mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 165 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 165 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ٩/ ١٢/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ٩/ ١٢/     Empty ٩/ ١٢/

    مُساهمة من طرف  الأربعاء سبتمبر 28, 2011 4:19 am

    ٩/ ١٢/ ١٩٩٢ وفاة يحيى حقى صاحب «البوسطجى» و«قنديل أم هاشم» فى بيت صغير ومتواضع بدرب الميضة خلف المقام الزينبى فى حى السيدة زينب ولد يحيى حقى فى السابع من يناير ١٩٠٥ لأسرة تركية متوسطة الحال كان قد هاجر أجدادها الأوائل من الأناضول إلى شبه جزيرة المورة ثم نزح أحد أبنائها إلى مصر فى أوائل القرن التاسع عشر، وتم تعيينه فى خدمة الحكومة وظل يتنقل إلى أن استقر فى مدينة المحمودية بالبحيرة ثم صار وكيلاً لمديرية البحيرة، وهذا الرجل هو جد يحيى حقى الذى أنجب ثلاثة أبناء هم محمد (والد يحيى حقى)، ومحمود طاهر حقى وكامل حقى وكان والد يحيى قد تزوج من سيدة هانم تركية الأصل إذ التقت أسرتاهما فى المحمودية، وأنجبا عدداً كبيراً من الأبناء كان منهم يحيى الذى التحق بكُتَّاب فى السيدة زينب ثم بمدرسة والدة عباس باشا الأول الابتدائية بحى الصليبية،

    وفى ١٩١٧ حصل على الابتدائية، والتحق بالمدرسة السيوفية، ثم الإلهامية الثانوية ونال شهادة الكفاءة وحصل على البكالوريا من المدرسة الخديوية ليلتحق فى ١٩٢١ بمدرسة الحقوق بجامعة فؤاد الأول وحصل على (الليسانس) فى ١٩٢٥، وعمل تحت التمرين بنيابة الخليفة ثم عمل بالمحاماة وفشل وسافر للإسكندرية وعمل لدى مكاتب محاماة وسرعان ما ترك الإسكندرية إلى البحيرة ثم وجدوا له وظيفة معاون إدارة فى منفلوط بالصعيد فى عام ١٩٢٧،

    وعاش هناك عامين إلى أن قرأ إعلانا لوزارة الخارجية عن مسابقة لأمناء المحفوظات فى القنصليات والمفوضيات فتقدم ونجح وعين أمينا لمحفوظات القنصلية المصرية فى جدة ثم اسطنبول عام ١٩٣٠ حتى ١٩٣٤ ثم فى القنصلية المصرية فى روما، ومع الحرب العالمية الثانية عام ١٩٣٩ عاد إلى القاهرة سكرتيراً فى الإدارة الاقتصادية بوزارة الخارجية لعشر سنوات ترقى خلالها حتى درجة سكرتير أول وشغل منصب مدير مكتب وزير الخارجية إلى ١٩٤٩، ثم تحول إلى السلك السياسى سكرتيراً أول للسفارة المصرية فى باريس، ثم مستشاراً فى سفارة مصر بأنقرة فوزيراً مفوضاً فى ليبيا عام ١٩٥٣،

    وأقِيلَ من العمل الدبلوماسى عام ١٩٥٤ لزواجه من أجنبية، وعاد لمصر مديراً عاماً بوزارة التجارة ثم مستشاراً لدار الكتب، وفى ١٩٥٩ استقال وفى ١٩٦٢ عين رئيساً لتحرير مجلة المجلة حتى ١٩٧٠ ثم أعلن اعتزاله الكتابة إلى أن وافته المنية فى مثل هذا اليوم ٩ ديسمبر عام ١٩٩٢ وكان الروائى الكبير والصحفى صبرى موسى قد ترجم اثنين من أعمال حقى للسينما هما (البوسطجى)، و(قنديل أم هاشم).


    ٩/ ١٢/     ThisDayInHitoryImage12918868434131992في مثل هذا اليوم توفي الأديب يحي حقي. ولد فى حى السيدة زينب فى 7 يناير ١٩٠٥ لأسرة من أصول تركية متوسطة الحال وإلتحق بكُتَّاب فى السيدة زينب وفى ١٩١٧ حصل على الابتدائية، ثم البكالوريا ليلتحق فى ١٩٢١ بمدرسة الحقوق بجامعة فؤاد الأول وحصل على الليسانس فى ١٩٢٥، عمل بالمحاماة بالقاهرة والإسكنرية ثم معاون إدارة فى منفلوط بالصعيد فى عام ١٩٢٧، ثم عين أمينا لمحفوظات القنصلية المصرية فى جدة ثم اسطنبول عام ١٩٣٠ وترقي في سلم العمل الدبلوماسي حتي عمل وزيراً مفوضاً فى ليبيا عام ١٩٥٣، وأقِيلَ من العمل الدبلوماسى عام ١٩٥٤ لزواجه من أجنبية، وعاد لمصر فيها شغل وظائف متعددة الي ان تولي رئاسة تحرير "المجلة "فى ١٩٦٢ حتى ١٩٧٠ ثم أعلن اعتزاله الكتابة إلى أن وافته المنية كانت الكتابة عند يحي حقي مسألة إحساس ، وكان بسيطا وأصيلا وعرف بالموضوعية في كل ما يكتب كما كان عاشقاً للغة العربية وأحد أبرز رواد الرواية والقصة القصيرة واللوحة القلمية في الأدب العربي الحديث والمعاصر والحائز علي أكبر جائزة عالمية تمنح للعلماء والأدباء وهي جائزة الملك فيصل العالمية. ومن اشهر اعماله: ( قنديل أم هاشم –صح النوم –أم العواجز )
    ٩/ ١٢/     ThisDayInHitoryImage12916585926941953في مثل هذا اليوم فتح الكرملين في موسكو ابوابه للزوار. يقع الكرملين على تل "بوروفيتسكي" ويرتفع 25 م على الضفة اليسرى لنهر موسكوفا وفي عام 1331 تم اطلاق اسم الكرملين علي هذه القلعة لاول مرة. وبلغ الكرملين ذروة ازدهاره في أواخر القرن السابع عشر. وكان جمال مجمعه وأصالته يثيران الدهشة لدى المعاصرين الذين كانوا يقارنونه بمدينة الجنة القدس كان الكرملين طوال القرون قلعة منيعة لحماية العاصمة الروسية، ثم غدا مقرا للقياصرة حكام البلاد، وبعد ثورة البلاشفة أقام وعمل فيه لينين ومن بعده ستالين. وفي عهد خروشوف نقل مقر الزعيم السوفيتي من الكرملين ، ما وفر الفرصة لفتح ابوابه امام الزوار من ابناء الشعب.وفي عام 1990 ادرج الكرملين قائمة التراث الثقافي والطبيعي الدولي لمنظمة اليونسكو.
    ٩ ديسمبر ٢٠٠١، وفاة صائد الدبابات محمد عبدالعاطى

    هو الرقيب أول مجند محمد عبدالعاطى عطية شرف، وهو من أبناء قرية شيبة قش بمركز منيا القمح، بمحافظة الشرقية، وهو مولود فى ١٥ ديسمبر عام ١٩٥٠، وكان أشهر الذين حصلوا على نجمة سيناء من الطبقة الثانية، الذى أطلق عليه صائد الدبابات، لأنه دمر خلال أيام حرب ٦ أكتوبر١٩٧٣ (٢٣) دبابة بمفرده، وكان بعد حصوله على الثانوية قد التحق بكلية الزراعة عام ١٩٦١، فلما تخرج فيها عمل مهندساً زراعياً فى منيا القمح، والتحق بالقوات المسلحة فى ١٥ نوفمبر ١٩٦٩، بعد أن أنهى دراسته الجامعية، ولـ«عبدالعاطى» ٤ أبناء، ٣ أولاد وبنت، وسمى ابنه الأول «وسام»، اعتزازاً بوسام نجمة سيناء، الذى حصل عليه قبل مولده بعامين، وقد تم تسجيل «عبدالعاطى» فى الموسوعات الحربية كأشهر صائد دبابات فى العالم، وقد كان نموذجًا للمقاتل العنيد الشجاع،

    وقد تم تجنيده قبيل حرب أكتوبر، وانضم أولاً للصاعقة، ثم انتقل إلى سلاح المدفعية، ليتخصص فى الصاروخ «فهد» المضاد للدبابات، الذى كان يحتاج إلى نوعية من الجنود يتمتعون بالحساسية وقوة التحمل والأعصاب وسرعة البديهة، وقام بأول تجربة رماية ضمن خمس كتائب، وكان الأول على الرماة، ثم تم تكليفه بالإشراف على أول طاقم صواريخ ضمن الأسلحة المضادة للدبابات، وتمت ترقيته إلى رتبة رقيب مجند، وبين ٨ و٩ و١٠ أكتوبر كانت ملحمة «عبدالعاطى» الرائعة هو وزميله «بيومى»، الذى دمر (٧) دبابات، وكان رصيد «عبدالعاطى» (٢٣) دبابة و(٣) مجنزرات، إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٩ ديسمبر ٢٠٠١، الذى وافق ٢٤ رمضان ١٤٢٢هجرية.


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 5:01 pm