mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 109 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 109 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ١٣/ ١١/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ١٣/ ١١/  Empty ١٣/ ١١/

    مُساهمة من طرف  الأربعاء سبتمبر 28, 2011 11:52 pm

    ١٣/ ١١/١٩٧٤ وفاة المخرج الإيطالى فيتوريو دى سيكا.
    فيتوريو دى سيكا مخرج سينمائى وممثل إيطالى، وهو من رواد الواقعية فى السينما الإيطالية. ولد دى سيكا فى السابع من يوليو عام ١٩٠٢ فى مدينة نابولى وعمل موظفا لإعالة عائلته الفقيرة وبدأ حياته المهنية كممثل فى المسرح عام ١٩٢٠، ثم أقام شراكة مسرحية مع تاتيانا ببلوفا، فى عام ١٩٢٣. وفى عام ١٩٣٣، أنشأ شركة إنتاج خاصة مع زوجته جوديتا ريسونى، وسيرجيو توفانو، والتى كانت تنتج الأعمال الكوميدية، لكنها أيضا أنتجت للعديد من المخرجين الكبار مثل لوشيانو فيسكونتى. كان لقاؤه بشيزرى سافاتنينى، حدثاً مهماً فى حياته حيث تشاركا فى كتابة العديد من الأفلام الشهيرة مثل (ماسح الأحذية)، و(لص الدراجات).

    بدأ دى سيكا ممارسة الإخراج فى عام ١٩٤٠ وأخرج مجموعة من الأفلام الكوميدية، حتى أخرج أول أفلامه المهمة (ماسح الأحذية)، ثم أتبعه بأعظم أفلامه (سارق الدراجات) وتبعه بمجموعة من الأفلام، التى تنتمى إلى حركة الواقعية الجديدة الشهيرة التى كان أحد روادها، ولكن بعد إخراج عدة أفلام ذات قيمة فنية عالية دون تحقيق إيرادات تذكر اضطر إلى العودة لإخراج مجموعة من الأفلام الكوميدية الخفيفة، ولكن هذا لم يمنع فوزه بالأوسكار عن فيلمه «الأمس واليوم وغدا»

    وقبل وفاته بوقت قصير فاز مرة أخرى بالأوسكار عن فيلمه حديقة فنزى- كونتينيس والطريف أن دى سيكا لم يكن مخرجا فقط فقد مارس التمثيل فى العديد من الأفلام السينمائية من إخراج آخرين، وكان صاحب أداء جيد، والغريب أن الأفلام التى ظهر بها كممثل عددها كبير جداً حوالى ١٥٥ فيلماً ولكن عبقريته الحقيقية كانت وراء الكاميرا فى عام ١٩٣٣، أسس دى سيكا شركته الخاصة مع زوجته جوديتا ريسونى وسيرجيو توفانو، والتى غالباً ما أدت أعمالاً كوميدية خفيفة، لكنها قدمت أعمالاً لبومارشى، وعملت مع مخرجين معروفين مثل لوتشانو فيسكونتى.

    ويعتبر فيلم «لا شوشارا»، (امرأتان) المبنى على قصة لألبيرتو مورافيا من أهم إنجازات دى سيكا، حيث حصلت صوفيا لورين، على أوسكار لأدائها فيه، ومن أفلام دى سيكا الأخرى: «من هم الرجال الأوغاد» و«سيد ماكس» و«محال» و«مادلينا»، و«الأطفال يشاهدون» و«معجزة فى ميلانو» و«ذهب نابولى» و«زواج على الطريقة الإيطالية» و«حديقة فنزى» و«إجازة قصيرة» و«الرحلة» إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ١٣ نوفمبر ١٩٧٤.


    ١٣/ ١١/ ٢٠٠٨ إطلاق سراح الرئيس الموريتانى الأسبق سيدى محمد ولد الشيخ

    جاء سيدى محمد ولد الشيخ عبدالله، المولود فى عام ١٩٣٨، رئيساً لموريتانيا على إثر انتخابات رئاسية أجريت فى مارس ٢٠٠٧، وتولى مهام منصبه فى التاسع عشر من أبريل من العام نفسه، وقد جاء خلفاً للرئيس على ولد محمد فال، ويعتبر سيدى محمد ولد الشيخ أول رئيس مدنى فى موريتانيا يصل إلى الحكم بأصوات الشعب، وقد ظل فى منصبه الرئاسى حتى السادس من أغسطس ٢٠٠٨ وتعتبر الفترة التى حكم فيها ربيع الحريات والديمقراطية.

    إلى أن أطيح به إثر انقلاب عسكرى تزعمه الجنرال محمد ولد عبدالعزيز فى ٦ أغسطس ٢٠٠٨ بسبب عزله لقادة الجيش بسبب التدخل فى السياسة.

    وقد حاول سيدى محمد ولد الشيخ مقاومة الانقلاب لكن دون جدوى وقد جاء خلفا له على الرئاسة قائد الانقلاب محمد ولد عبدالعزيز ولم يرض سيدى محمد ولد الشيخ بالأمر الواقع رغم تعرضه للسجن إلى أن أطلق سراحه فى مثل هذا اليوم ١٣ نوفمبر ٢٠٠٨ ووضعه تحت الإقامة الجبرية فى مسقط رأسه والسماح له بمقابلة من يريد وساندته مجموعة أحزاب سمت نفسها «الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية» فى العمل على إفشال الانقلاب، ولكن فشل الطرفان فى تحقيق هذا الهدف، وكل ما تحقق لهما هو التوصل إلى اتفاق فى العاصمة السنغالية داكار، سمح للرئيس بإعلان استقالته فى إشارة إلى استمرار شرعيته خلال أشهر الانقلاب.

    بعد أن وقع على مراسيم إقالة الوزير الأول السابق يحيى ولد أحمد الوقف وحكومته، وتكليف الوزير الأول الذى عينه العسكر وتم التوافق عليه.

    1974في مثل هذا اليوم القى ياسر عرفات رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلطسينية والقائد العام لقوات الثورة الفلسطينية خطابا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد دعوة رسمية هي الأولي من نوعها عقب إدراج قضية فلسطين على جدول اعمال هذه الجمعية لعرض قضية فلسطين. وقد كانت هذه فرصة هامة كي يعود بحث قضية فلسطين الى هيئة الامم المتحدة. كما كانت هذه الخطوة انتصاراً للمنظمة الدولية، كما هي انتصار لقضية الشعب الفلسطيني .استهل عرفات خطابه بالقول إنه جاء يحمل غصن الزيتون بيد وبندقية المقاتل من اجل الحرية في اليد الأخرى. وحقق خطاب عرفات في الأمم المتحدة نجاحا سياسيا هاما للحركة الفلسطينية بأسرها وأمن التأييد َ لفكرة عقد مؤتمر دولي بمشاركة منظمة التحرير الفلسطينية.
    ١٣/ ١١/  ThisDayInHitoryImage1289656092030 1942في مثل هذا اليوم احتلت القوات البريطانية مدينة طبرق نهائيا.والتي تعتبر من أكثر المناطق التي تضررت خلال الحرب العالمية الثانية في شمال أفريقيا، فقد كانت المدينة مسرحاً هاما لعمليات الحلفاء والمحور خلال الحرب العالمية الثانية وكانت مهلكاً للألمان كما شهدت طبرق سيطرة اكثر من طرف عليها فكانت تنتقل خلالها من طرف مقاتل الى آخر ولأكثر من مرة. وبعد ضياع طبرق اضطرت القوات الألمانية الى التراجع الى الحدود التونسية تقريبا.
    ١٣/ ١١/  ThisDayInHitoryImage1321013410169 فى مثل هذا اليوم ١٣ نوفمبر ١٩٣٥ مظاهرة كوبرى عباس الأولى
    ١٣/ ١١/  Photoحين تولت وزارة نسيم فى ١٤ نوفمبر ١٩٣٤ استصدرت أمراً ملكياً بإبطال العمل بدستور ١٩٣٠، إلى أن يوضع نظام دستورى جديد يحل محل دستورى ١٩٢٣ و١٩٣٠، وفى ٩ نوفمبر ١٩٣٥ وفى قاعة «الجولدن هول» بلندن، ألقى السير صمويل هور، وزير الخارجية البريطانى، تصريحا أثار الشارع المصرى ومثل الفتيل الأول فى اندلاع مظاهرات كوبرى عباس الأولى فى مثل هذا اليوم ١٣ نوفمبر ١٩٣٥ حيث صرح هور بأن دستور ١٩٢٣ غير صالح للعمل به، فى مصر وأن دستور ١٩٣٠ ضد رغبة الأمة بالإجماع، والتهبت المشاعر بسبب هذا التصريح الذى تزامن مع الاحتفال بعيد الجهاد فى ١٣ نوفمبر فتحول الاحتفال بهذا العيد إلى مظاهرات عارمة تندد بتصريح هور وتنادى بسقوط الحكومة،

    وخرج طلاب الجامعة وانضم إليهم طلاب المدارس فى مظاهرة وشارك معهم طلاب مدرستى التجارة المتوسطة بالجيزة والسعيدية، هاتفين ضد تصريح هور وإنجلترا ومنادين بسقوط الحكومة، وحدث صدام بين البوليس والطلاب عندما حاولوا اجتياز كوبرى عباس، وأطلق البوليس النار على الذين عبروه، وسقط عدد من الجرحى والشهداء، وكان منهم محمد عبدالمجيد مرسى الطالب بكلية الزراعة وطالب الآداب محمد عبدالحكم الجراحى، وتجددت المظاهرات واستشهد الطالب على طه عفيفى فى ١٧ نوفمبر، ثم قام هور بإلقاء خطاب يخفف فيه من تصريحه السابق.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:52 pm