعقوبة الإعدام لطه، وقد تم إقرار هذا الحكم فى مثل هذا اليوم ١٢ فبراير ٢٠٠٧، وفى فجر يوم الثلاثاء الموافق ٢٠ مارس ٢٠٠٧، تم تنفيذ حكم الإعدام شنقا برمضان بعد مصادقة محكمة التمييز على قرار الحكم.


    ١٢/ ٢/       ThisDayInHitoryImage12975169587252007فى مثل هذا اليوم صدر الحكم علي طه ياسين رمضان بالإعدام شنقاً هذا الحكم الذي تم تنفيذه في ٢٠ مارس/آزار ٢٠٠٧.وهو من مواليد الموصل عام 1938 لعائلة، ترجع أصول عائلته إلى الأكراد الشبك من منطقة ديار بكر التركية، انضم إلى حزب البعث عام 1956 حيث التقى حينها برفيق دربه صدام حسين وشارك في انقلاب عام 1968 حيث شوهد بعد انقلاب يوليو/تموز بعدة أيام يرتدي البدلة العسكرية برتبة نقيب وظل يرتقي في المناصب الوظيفية إلى ان وصل إلى منصب نائب الرئيس. وشغل منصب نائب الرئيس العراقي منذ مارس/آزار 1991 حتى سقوط النظام في عام 2003.وكان ضمن قائمة لأكثر المطلوبين من المسؤولين العراقيين لاتهامهم بجرائم حرب ضد الإنسانية وتم القاء القبض عليه في 19 اغسطس /آب 2003 على يد قوات البشمركة الكردية وتم محاكمته في قضية الدجيل التي راح ضحيتها 143 من المواطنين العراقيين اثر مرور موكب الرئيس العراقي صدام حسين وتعرض موكبه لإطلاق النار والتي تورط بها طه ياسين وقد تمت ادانته.
    ١٢ فبراير ١٩٧٩ صعود الإسلاميين للسلطة فى إيران بعد الثورة

    الثورة الإسلامية فى إيران ثورة نشبت سنة ١٩٧٩ وحولت إيران من نظام ملكى، تحت حكم الشاه محمد رضا بهلوى، لتصبح جمهورية إسلامية، وكان للدين دور أساسى فيها، وكان يعتقد أن النظام محصن بالجيش والأجهزة الأمنية، اندلعت الثورة بقيادة عالم دين منفى عمره ثمانون عاماً هو «الخمينى» الذى كان مدعوماً بمظاهرات شعبية وقد شهدت الثورة تحالفاً بين الليبراليين واليساريين والجماعات الدينية لإسقاط الشاه ردا على الفساد والقمع وسياسة التغريب القوية التى انتهجها الشاه،

    وقد استطاع الخمينى منذ كان فى منفاه أن يكسب تعاطف وتأييد الغالبية العظمى من الإيرانيين الذين رأوا فيه المخلص والمنقذ من حكم الشاه الديكتاتورى محمد رضا بهلوى، وقد برزت شخصية الخومينى لأول مرة أوائل فى ١٩٦٣، ووضع الخمينى تحت الإقامة الجبرية لمدة ٨ شهور ثم أفرج عنه وتابع التحرك ضد الشاه وأعيد اعتقاله فى نوفمبر ١٩٦٤ ونفى لمدة ١٤ عاماً، وظل يزكى روح الثورة من منفاه على شرائط كاسيت كانت تتسرب لداخل إيران فكان قائدا للمعارضة المناوئة للشاه،

    وفى يناير ١٩٧٨ تكررت الاحتجاجات والتظاهرات ضد نظام الشاه ووعد الشاه بإجراء انتخابات حرة، وفى مواجهة ثورة الخمينى استعان الشاه بالولايات المتحدة لكن مسؤولين رفيعى المستوى فى الخارجية الأمريكية رأوا ضرورة رحيل الشاه إلى أن نجحت الثورة الإسلامية، وتولى الإسلاميون السلطة فى مثل هذا اليوم ١٢ فبراير ١٩٧٩ على أثر عودة الخمينى من منفاه فى أول فبراير من نفس العام محاطاً بملايين الإيرانيين.

    فى مثل هذا اليوم 12 فبراير 1949 اغتيال حسن البنا مؤسس الإخوان 12 فبراير 1949١٢/ ٢/       L18390419463_6896هو حسن أحمد عبدالرحمن محمد البنا الساعاتى، المولود فى مدينة المحمودية بمحافظة البحيرة فى 14 أكتوبر 1906 لأسرة بسيطة، فقد كان والده يعمل مأذوناً وساعاتى، والتحق بمدرسة الرشاد الإعدادية وشارك فى تأسيس «جمعية الأخلاق الأدبية»، وكان رئيساً لها، ثم أنشأ جمعية أخرى خارج مدرستهم وهى «جمعية منع المحرمات»، وكانت ترسل الخطابات لكل من يرتكبون الآثام أو لا يحسنون أداء العبادات. ثم تطورت الفكرة بعد التحاقه بمدرسة المعلمين بدمنهور فأنشأ «الجمعية الحصافية الخيرية»، التى عنيت بنشر الدعوة إلى الأخلاق الفاضلة ومقاومة المنكرات والمحرمات المنتشرة،

    ومقاومة الإرساليات التبشيرية. بعد انتهائه من الدراسة فى مدرسة المعلمين انتقل إلى القاهرة وانتسب إلى مدرسة دار العلوم العليا. ثم اشترك فى جمعية مكارم الأخلاق الإسلامية، وبدأت تتبلور فى رأسه وهو طالب بدار العلوم، فكرة إنشاء جمعية أو جماعة دينية، وهى ما عرفت لاحقا باسم جماعة الإخوان المسلمين، فلما حصل على دبلوم دار العلوم العليا سنة 1927 عين معلماً بمدرسة الإسماعيلية الابتدائية الأميرية، وفى مارس من عام 1928 تعاهد مع ستة من الشباب على تأسيس جماعة الإخوان المسلمين فى الإسماعيلية، وحين أعلن النقراشى باشا، رئيس وزراء مصر فى ذلك الوقت، فى مساء الأربعاء 8 ديسمبر 1948 قراره بحل جماعة الإخوان المسلمين ومصادرة أموالها واعتقال معظم أعضائها،

    وبدأت حملة الاعتقالات والمصادرات فتم اغتيال النقراشى باشا، وفى الساعة الثامنة من مساء السبت فى مثل هذا اليوم 12 فبراير 1949 كان حسن البنا يخرج من باب جمعية الشبان المسلمين، وتم اغتياله.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:54 pm