mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 49 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 49 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ٦/ ٢/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ٦/ ٢/    Empty ٦/ ٢/

    مُساهمة من طرف  الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 10:29 am

    ٦/ ٢/ ١٩٦٣، وفاة المجاهد عبدالكريم الخطابى
    لقّب المجاهد المغربى محمد عبدالكريم الخطابى ببطل الريف، وأسد الريف، كما بويع أميرا للمجاهدين، وهو مولود فى بلدة أجدير بالريف فى المغرب سنة ١٨٨٢وتتلمذ على يد والده وحفظ عنه القرآن ثم أتم دراسته بمدرسة الصفارين والشراطين بفاس.

    وعاد إلى فاس كموفد من طرف والده إلى السلطان عبدالحفيظ العلوى لشرح موقف والده من الحرب على بوحمارة، تخرج الخطابى فى جامع القرويين بفاس والذى درس فيه الفقه الإسلامى والحديث ثم عمل معلما فقاضيا، إلى أن صار قاضى القضاة فى مدينة مليلية المحتلة ثم اعتقله الإسبان فى مليلية لمدة ١١ شهرا قبل أن تبرئه المحكمة من التهم المنسوبة إليه ليعود قاضيا للقضاة من جديد.

    ولما فشلت المفاوضات بين أبيه «عبدالكريم» والإسبان، عاد بصحبة أخيه إلى أجدير لتنظيم صفوف القبائل التى كانت متناحرة فى مجلس واحد هو مجلس القبائل تحت قيادة أبيه فى مواجهة المحتلين الإسبان حيث دارت معركتا أنوال فى مايو ١٩٢١، لقد أسس الخطابى جمهورية الريف فى ١٨ سبتمبر ١٩٢١، بدستور وبرلمان وأعلن أميرا للريف وتم تشكيل الجمهورية رسميا فى ١ فبراير ١٩٢٣، وتم تعيين الحاج الحاتمى رئيساً للوزراء من يوليو ١٩٢٣ حتى ٢٧ مايو ١٩٢٦.

    ثم تم حل الجمهورية فى ٢٧ مايو ١٩٢٦ بقوة فرنسية إسبانية بلغت نصف مليون مقاتل، وباستخدام مكثف للأسلحة الكيماوية وعلى أثر سقوط جمهورية الريف قام عبدالكريم الخطابى بالتخلى عن مشروع جمهورية الريف بل نادى باستقلال كل المغرب من الحماية الإسبانية والفرنسية، ونفاه الفرنسيون هو وعائلته إلى جزيرة لارينيون، وبعد أكثر من عشرين عاما فى المنفى، قرروا نقله إلى فرنسا، وأثناء مرور الباخرة ببورسعيد طلب حق اللجوء السياسى من الملك «فاروق» وأجابه الملك فاروق فورا إلى طلبه وظل مقيما بمصر حتى توفى، وقد لجأ معه لمصر عمه الأمير عبدالسلام الخطابى، وشقيقه «الأمير محمد عبدالكريم الخطابى» وزوجاتهم وأولادهم.

    ومن القاهرة وعبر إذاعة صوت العرب ظل الخطابى يساند الحركات التحررية فى كل من الجزائر، وتونس، وليبيا، وباقى الدول العربية والإسلامية، إلى أن وافاه الأجل فى مثل هذا اليوم السادس من فبراير ١٩٦٣، بعد أن شهد تحرير واستقلال المغرب من الحماية الإسبانية والفرنسية، ودفن فى مقابر الشهداء بالقاهرة.


    ٦ فبراير ١٩٤١ وفاة المؤرخ والرائد التعليمى أمين باشا سامى
    وفق ما كتبه المؤرخ الراحل د.يونان لبيب رزق أن أمين سامى باشا تخرج من مدرسة المهندسخانة،‏ لكنه فضل الاشتغال بالتعليم، وعمل مدرسا ثم ناظراً بمدارس المنصورة ثم انتقل إلى المدرسة الناصرية فدار العلوم‏، ‏ وعندما أحيل إلى المعاش كرَّس حياته لرسالة النهوض بالتعليم وكان وزراء المعارف (التعليم) كثيراً ما يلجأون إلى آرائه فى شؤون التعليم، وقد عنى سامى بالبحوث العلمية‏ والتاريخية وترك وراءه مراجع تاريخية مهمة وأشهرها كتابه المهم تقويم النيل فى ستة أجزاء .

    أما عن سيرته فتقول إنه مولود فى ١٨٥٧ وهو ابن الشيخ محمد حسن البرادعى من قرية البرادعة بمركز القناطر الخيرية بالقليوبية وتخرج من المهندسخانة فى ١٨٧٤ وعمل مفتشاً بنظارة المعارف وفى دار المحفوظات منذ ١٨٨٠ قبل أن يتولى نظارة مدرسة الناصرية بالمبتديان، وتم اختياره عضواً بمجلس الشيوخ‏ تقديراً لمكانته العلمية والتعليمية وبقى عضواً فيه حتى لقى ربه فى مثل هذا اليوم ٦ فبراير ١٩٤١ وشيع جثمانه فى جنازة مهيبة لم تسبق لناظر معارف قبله أو لعضو مجلس شيوخ أو لمؤلف ومؤرخ، فلقد تقدمها عدد من كبار رجال الدولة ومندوب عن الملك ورئيس الوزراء والنحاس باشا وعلى ماهر رئيس الوزراء السابق‏ ورئيسا مجلس، الشيوخ وأحمد حسنين باشا وعبدالعزيز فهمى باشا وأعضاء البرلمان ورجال القضاء ومديرو البنوك وأعيان وتجار ممن تخرجوا على يديه من الناصرية التى كان ناظرا لها على مدى ربع قرن بقى أن نقول إن أمين سامى كان أول من اختار اسم النادى الأهلى فى ٢٥ فبراير ١٩٠٨ومن المؤسسين له.

    2011اجري حوار بين قوى المعارضة بما فيها جماعة الإخوان المسلمين مع عمر سليمان يسفر عن التوافق على تشكيل لجنة لإعداد تعديلات دستورية في غضون شهور، والعمل على إنهاء حالة الطوارئ وتشكيل لجنة وطنية للمتابعة والتنفيذ وتحرير وسائل الإعلام والاتصالات وملاحقة المتهمين في قضايا الفساد ومبارك يواصل تعنته ورفضه الامتثال لمطلب الشعب المصري بالتنحي الفوري.
    ٦ فبراير ١٩٤١ وفاة المؤرخ والرائد التعليمى أمين باشا سامى
    وفق ما كتبه المؤرخ الراحل د.يونان لبيب رزق أن أمين سامى باشا تخرج من مدرسة المهندسخانة،‏ لكنه فضل الاشتغال بالتعليم، وعمل مدرسا ثم ناظراً بمدارس المنصورة ثم انتقل إلى المدرسة الناصرية فدار العلوم‏، ‏ وعندما أحيل إلى المعاش كرَّس حياته لرسالة النهوض بالتعليم وكان وزراء المعارف (التعليم) كثيراً ما يلجأون إلى آرائه فى شؤون التعليم، وقد عنى سامى بالبحوث العلمية‏ والتاريخية وترك وراءه مراجع تاريخية مهمة وأشهرها كتابه المهم تقويم النيل فى ستة أجزاء .

    أما عن سيرته فتقول إنه مولود فى ١٨٥٧ وهو ابن الشيخ محمد حسن البرادعى من قرية البرادعة بمركز القناطر الخيرية بالقليوبية وتخرج من المهندسخانة فى ١٨٧٤ وعمل مفتشاً بنظارة المعارف وفى دار المحفوظات منذ ١٨٨٠ قبل أن يتولى نظارة مدرسة الناصرية بالمبتديان، وتم اختياره عضواً بمجلس الشيوخ‏ تقديراً لمكانته العلمية والتعليمية وبقى عضواً فيه حتى لقى ربه فى مثل هذا اليوم ٦ فبراير ١٩٤١ وشيع جثمانه فى جنازة مهيبة لم تسبق لناظر معارف قبله أو لعضو مجلس شيوخ أو لمؤلف ومؤرخ، فلقد تقدمها عدد من كبار رجال الدولة ومندوب عن الملك ورئيس الوزراء والنحاس باشا وعلى ماهر رئيس الوزراء السابق‏ ورئيسا مجلس، الشيوخ وأحمد حسنين باشا وعبدالعزيز فهمى باشا وأعضاء البرلمان ورجال القضاء ومديرو البنوك وأعيان وتجار ممن تخرجوا على يديه من الناصرية التى كان ناظرا لها على مدى ربع قرن بقى أن نقول إن أمين سامى كان أول من اختار اسم النادى الأهلى فى ٢٥ فبراير ١٩٠٨ومن المؤسسين له.


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:24 pm