٢٣/ ١٢/ ١٩٥٣. إعدام لافرينتى بيريا رئيس الاستخبارات السوفيتية
اسمه لافرينتى بيريا وهو سياسى سوفيتى مولود فى ٢٩ مارس ١٨٩٩ بالقرب من أبخازيا حالياً، ودرس فى مدرسة تقنية فى سخومى والتحق بالبلاشفة فى ١٩١٧ عندما كان طالب هندسة، وكان فى ١٩١٩ قد عمل فى خدمة الأمن فى أذربيجان، وفى ١٩٢١ التحق بالبوليس السرى البلشفى (الجيكا) (وهو فصيل من حركة الثورة الروسية انبثق عام ١٩٠٣ إثر النزاع الذى حدث بين لينين وموروتوف) شارك بيريا فى السيطرة على جورجيا مع البلاشفة، وفى عام ١٩٢٤ قمع العصيان الوطنى الجورجى وتم إعدام ١٠٠٠٠ شخص، ومنح بيريا على ذلك وسام استحقاق وعُين رئيسا لقسم البوليس السرى «OGPU» فى جنوب القوقاز ثم رئيسا له فى جورجيا إذ تم استدعاؤه ليُصبح حليفاً لستالين فى صعوده للسلطة فى الحزب الشيوعى والنظام السوفيتى ثم عُين سكرتيراً للحزب الشيوعى عام ١٩٣١ ولإقليم جنوب القوقاز عام ١٩٣٢،
وأصبح عضواً فى اللجنة المركزية للحزب الشيوعى عام ١٩٣٤، وخلال هذه الفترة بدء بمهاجمة زملائه فى الحزب الشيوعى الجورجى، وفى عام ١٩٣٥ أصبح من الموثوق فيهم من قبل ستالين وكان من أقطاب حاشيته، وفى ١٩٣٨ استدعاه ستالين إلى موسكو ليصبح رئيساً لـNKVD وهى الوزارة المنوطة بمراقبة قوى البوليس، وفى عام ١٩٣٩ أصبح مرشحا كمدير تنفيذى للحزب الشيوعى، وفى مارس ١٩٤٠ أرسل بيريا لستالين يفيده بأن الضباط السجناء البولنديين فى غرب بلاروسيا وأوكرانيا تم إعدامهم، وبين أكتوبر ١٩٥٠ وفبراير ١٩٥٢ نفذت الـ(NKVD) تصفية جديدة للحزب الشيوعى بقيادة بيريا الذى عُين رئيساً لمجلس الحكومة فى فبراير ١٩٥١،
وكان بيريا فى ديسمبر ١٩٤٧ قد أشرف على صنع القنبلة الذرية، إلى أن أصبح مارشالاً للاتحاد السوفيتى، وبعد تناول ستالين وقادة سوفييت آخرين وجبة عشاء مع بيريا حدث ما ذكره لاحقا الوزير مولوتوف فى مذكراته وهو أن بيريا دس السم لستالين، وبعد موت ستالين أصبح بيريا رئيساً للوزراء وتعهد بالصفح عن ملايين السجناء وشكك البعض فى نواياه، وأقنع نيكيتا خرتشوف باقى القادة بمساندته ضد بيريا فتخلى عنه حليفه مالنكوف وفى ٢٦ يونيو ١٩٥٣ اعتقل بيريا وصدر ضده حكم بالإعدام هو وأنصاره وقيل إنه جثا على ركبتيه طلباً للرحمة ولكنه أعدم رمياً بالرصاص فى مثل هذا اليوم ٢٣ ديسمبر ١٩٥٣.
1956في مثل هذا اليوم تم إتمام انسحاب القوات البريطانية والفرنسية من قناة السويس. وقد اتخذ هذا اليوم عيداً للنصر يحتفل به الشعب المصري بإنتصار الإرادة المصرية علي قوات العدوان الثلاثى البريطانى والفرنسى والإسرائيلى 56 واندحار قوات هذه الدول لتلقى مرارة الهزيمة على أرض بور سعيد الباسلة وبذلك تحقق تحرير الأراضي مصر من أي احتلال وتأكدت مصرية قناة السويس.
1790في مثل هذا اليوم ولد جون فرانسوا شامبليون العالم الفرنسي الذي فك رموز اللغة المصرية القديمة بعد استعانته بحجر رشيد الذي اكتشفه أثناء الحملة الفرنسية على مصر، لم يتمكن شامبليون من الإلتحاق بالمدرسة في صغره، فتلقى دروسا خاصة في اليونانية واللاتينية، وفي التاسعة من عمره استطاع قراءة أعمال هوميروس وفرجليوس. انتقل شامبليون إلى جرينوبل للإلتحاق بالمدرسة الثانوية، وهناك اتصل بفورييه سكرتير البعثة العلمية المرافقة لحملة نابليون بونابرت، وكان لفورييه دورا أساسيا في دفعه لدراسة علم المصريات، واطلاعه على مجموعته من المقتنيات الأثرية. ظهر نبوغه مبكرا جدا، ففي سن 17 كان قد قدم بحثا عن الأصل القبطي لأسماء الأماكن المصرية في أعمال المؤلفين اليونان واللاتين، كما قضى 3 سنوات في دراسة اللغات الشرقية والقبطية وأبدى موهبة لغوية نادرة، ثم درس التاريخ، ثم سافر إلى باريس ليعمل كأول أمين للمجموعة المصرية في متحف اللوفر، كما شغل وظيفة أستاذ كرسي الآثار المصرية في الكوليج دي فرانس، كما وضع شامبليون معجما في اللغة القبطية، وتوفي 4 مارس/آذار 1832وهو في شرخ الشباب بعد أن ترك إنجازا علميا حافلا وشامخا أيضا.
٢٣ ديسمبر ١٩٢١ اعتقال زعيم ثورة ١٩١٩ «سعد زغلول»
كان سعد زغلول هو الرمز الوطنى والقائد الملهم لثورة ١٩١٩ التى طالبت بالاستقلال، وهو مولود فى يوليو ١٨٦٠ فى قرية إبيانة، التى كانت تتبع مديرية الغربية قديما وتتبع فوة بمحافظة كفر الشيخ حاليا، وكانت قد خطرت لسعد ورفاقه فكرة تأليف وفد مصرى للدفاع عن قضية مصر وتشكل الوفد الذى ضم سعد زغلول ومصطفى النحاس ومكرم عبيد وعبدالعزيز فهمى وعلى شعراوى وأحمد لطفى السيد وآخرين، فلما تحجج المندوب السامى بأنهم لا يمثلون الشعب المصرى كانت فكرة التوكيلات الشعبية التى وقع عليها المصريون بغرض السعى بالطرق السلمية المشروعة لاستقلال مصر
فتم نفى سعد وصحبه لجزيرة مالطا فى ٨ مارس ١٩١٩ فانفجرت ثورة ١٩١٩ التى عمت كل أرجاء مصر وتم الإفراج عن سعد وزملائه وعادوا إلى مصر وسمحت إنجلترا لاحقا للوفد المصرى برئاسة سعد زغلول بالسفر إلى مؤتمر الصلح فى باريس ليعرض قضية مصر ولم يستجب أعضاء مؤتمر الصلح بباريس لمطالب المصريين فاشتعلت الثورة مجددا مثلما بدأت فألقى الإنجليز القبض على سعد فى مثل هذا اليوم ٢٣ ديسمبر ١٩٢١ ونفوه إلى سيشل فازدادت الثورة اشتعالا وفشلت بريطانيا العظمى فى إخمادها، فأعادوا سعد وجرت انتخابات فاز فيها سعد وشغل موقع رئيس الوزراء كما شغل منصب رئيس البرلمان إلى أن توفى فى ٢٣ أغسطس ١٩٢٧ ومن كلماته المأثورة «كل أمر يقف فى طريق حريتنا لا يصح أن نقبله مطلقاً مهما كان مصدره عالياً ومهما كان الآمر به والحق فوق القوة والأمة فوق الحكومة».
فى مثل هذا اليوم ٢٣ ديسمبر ١٩٨٢،وفاة ملك الجمل
امتدت المسيرة الفنية للفنانة الراحلة «ملك الجمل» لما يقرب من ٣٠ عاماً، غير أن معظم المخرجين اعتمدوا على ملامحها الحادة فكانت أدوار الشر هى الغالبة على معظم أدوارها سواء فى المسرح أو السينما، ومن الأدوار الشريرة التى مازال جمهور السينما يذكرها لها دورها فى فيلم «الشموع السوداء» بطولة صالح سليم ونجاة الصغيرة وفؤاد المهندس وأمينة رزق.
و«ملك الجمل» من مواليد مدينة بورسعيد فى ٢٩ يناير ١٩٢٩، وتوفيت عن ٥٣ عاما فى مثل هذا اليوم ٢٣ ديسمبر ١٩٨٢، وهى خريجة كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية ثم التحقت بالمعهد العالى للتمثيل ثم اتجهت إلى الإذاعة والمسرح، عملت بالفرقة المصرية الحديثة عام ١٩٥٤، ومن أشهر أعمالها المسرحية:
«ملك الشحاتين» و«سكة السلامة» و«السلطان الحائر» و«رحمة فى بلاد بره» و«بير السلم»، وعُرفت بشخصيتها فى الدراما الإذاعية «خالتى بمبة»، عملت بالفرقة المصرية الحديثة فى ١٩٥٤. ومن أشهر الأفلام التى شاركت فيها أفلام «مسافر بلا طريق» و«شفيقة ومتولى» و«الأقوياء» و«المغنواتى» و«رحلة داخل امرأة» و«حكاية بنت اسمها مرمر» و«فارس بنى حمدان» و«المستحيل» و«أم العروسة» و«الطريق المسدود» و«إسماعيل يس فى الأسطول» و«رصيف نمرة ٥» و«الله معنا» و«ريا وسكينة»، ومن المسلسلات الإذاعية التى شاركت فيها «عيلة مرزوق أفندى»، ومن المسلسلات التليفزيونية «القاهرة والناس» و«عيلة الدوغرى» و«الساقية».
اسمه لافرينتى بيريا وهو سياسى سوفيتى مولود فى ٢٩ مارس ١٨٩٩ بالقرب من أبخازيا حالياً، ودرس فى مدرسة تقنية فى سخومى والتحق بالبلاشفة فى ١٩١٧ عندما كان طالب هندسة، وكان فى ١٩١٩ قد عمل فى خدمة الأمن فى أذربيجان، وفى ١٩٢١ التحق بالبوليس السرى البلشفى (الجيكا) (وهو فصيل من حركة الثورة الروسية انبثق عام ١٩٠٣ إثر النزاع الذى حدث بين لينين وموروتوف) شارك بيريا فى السيطرة على جورجيا مع البلاشفة، وفى عام ١٩٢٤ قمع العصيان الوطنى الجورجى وتم إعدام ١٠٠٠٠ شخص، ومنح بيريا على ذلك وسام استحقاق وعُين رئيسا لقسم البوليس السرى «OGPU» فى جنوب القوقاز ثم رئيسا له فى جورجيا إذ تم استدعاؤه ليُصبح حليفاً لستالين فى صعوده للسلطة فى الحزب الشيوعى والنظام السوفيتى ثم عُين سكرتيراً للحزب الشيوعى عام ١٩٣١ ولإقليم جنوب القوقاز عام ١٩٣٢،
وأصبح عضواً فى اللجنة المركزية للحزب الشيوعى عام ١٩٣٤، وخلال هذه الفترة بدء بمهاجمة زملائه فى الحزب الشيوعى الجورجى، وفى عام ١٩٣٥ أصبح من الموثوق فيهم من قبل ستالين وكان من أقطاب حاشيته، وفى ١٩٣٨ استدعاه ستالين إلى موسكو ليصبح رئيساً لـNKVD وهى الوزارة المنوطة بمراقبة قوى البوليس، وفى عام ١٩٣٩ أصبح مرشحا كمدير تنفيذى للحزب الشيوعى، وفى مارس ١٩٤٠ أرسل بيريا لستالين يفيده بأن الضباط السجناء البولنديين فى غرب بلاروسيا وأوكرانيا تم إعدامهم، وبين أكتوبر ١٩٥٠ وفبراير ١٩٥٢ نفذت الـ(NKVD) تصفية جديدة للحزب الشيوعى بقيادة بيريا الذى عُين رئيساً لمجلس الحكومة فى فبراير ١٩٥١،
وكان بيريا فى ديسمبر ١٩٤٧ قد أشرف على صنع القنبلة الذرية، إلى أن أصبح مارشالاً للاتحاد السوفيتى، وبعد تناول ستالين وقادة سوفييت آخرين وجبة عشاء مع بيريا حدث ما ذكره لاحقا الوزير مولوتوف فى مذكراته وهو أن بيريا دس السم لستالين، وبعد موت ستالين أصبح بيريا رئيساً للوزراء وتعهد بالصفح عن ملايين السجناء وشكك البعض فى نواياه، وأقنع نيكيتا خرتشوف باقى القادة بمساندته ضد بيريا فتخلى عنه حليفه مالنكوف وفى ٢٦ يونيو ١٩٥٣ اعتقل بيريا وصدر ضده حكم بالإعدام هو وأنصاره وقيل إنه جثا على ركبتيه طلباً للرحمة ولكنه أعدم رمياً بالرصاص فى مثل هذا اليوم ٢٣ ديسمبر ١٩٥٣.
1956في مثل هذا اليوم تم إتمام انسحاب القوات البريطانية والفرنسية من قناة السويس. وقد اتخذ هذا اليوم عيداً للنصر يحتفل به الشعب المصري بإنتصار الإرادة المصرية علي قوات العدوان الثلاثى البريطانى والفرنسى والإسرائيلى 56 واندحار قوات هذه الدول لتلقى مرارة الهزيمة على أرض بور سعيد الباسلة وبذلك تحقق تحرير الأراضي مصر من أي احتلال وتأكدت مصرية قناة السويس.
1790في مثل هذا اليوم ولد جون فرانسوا شامبليون العالم الفرنسي الذي فك رموز اللغة المصرية القديمة بعد استعانته بحجر رشيد الذي اكتشفه أثناء الحملة الفرنسية على مصر، لم يتمكن شامبليون من الإلتحاق بالمدرسة في صغره، فتلقى دروسا خاصة في اليونانية واللاتينية، وفي التاسعة من عمره استطاع قراءة أعمال هوميروس وفرجليوس. انتقل شامبليون إلى جرينوبل للإلتحاق بالمدرسة الثانوية، وهناك اتصل بفورييه سكرتير البعثة العلمية المرافقة لحملة نابليون بونابرت، وكان لفورييه دورا أساسيا في دفعه لدراسة علم المصريات، واطلاعه على مجموعته من المقتنيات الأثرية. ظهر نبوغه مبكرا جدا، ففي سن 17 كان قد قدم بحثا عن الأصل القبطي لأسماء الأماكن المصرية في أعمال المؤلفين اليونان واللاتين، كما قضى 3 سنوات في دراسة اللغات الشرقية والقبطية وأبدى موهبة لغوية نادرة، ثم درس التاريخ، ثم سافر إلى باريس ليعمل كأول أمين للمجموعة المصرية في متحف اللوفر، كما شغل وظيفة أستاذ كرسي الآثار المصرية في الكوليج دي فرانس، كما وضع شامبليون معجما في اللغة القبطية، وتوفي 4 مارس/آذار 1832وهو في شرخ الشباب بعد أن ترك إنجازا علميا حافلا وشامخا أيضا.
٢٣ ديسمبر ١٩٢١ اعتقال زعيم ثورة ١٩١٩ «سعد زغلول»
كان سعد زغلول هو الرمز الوطنى والقائد الملهم لثورة ١٩١٩ التى طالبت بالاستقلال، وهو مولود فى يوليو ١٨٦٠ فى قرية إبيانة، التى كانت تتبع مديرية الغربية قديما وتتبع فوة بمحافظة كفر الشيخ حاليا، وكانت قد خطرت لسعد ورفاقه فكرة تأليف وفد مصرى للدفاع عن قضية مصر وتشكل الوفد الذى ضم سعد زغلول ومصطفى النحاس ومكرم عبيد وعبدالعزيز فهمى وعلى شعراوى وأحمد لطفى السيد وآخرين، فلما تحجج المندوب السامى بأنهم لا يمثلون الشعب المصرى كانت فكرة التوكيلات الشعبية التى وقع عليها المصريون بغرض السعى بالطرق السلمية المشروعة لاستقلال مصر
فتم نفى سعد وصحبه لجزيرة مالطا فى ٨ مارس ١٩١٩ فانفجرت ثورة ١٩١٩ التى عمت كل أرجاء مصر وتم الإفراج عن سعد وزملائه وعادوا إلى مصر وسمحت إنجلترا لاحقا للوفد المصرى برئاسة سعد زغلول بالسفر إلى مؤتمر الصلح فى باريس ليعرض قضية مصر ولم يستجب أعضاء مؤتمر الصلح بباريس لمطالب المصريين فاشتعلت الثورة مجددا مثلما بدأت فألقى الإنجليز القبض على سعد فى مثل هذا اليوم ٢٣ ديسمبر ١٩٢١ ونفوه إلى سيشل فازدادت الثورة اشتعالا وفشلت بريطانيا العظمى فى إخمادها، فأعادوا سعد وجرت انتخابات فاز فيها سعد وشغل موقع رئيس الوزراء كما شغل منصب رئيس البرلمان إلى أن توفى فى ٢٣ أغسطس ١٩٢٧ ومن كلماته المأثورة «كل أمر يقف فى طريق حريتنا لا يصح أن نقبله مطلقاً مهما كان مصدره عالياً ومهما كان الآمر به والحق فوق القوة والأمة فوق الحكومة».
فى مثل هذا اليوم ٢٣ ديسمبر ١٩٨٢،وفاة ملك الجمل
امتدت المسيرة الفنية للفنانة الراحلة «ملك الجمل» لما يقرب من ٣٠ عاماً، غير أن معظم المخرجين اعتمدوا على ملامحها الحادة فكانت أدوار الشر هى الغالبة على معظم أدوارها سواء فى المسرح أو السينما، ومن الأدوار الشريرة التى مازال جمهور السينما يذكرها لها دورها فى فيلم «الشموع السوداء» بطولة صالح سليم ونجاة الصغيرة وفؤاد المهندس وأمينة رزق.
و«ملك الجمل» من مواليد مدينة بورسعيد فى ٢٩ يناير ١٩٢٩، وتوفيت عن ٥٣ عاما فى مثل هذا اليوم ٢٣ ديسمبر ١٩٨٢، وهى خريجة كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية ثم التحقت بالمعهد العالى للتمثيل ثم اتجهت إلى الإذاعة والمسرح، عملت بالفرقة المصرية الحديثة عام ١٩٥٤، ومن أشهر أعمالها المسرحية:
«ملك الشحاتين» و«سكة السلامة» و«السلطان الحائر» و«رحمة فى بلاد بره» و«بير السلم»، وعُرفت بشخصيتها فى الدراما الإذاعية «خالتى بمبة»، عملت بالفرقة المصرية الحديثة فى ١٩٥٤. ومن أشهر الأفلام التى شاركت فيها أفلام «مسافر بلا طريق» و«شفيقة ومتولى» و«الأقوياء» و«المغنواتى» و«رحلة داخل امرأة» و«حكاية بنت اسمها مرمر» و«فارس بنى حمدان» و«المستحيل» و«أم العروسة» و«الطريق المسدود» و«إسماعيل يس فى الأسطول» و«رصيف نمرة ٥» و«الله معنا» و«ريا وسكينة»، ومن المسلسلات الإذاعية التى شاركت فيها «عيلة مرزوق أفندى»، ومن المسلسلات التليفزيونية «القاهرة والناس» و«عيلة الدوغرى» و«الساقية».