mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 33 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 33 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ١٤/ ١/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ١٤/ ١/   Empty ١٤/ ١/

    مُساهمة من طرف  الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 12:26 pm

    ١٤/ ١/ ١٩٩١ اغتيال القيادى الفلسطينى صلاح خلف (أبوإياد اسمه الحركى أبوإياد، واسمه الأصلى صلاح خلف، وهو من مؤسسى حركة تحرير فلسطين (فتح)، وقائد الأجهزة الأمنية الخاصة لمنظمة التحرير وحركة فتح لفترة طويلة، كما أُشيع أنه كان زعيم منظمة أيلول الأسود، وكان والده قد انتقل من مدينة غزة إلى يافا، وهناك وُلد صلاح خلف عام ١٩٣٣، وعاش أولى سنوات حياته إلى ما قبل قيام إسرائيل بيوم واحد، حيث اضطر هو وعائلته إلى الذهاب إلى غزة عن طريق البحر، فأكمل فى غزة دراسته الثانوية وذهب إلى مصر عام ١٩٥١ ليكمل دراسته العليا هناك، وحصل على ليسانس تربية وعلم نفس من جامعة القاهرة.

    انضم أبوإياد أثناء وجوده فى غزة إلى العمل الوطنى وكان لايزال قاصراً، وفى أثناء وجوده فى مصر، نشط مع ياسر عرفات وآخرين فى العمل الطلابى، وقام بدور بارز فى اتحاد طلاب فلسطين، قبل أن يعود إلى غزة مدرساً للفلسفة حيث واصل نشاطه السياسى متخذا الاتجاه العسكرى، ثم انتقل إلى الكويت فى ١٩٥٩ للعمل مدرساً، وكانت له فرصة هو ورفاقه، خصوصاً ياسر عرفات وخليل الوزير، لتوحيد جهودهم لإنشاء حركة وطنية فلسطينية وهى حركة «فتح»، كما قاموا بعرض مبادئهم أمام الجماهير الواسعة بواسطة مجلة «فلسطيننا»، وفى عام ١٩٦٩ بعد دمج حركة فتح فى منظمة التحرير الفلسطينية بدأ اسم أبوإياد يبرز كعضو اللجنة المركزية لفتح، ثم مفوض لجهاز الأمن فى فتح، ثم تولى قيادة الأجهزة الخاصة التابعة للمنظمة، ومنذ عام ١٩٧٠ تعرض أبوإياد لأكثر من عملية اغتيال استهدفت حياته.

    أصدر كتاب (فلسطينى بلا هوية) عام ١٩٧٨ على شكل سلسلة من اللقاءات مع الصحفى الفرنسى إريك رولو حيث حاول نفى أى علاقة له بأيلول الأسود، ويعتبر أبوإياد أحد أهم منظرى الفكر الثورى لحركة فتح وأحد مؤسسى ركائز جهاز الرصد الثورى، وكان يسمى على النطاقات النخبوية فى حركة فتح بـ«جارنج فلسطين»، نسبة للدبلوماسى السويدى المشهور جارنج، وذلك لقدرته الفائقة على صياغة التوجهات والاستراتيجيات وبناء التحالفات وإدارة التفاوض بشكل فائق الحكمة إلى أن اغتيل فى مثل هذا اليوم ١٤ يناير ١٩٩١ فى تونس، وأشارت أصابع الاتهام إلى إسرائيل، فيما اعتقد آخرون أن صدام حسين هو المحرض على اغتياله بسبب نزاع سابق بينهما.


    ١٤/ ١/   ThisDayInHitoryImage_new-112950054805791991في مثل هذا اليوم تم اغتيال/أبو أياد (صلاح خلف) فى تونس السياسي الفلسطيني البارز وأحد مؤسسي حركة تحرير فلسطين (فتح)،و هو قائد الأجهزة الأمنية الخاصة لمنظمة التحرير وحركة فتح لفترة طويلة. ولد صلاح خلف في يافا عام 1933 إنتقل الي غزة عقب قيام الكيان الصهيوني عام 1948 وأكمل فيها دراسته الثانوية ثم سافر إلى مصر عام1951 وحصل على ليسانس تربية وعلم نفس من جامعة القاهرة. انضم أثناء وجوده في غزة إلى العمل الوطني الفلسطيني كما نشط مع ياسر عرفات وآخرين في العمل الطلابي في مصر وعاد ليعمل بالتدريس في غزة ثم انتقل الي الكويت عام 1959 وساهم في انشاء حركة فتح مع ياسر عرفات وخليل الوزير وفي 1969 بعد دمج حركة فتح في منظمة التحرير الفلسطينية بدأ اسم أبو إياد يبرز عضو اللجنة المركزية لفتح، ثم مفوض جهاز الأمن في فتح، ثم تولى قيادة الأجهزة الخاصة التابعة للمنظمة ومنذ عام 1970 تعرض أبو إياد لأكثر من عملية حتي تم اغتياله في تونس وحملت إسرائيل مسؤولية الحادث
    ١٤ يناير ١٩٩٢ بن جديد يتخلى عن رئاسة الجزائر
    كان الشاذلى بن جديد هو الرئيس الرابع للجزائر منذ الاستقلال وقد جاء رئيسا فى ٩ فبراير ١٩٧٩ خلفا لهوارى بومدين، وبن جديد مولود فى ١٤ أبريل ١٩٢٩ فى ولاية عنابة وانضم إلى الجيش الفرنسى كضابط وحارب فى الهند الصينية، وفى بداية حرب الاستقلال الجزائرية انضم إلى جبهة التحرير وكوفئ بمنحة القيادة العسكرية لمنطقة وهران الجزائرية فى ١٩٦٤، وبعد الاستقلال ظل يترقى حتى صار وزيراً للدفاع من نوفمبر ١٩٧٨،

    وحتى فبراير ١٩٧٩، وبعد وفاة هوارى بومدين صار رئيسا للجزائر كان ينظر إليه على أنه تحررى موالٍ للغرب، وأثناء فترة رئاسته خفف من تدخله فى الاقتصاد وخفف المراقبة الأمنية على المواطنين فى أواخر الثمانينيات، ومع انهيار الاقتصاد بسبب انخفاض أسعار النفط بسرعة،

    اشتدت حدة التوتر بين أجنحة النظام الداعمة لسياسة بن جديد الاقتصادية والمعارضين لها، وفى أكتوبر ١٩٨٨ اندلعت احتجاجات شبابية ضد بن جديد اعتراضاً على سياسات التقشف، مما أدى إلى انتشار اضطرابات هائلة فى وهران وعنابة، ومدن أخرى وقمعها الجيش بشكل وحشى، مما أدى إلى مقتل المئات،

    وفى سعيه للبقاء سياسياً، دعا بن جديد إلى الانتقال للديمقراطية والسماح بالتعددية الحزبية غير أن الجيش الجزائرى تدخل لإيقاف هذه الانتخابات دافعا بحركة الجبهة الإسلامية للإنقاذ إلى السلطة مما أدى إلى استقالة بن جديد فى مثل هذا اليوم ١٤ يناير ١٩٩٢ بعد دخول البلاد فى حرب أهلية دموية وطويلة، وابتعد بن جديد عن الحياة السياسية، وفى أواخر ٢٠٠٨، ظهر مجدداً عندما ألقى خطاباً مثيراً للجدل فى مدينته الأصلية الطارف.


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 10:23 pm