mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 39 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 39 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ٢٦/ ١١/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ٢٦/ ١١/     Empty ٢٦/ ١١/

    مُساهمة من طرف  الأربعاء سبتمبر 28, 2011 10:58 pm

    ٢٦/ ١١/ ١٩٦٠ الأمم المتحدة تقرر استقلال «موريتانيا» يعود اسم «موريتانيا» إلى العهد الرومانى، حيث أطلق الرومان هذا الاسم على منطقة شمال أفريقيا كلها، لكن عندما برز المشروع الاستعمارى الفرنسى فى نهاية القرن التاسع عشر بعث هذا الاسم من جديد، ويعود أول آثار السكن البشرى بالمنطقة إلى العصر الحجرى الوسيط. وقد استقرت بها قبائل من السود قادمة من الجنوب ومن الشرق، وشكلت أول سكان لـ«موريتانيا»،

    فى حين يرى آخرون أن العناصر البربرية البيضاء كانت هى الأسبق لسكن المنطقة. وفى الألفية الأولى بعد الميلاد حل أمازيغ صنهاجة بالمنطقة، وسيطروا على الطرق التجارية الصحراوية إلى أن دخل الإسلام إليها فى القرن الثانى الهجرى -الثامن الميلادى، ولم يكتمل انتشاره إلا بقيام دولة المرابطين التى نشأت فيها فى القرن الحادى عشر بقيادة قبائل لمتونة الذين واصلوا الجهاد ضد إمبراطورية غانا ١٠٧٦،

    وتوسعت مملكة المرابطين التى اجتاحت المغرب وأنشأت مدينة مراكش، ثم عبروا إلى الأندلس وانتصروا على الإسبان فى معركة «الزلاقة»، وفى بداية القرن الخامس الهجرى دخلت قبائل عربية إلى «موريتانيا»، ثم فى القرن السادس الهجرى استقرت قبائل «بنو المعقل» العربية فيها، وقد جاءت من صعيد مصر ضمن الهجرة الهلالية الشهيرة إلى بلدان المغرب العربى لكنها واجهت معارضة شديدة من القبائل الأمازيغية، التى ما لبثت أن دانت للسلطان العربى، مما بدد المعارضة بسبب وحدة الدين ،واختلطت المجموعتان فى عرق منسجم من الأمازيغ والعرب، وتشكلت أهم مجموعة بشرية على مر تاريخ موريتانيا من الأمازيغ والعرب،

    وهم سكان «موريتانيا» الحاليون، وفى عام ١٩٠٢ بدأ دخول الفرنسيين لـ«موريتانيا» كقوة استعمارية مع بداية القرن العشرين وواجهوا مقاومة من القبائل الموريتانية، وفى ١٩٣٢ انتهى الكفاح المسلح ضد المستعمر، وفى ١٩٥٦حصلت «موريتانيا» على الحكم الذاتى وأصبحت نواكشوط عاصمة لها، وفى ١٩٥٨ أعلنت الجمهورية الإسلامية الموريتانية وأنشئ الجيش الموريتانى، واختير المختار ولد داداه رئيسا للوزراء، وفى مثل هذا اليوم ٢٦ نوفمبر١٩٦٠ منحت الجمعية العامة للأمم المتحدة موريتانيا الاستقلال،

    وفى الثامن والعشرين من نفس الشهر ونفس العام تم إعلان استقلال موريتانيا عن فرنسا، واختير المختار ولد داداه أول رئيس جمهورية لـ«موريتانيا»، وفى عام ١٩٦١ انضمت إلى الأمم المتحدة، وفى ١٩٧٣ انضمت إلى جامعة الدول العربية، وقد تأخر هذا الانضمام لأن الحسن الثانى كان يعارض هذا، حيث اعتبر «موريتانيا» جزءا لايتجزأ من المغرب.


    ٢٦/ ١١/     ThisDayInHitoryImage12906874296552008في مثل هذا اليوم تعرضت مدينة مومباي العاصمة الإقتصادية للهند لسلسلة من الهجمات الإرهابية شبه المتزامنة حيث هاجمت مجموعات من المسلحين عدد من المواقع الحيوية في بومباي التي يزيد عدد سكانها عن 13 مليون نسمة، مما تسبب في مقتل 195 شخص، وجرح مئات آخرين واحتجاز سياح أجانب، من بين المواقع التي استهدفتها الهجمات "فندق برج وقصر تاج محل" الشهير في المدينة والذي يعتبر من أهم معالمها، والذي شوهدت سحابة ضخمة من الدخان الأسود والنيران التي اندلعت فيه، بعد القاء المهاجمين عدد من القنابل داخله وحوله، ثم قاموا باحتجاز مجموعة من الرهائن في الفندق، كذلك "فندق أوبروي ترايدنت" وشملت الهجمات محطة شاهترابتي شيفاجي المركزية (فيكتوريا سابقا) للقطارات والتي تعد من معالم المدينة. بالاضافة الي مجمع سكني هو "ناريمان هاوس" حيث يقطن مجموعة من اليهود والإسرائيليين، ويوجد بداخله مركز ثقافي يهودي واحتجز عدد من الرهائن في المبنى بينهم حاخام وزوجته.فيما ظل مسلحون يحتجزون رهائن داخل المركز لتنتهي العملية في 28 نوفمبر باقتحام قوات كوماندوز هندية المركز وقتل مسلحين اثنين في حين عثرت على 5 رهائن داخل المركز قتلى.
    ٢٦ نوفمبر ١٩٩٠ الجندى المصرى أيمن حسن يقتل ٢١ ضابطاً وجندياً إسرائيلياً
    فى محافظة الشرقية وفى الثامن عشر من نوفمبر ١٩٦٧ ولد، أى بعد النكسة بخمسة أشهر واسمه كاملا أيمن محمد حسن محمد، والذى نعرفه باسم شهرته (أيمن حسن)، كما لقب ببطل سيناء، ونشأ فى مدينة الزقازيق وفى أثناء فترة تجنيده فى الجيش المصرى، فى صحراء النقب على الحدود بين مصر وإسرائيل قام فى مثل هذا اليوم ٢٦ نوفمبر ١٩٩٠ بتنفيذ عملية عسكرية على الحدود المصرية الإسرائيلية.

    حيث هاجم سيارة جيب وأتوبيسين إسرائيليين وأصيب فى رأسه، بعد أن قتل ٢١ ضابطاً وجنديا إسرائيليا وجرح ٢٠ آخرين. ثم عاد إلى الحدود المصرية ليسلم نفسه، وحُكم عليه فى ٦ أبريل ١٩٩١م، بالسجن لمدة ١٢ عاما، وقد قام أيمن حسن بهذه العملية على خلفية إهانة العلم المصرى من قبل إسرائيليين وارتكاب الإسرائيليين مذبحة المسجد الأقصى الأولى التى راح ضحيتها ٢١ فلسطينياً.

    وكان أيمن- ضمن تجاوزات إسرائيلية كثيرة تحدث على الحدود المصرية مع إسرائيل- قد رأى أحد الجنود الإسرائيليين فى ١٩٩٠، وهو يمسح حذاءه بالعلم المصرى، وتعاظم غضبه بعد أن رأى الجندى الإسرائيلى وهو يمارس الجنس مع جندية إسرائيلية على العلم المصرى، مما دفعه إلى التفكير فى رد الاعتبار للجميع، وكان يعمل بفريق الرماية بمنطقة رأس النقب فى جنوب سيناء. وقد قرر الانتقام فقام بهذه العملية وحمل معه الأسلحة والذخيرة الكافية لتنفيذها، وبعد تنفيذها سلم نفسه وتمت محاكمته وخرج أيمن فى عام ٢٠٠٠ ليعمل سباكا باليومية، وتزوج من ابنة خاله وأنجب محمد وندا.


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 10:12 pm