١٢/ ١١/ ١٩٨٩ أكيهيتو» إمبراطوراً على اليابان خلفاً لأبيه «هيروهيتو
كان هيروهيتو هو الإمبراطور رقم ١٢٤ بين أباطرة اليابان وقد ظل إمبراطوراً لمدة ٦٣ عاماً، تحديداً من ١٩٢٦ إلى يوم ٧ يناير عام ١٩٨٩، وهو اليوم الذى توفى فيه وبعد وفاته أصبح هيروهيتو يعرف فى اليابان باسم شووا وسميت فترة إمبراطوريته بـ(فترة شووا) وهى أطول فترة فى تاريخ اليابان شهد خلالها المجتمع اليابانى تغييرات كثيرة ومهمة، وقد ولد هيروهيتو فى قصر أوياما فى طوكيو لأبيه الأمير يوشيهيتو (لاحقاً الإمبراطور تايشو) والأميرة ساداكو (لاحقاً الإمبراطورة تيميه).
وكان اسمه فى مرحلة الطفولة الأمير ميتشى وأصبح الوريث الشرعى بعد وفاة جده الإمبراطور ميجى، وفى بداية فترة وجوده إمبراطورا شهدت اليابان طفرة حضارية تأكدت فى الثلاثينيات حتى إنها شاركت فى الحرب العالمية الثانية التى انتهت باستسلام اليابان وسقوطها تحت الاحتلال، وكان الإمبراطور هيروهيتو قدر له أن يعيش ليرى اليابان قد تحولت إلى دولة حديثة وقوية بل ومن أعظم القوى الاقتصادية فى العالم،
وكان الإمبراطور فى ٩ يناير ١٩٣٢ قد تعرض لمحاولة اغتيال بقنبلة يدوية فى حادثة ساكورادامون على يد قومى كورى لكنها باءت بالفشل، أما الفترة المنسوبة لعهده (فترة شووا) فقد جرى فيها الكثير من الأحداث، ومنها الحرب الصينية اليابانية الثانية فى ١٩٣٧، وفى ١٩٤١ شنت اليابان هجوماً على ميناء هاربر الأمريكى، وبهذا دخلت الحرب العالمية الثانية، وفى منتصف عام ١٩٤٥ ضربت هيروشيما ونجازاكى باليابان بالقنبلتين النوويتين وبعدها أعلنت استسلامها فى الحرب العالمية الثانية واحتلت للمرة الأولى والوحيدة فى التاريخ من أمريكا لسبع سنوات.
أيضا حققت اليابان معجزة اقتصادية بكل المقاييس بعد الحرب، وكان هيروهيتو قد توفى فى ٧ يناير ١٩٨٩، وتم تنصيب ولى عهده أكيهيتو فى مثل هذا اليوم ١٢ نوفمبر ١٩٨٩ ليصبح الإمبراطور رقم ١٢٥ لليابان، وكان عمر الإمبراطور أكيهيتو آنذاك ٥٥ سنة وهو على ذلك كان ثانى أكبر الأباطرة سناً يوم تتويجه وكان أبوه (هيروهيتو) فى عهده يتمتع بصلاحيات واسعة النطاق كرئيس للدولة وفق مايقضى به الدستور الإمبراطورى اليابانى الذى كان ساريا من ١٨٨٩ إلى عام ١٩٤٧ وبعد هزيمة اليابان فى الحرب العالمية الثانية وأثناء احتلال اليابان صدر دستورجديد فى ١٩٤٧ قضى بجعل منصب الإمبراطور رمزياً أما الإمبراطور الحالى أكيهيتو وفق هذا الدستور فهو شخصية رمزية منذ تتويجه ولا يمتلك أى سلطة سياسية وهو رمز للدولة ولوحدة الشعب اليابانى.
١٢/ ١١/ ١٩٩٦ وفاة المطرب الشعبى الارتجالى محمد طه
يا رايح فلسطين حوِّد على غزة.. تقعد مع أهل الكمال تكسب وتتغذى.. وسلم على يوسف حاكم قطاع غزة.. وقل له إحنا البواسل.. سيوفنا فى قلب اليهود غازة» هذا بعض ما تغنى به المطرب الشعبى الارتجالى محمد طه المميز بجلبابه البلدى وطربوشه ومن خلفه وبين أعضاء فرقته صاحب المزمار الطويل، وطه مولود فى طهطا فى ٢٤ سبتمبر ١٩٢٢ ونشأ فى عزبة عطا الله سليمان فى سندبيس بقليوب، وتعلم فى كُتّابها.
كان طه يؤلف ويلحن ويغنى وجُنِّد فى الجيش بالقاهرة فتعرف على مقاهى الحسين والسيدة زينب وغنى فيها وفى ١٩٥٤ استمع إليه الإذاعيان طاهر أبوزيد وإيهاب الأزهرى فى مقهى المعلم على الأعرج بالحسين فسجلا للإذاعة عددا من مواويله، ثم ضمه زكريا الحجاوى إلى فرقة الفلاحين للفنون الشعبية، واصطحبه الإذاعى جلال معوض إلى غزة للمشاركة فى حفلة أضواء المدينة للاحتفال بالإفراج عن يوسف العجرودى حاكم غزة، وأجازه حسن الشجاعى فى الإذاعة فى ١٩٥٦ ورفضت قيده نقابة الموسيقيين لأنه لا يحمل مؤهلاً، فتظلم وشكلت لجنة رأسها عازف الكمان أنور منسى لاختباره فغنى طه: «أنا فى محكمة العدل أصل العدل للعادل..
واسمع يا منسى أنا مش منسى وفى الكلام عادل.. وإذا حكمتم يكون الحكم بـ«العادل».. أنا اسمى عدل الكرام محمد أبوطه.. أبونفس عالية ما عمره فى يوم ما وطاها..» ووافقت اللجنة على قيده إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ١٢ نوفمبر ١٩٩٦ تاركاً ٨ أبناء أكبرهم صالح الذى ورث جمال الصوت عن أبيه.
1989في مثل هذا اليوم تم تنصيب أكيهيتو الإمبراطور رقم ١٢٥ لليابان، وكان عمر الإمبراطور أكيهيتو آنذاك ٥٥ سنة ليصبح ثانى أكبر الأباطرة سناً يوم تتويجه جاء ذلك بعد وفاة الده الذي قضي ٦٣ عاما إمبراطورا لليابان من عام ١٩٢٦ إلى عام ١٩٨٩،وقد كان اكيهيتو ولي لعهد والده الامبراطور هيرو هيتو حيث تمتع بصلاحيات واسعة النطاق كرئيس للدولة وفق ما كان يقضى به الدستور الإمبراطورى اليابانى الذى كان ساريا من ١٨٨٩ إلى عام ١٩٤٧ ولكن بعد هزيمة اليابان فى الحرب العالمية الثانية وأثناء احتلال اليابان صدر دستور جديد فى ١٩٤٧ نزع كل السلطات من يد الامبراطور وقضى بجعل منصب الإمبراطور رمزياً والإمبراطور أكيهيتو وفق هذا الدستور فهو شخصية رمزية منذ تتويجه ولا يمتلك أى سلطة سياسية وهو رمز للدولة ولوحدة الشعب اليابانى.
1929في مثل هذا اليوم ولدت الاميرة جريس كيلي الممثلة الأمريكية وزوجة رينيه الثالث امير موناكو بالولايات المتحدة الأمريكية من أصول ايرلندية، كان والدها مليارديرا ورفض ان تعمل في السينما ولكن عيونها كانت متجهة صوب هوليوود فعملت كعارضة أزياء في نيويورك عام 48. ثم مثلت أدواراً صغيرة في بعض مسارح برواداي. وجاءت أول نقلة فنية في حياتها عندما اختارها المخرج الشهير الراحل فريد زينمان لبطولة فيلم "عند الظهر" 1952 مع جاري كوبر فنجحت نجاحا كبيرا ونال هذا الفيلم العديد من جوائز الأوسكار كما تحققت لها شهرة عالمية ثم قامت بدور البطولة في فيلم "موجا مبو" مع كلارك جيبيل عام 1953 وتوالت أفلامها "فتاة الريف" مع عمالقة هوليوود ينج كروسبي ووليم هولدن ونالت جائزة أوسكار أحسن ممثلة عام 1954 ومن أفلامها "خلف النافذة" مع جيمس استيوارت وإخراج الفريد هيتسكوك، عرض عليها شاه ايران محمد رضا بهلوى الزواج ولكنها رفضت وتزوجت الامير رينيه امير موناكو وانجبت ثلاثة ابناء هم ستيفانى واندرو وكارولين.وتوفيت جريس كيلي إثر حادث سيارة في 14 سبتمبر 1982.
1917في مثل هذا اليوم تم الإعلان عن تحويل القصر الشتوي مقر الأباطرة الروس السابق الى متحف حكومي. جاء ذلك في اعقاب الثورة البلشفية في روسيا. في البداية كانت تلقى المحاضرات وتقام حفلات المنوعات في القصر. وفي الوقت ذاته نقلت اليه مجاميع التحف الفنية والآثار القديمة العائدة للقياصرة. وبالتدريج تحول القصر الى احد اكبر المتاحف في العالم، وهو يسمى اليوم متحف الإرميتاج الذي جمع الفن الغربي وتشمل أعمال مايكل انجلو، ليوناردو دا فينشي، وروبنس، فان دايك، رمبرانت، بوسان،، جيوفاني انطونيو كانال، مونيه، رينوار، سيزان، فان جوخ، غوغان، بيكاسو، وماتيس. ويضم 3 ملايين تحف فنية وتم تسجيله في موسوعة جينيس لضمه أكبر مجموعة من اللوحات في العالم.
فى مثل هذا اليوم ١٢ نوفمبر ٢٠١١ .. استقالة رئيس وزراء إيطاليا برلسكونى
سيلفيو برلسكونى سياسى ورجل أعمال إيطالى، تولى رئاسة الحكومة ثلاث مرات، كانت الثالثة والأخيرة من ٨ مايو ٢٠٠٨ وانتهت بإجباره على الاستقالة فى مثل هذا اليوم ١٢ نوفمبر ٢٠١١ وسط مخاوف من خروج أزمة الدين الإيطالى عن السيطرة، و«برلسكونى» مولود فى ٢٩ سبتمبر ١٩٣٦، وبدأ حياته المهنية ببيع المكانس الكهربائية كما اشتهر بالغناء فى الملاهى الليلية، وفى السفن السياحية،
وقد تخرج فى كلية الحقوق فى ١٩٦١، ثم أسس شركة أديلنورد للإنشاءات، ثم أسس شركة محلية لتجهيزات القنوات التليفزيونية، والتى تحولت لأكبر إمبراطورية إعلامية بإيطاليا باسم «ميدياست»، فضلا عن أكبر دار نشر فى إيطاليا وجريدة يومية، وكان فى ١٩٨٦ قد اشترى نادى إيه سى ميلان لكرة القدم،
وقد صنفت مجلة فوربس الاقتصادية برلسكونى كأغنى رجل فى إيطاليا، وقد دخل معترك السياسة فى ١٩٩٣، حين أسس حزبا سياسيا يحمل اسم «فورزا إيطاليا» أى «إلى الأمام يا إيطاليا»، وهو هتاف مشجعى فريق ميلانو إلى أن وصل إلى منصب رئيس وزارة، وفى وزارته الثالثة والأخيرة ظل أداؤه موضع جدل، كما اتهم بالاختلاس والتهرب الضريبى ورشوة قاض، كما نشرت الصحف تقارير عن علاقاته الشهوانية،
وتم تسجيل مكالمة له شتم فيها القضاة ووصف إيطاليا بالدولة القذرة التى جلبت له المرض، وأيضاً اتهم بدفع المال لراقصة مغربية فى ملهى ليلى، وهى كريمة المحروق وعمرها ١٧ عاماً لممارسة الجنس معها.
كان هيروهيتو هو الإمبراطور رقم ١٢٤ بين أباطرة اليابان وقد ظل إمبراطوراً لمدة ٦٣ عاماً، تحديداً من ١٩٢٦ إلى يوم ٧ يناير عام ١٩٨٩، وهو اليوم الذى توفى فيه وبعد وفاته أصبح هيروهيتو يعرف فى اليابان باسم شووا وسميت فترة إمبراطوريته بـ(فترة شووا) وهى أطول فترة فى تاريخ اليابان شهد خلالها المجتمع اليابانى تغييرات كثيرة ومهمة، وقد ولد هيروهيتو فى قصر أوياما فى طوكيو لأبيه الأمير يوشيهيتو (لاحقاً الإمبراطور تايشو) والأميرة ساداكو (لاحقاً الإمبراطورة تيميه).
وكان اسمه فى مرحلة الطفولة الأمير ميتشى وأصبح الوريث الشرعى بعد وفاة جده الإمبراطور ميجى، وفى بداية فترة وجوده إمبراطورا شهدت اليابان طفرة حضارية تأكدت فى الثلاثينيات حتى إنها شاركت فى الحرب العالمية الثانية التى انتهت باستسلام اليابان وسقوطها تحت الاحتلال، وكان الإمبراطور هيروهيتو قدر له أن يعيش ليرى اليابان قد تحولت إلى دولة حديثة وقوية بل ومن أعظم القوى الاقتصادية فى العالم،
وكان الإمبراطور فى ٩ يناير ١٩٣٢ قد تعرض لمحاولة اغتيال بقنبلة يدوية فى حادثة ساكورادامون على يد قومى كورى لكنها باءت بالفشل، أما الفترة المنسوبة لعهده (فترة شووا) فقد جرى فيها الكثير من الأحداث، ومنها الحرب الصينية اليابانية الثانية فى ١٩٣٧، وفى ١٩٤١ شنت اليابان هجوماً على ميناء هاربر الأمريكى، وبهذا دخلت الحرب العالمية الثانية، وفى منتصف عام ١٩٤٥ ضربت هيروشيما ونجازاكى باليابان بالقنبلتين النوويتين وبعدها أعلنت استسلامها فى الحرب العالمية الثانية واحتلت للمرة الأولى والوحيدة فى التاريخ من أمريكا لسبع سنوات.
أيضا حققت اليابان معجزة اقتصادية بكل المقاييس بعد الحرب، وكان هيروهيتو قد توفى فى ٧ يناير ١٩٨٩، وتم تنصيب ولى عهده أكيهيتو فى مثل هذا اليوم ١٢ نوفمبر ١٩٨٩ ليصبح الإمبراطور رقم ١٢٥ لليابان، وكان عمر الإمبراطور أكيهيتو آنذاك ٥٥ سنة وهو على ذلك كان ثانى أكبر الأباطرة سناً يوم تتويجه وكان أبوه (هيروهيتو) فى عهده يتمتع بصلاحيات واسعة النطاق كرئيس للدولة وفق مايقضى به الدستور الإمبراطورى اليابانى الذى كان ساريا من ١٨٨٩ إلى عام ١٩٤٧ وبعد هزيمة اليابان فى الحرب العالمية الثانية وأثناء احتلال اليابان صدر دستورجديد فى ١٩٤٧ قضى بجعل منصب الإمبراطور رمزياً أما الإمبراطور الحالى أكيهيتو وفق هذا الدستور فهو شخصية رمزية منذ تتويجه ولا يمتلك أى سلطة سياسية وهو رمز للدولة ولوحدة الشعب اليابانى.
١٢/ ١١/ ١٩٩٦ وفاة المطرب الشعبى الارتجالى محمد طه
يا رايح فلسطين حوِّد على غزة.. تقعد مع أهل الكمال تكسب وتتغذى.. وسلم على يوسف حاكم قطاع غزة.. وقل له إحنا البواسل.. سيوفنا فى قلب اليهود غازة» هذا بعض ما تغنى به المطرب الشعبى الارتجالى محمد طه المميز بجلبابه البلدى وطربوشه ومن خلفه وبين أعضاء فرقته صاحب المزمار الطويل، وطه مولود فى طهطا فى ٢٤ سبتمبر ١٩٢٢ ونشأ فى عزبة عطا الله سليمان فى سندبيس بقليوب، وتعلم فى كُتّابها.
كان طه يؤلف ويلحن ويغنى وجُنِّد فى الجيش بالقاهرة فتعرف على مقاهى الحسين والسيدة زينب وغنى فيها وفى ١٩٥٤ استمع إليه الإذاعيان طاهر أبوزيد وإيهاب الأزهرى فى مقهى المعلم على الأعرج بالحسين فسجلا للإذاعة عددا من مواويله، ثم ضمه زكريا الحجاوى إلى فرقة الفلاحين للفنون الشعبية، واصطحبه الإذاعى جلال معوض إلى غزة للمشاركة فى حفلة أضواء المدينة للاحتفال بالإفراج عن يوسف العجرودى حاكم غزة، وأجازه حسن الشجاعى فى الإذاعة فى ١٩٥٦ ورفضت قيده نقابة الموسيقيين لأنه لا يحمل مؤهلاً، فتظلم وشكلت لجنة رأسها عازف الكمان أنور منسى لاختباره فغنى طه: «أنا فى محكمة العدل أصل العدل للعادل..
واسمع يا منسى أنا مش منسى وفى الكلام عادل.. وإذا حكمتم يكون الحكم بـ«العادل».. أنا اسمى عدل الكرام محمد أبوطه.. أبونفس عالية ما عمره فى يوم ما وطاها..» ووافقت اللجنة على قيده إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ١٢ نوفمبر ١٩٩٦ تاركاً ٨ أبناء أكبرهم صالح الذى ورث جمال الصوت عن أبيه.
1989في مثل هذا اليوم تم تنصيب أكيهيتو الإمبراطور رقم ١٢٥ لليابان، وكان عمر الإمبراطور أكيهيتو آنذاك ٥٥ سنة ليصبح ثانى أكبر الأباطرة سناً يوم تتويجه جاء ذلك بعد وفاة الده الذي قضي ٦٣ عاما إمبراطورا لليابان من عام ١٩٢٦ إلى عام ١٩٨٩،وقد كان اكيهيتو ولي لعهد والده الامبراطور هيرو هيتو حيث تمتع بصلاحيات واسعة النطاق كرئيس للدولة وفق ما كان يقضى به الدستور الإمبراطورى اليابانى الذى كان ساريا من ١٨٨٩ إلى عام ١٩٤٧ ولكن بعد هزيمة اليابان فى الحرب العالمية الثانية وأثناء احتلال اليابان صدر دستور جديد فى ١٩٤٧ نزع كل السلطات من يد الامبراطور وقضى بجعل منصب الإمبراطور رمزياً والإمبراطور أكيهيتو وفق هذا الدستور فهو شخصية رمزية منذ تتويجه ولا يمتلك أى سلطة سياسية وهو رمز للدولة ولوحدة الشعب اليابانى.
1929في مثل هذا اليوم ولدت الاميرة جريس كيلي الممثلة الأمريكية وزوجة رينيه الثالث امير موناكو بالولايات المتحدة الأمريكية من أصول ايرلندية، كان والدها مليارديرا ورفض ان تعمل في السينما ولكن عيونها كانت متجهة صوب هوليوود فعملت كعارضة أزياء في نيويورك عام 48. ثم مثلت أدواراً صغيرة في بعض مسارح برواداي. وجاءت أول نقلة فنية في حياتها عندما اختارها المخرج الشهير الراحل فريد زينمان لبطولة فيلم "عند الظهر" 1952 مع جاري كوبر فنجحت نجاحا كبيرا ونال هذا الفيلم العديد من جوائز الأوسكار كما تحققت لها شهرة عالمية ثم قامت بدور البطولة في فيلم "موجا مبو" مع كلارك جيبيل عام 1953 وتوالت أفلامها "فتاة الريف" مع عمالقة هوليوود ينج كروسبي ووليم هولدن ونالت جائزة أوسكار أحسن ممثلة عام 1954 ومن أفلامها "خلف النافذة" مع جيمس استيوارت وإخراج الفريد هيتسكوك، عرض عليها شاه ايران محمد رضا بهلوى الزواج ولكنها رفضت وتزوجت الامير رينيه امير موناكو وانجبت ثلاثة ابناء هم ستيفانى واندرو وكارولين.وتوفيت جريس كيلي إثر حادث سيارة في 14 سبتمبر 1982.
1917في مثل هذا اليوم تم الإعلان عن تحويل القصر الشتوي مقر الأباطرة الروس السابق الى متحف حكومي. جاء ذلك في اعقاب الثورة البلشفية في روسيا. في البداية كانت تلقى المحاضرات وتقام حفلات المنوعات في القصر. وفي الوقت ذاته نقلت اليه مجاميع التحف الفنية والآثار القديمة العائدة للقياصرة. وبالتدريج تحول القصر الى احد اكبر المتاحف في العالم، وهو يسمى اليوم متحف الإرميتاج الذي جمع الفن الغربي وتشمل أعمال مايكل انجلو، ليوناردو دا فينشي، وروبنس، فان دايك، رمبرانت، بوسان،، جيوفاني انطونيو كانال، مونيه، رينوار، سيزان، فان جوخ، غوغان، بيكاسو، وماتيس. ويضم 3 ملايين تحف فنية وتم تسجيله في موسوعة جينيس لضمه أكبر مجموعة من اللوحات في العالم.
فى مثل هذا اليوم ١٢ نوفمبر ٢٠١١ .. استقالة رئيس وزراء إيطاليا برلسكونى
سيلفيو برلسكونى سياسى ورجل أعمال إيطالى، تولى رئاسة الحكومة ثلاث مرات، كانت الثالثة والأخيرة من ٨ مايو ٢٠٠٨ وانتهت بإجباره على الاستقالة فى مثل هذا اليوم ١٢ نوفمبر ٢٠١١ وسط مخاوف من خروج أزمة الدين الإيطالى عن السيطرة، و«برلسكونى» مولود فى ٢٩ سبتمبر ١٩٣٦، وبدأ حياته المهنية ببيع المكانس الكهربائية كما اشتهر بالغناء فى الملاهى الليلية، وفى السفن السياحية،
وقد تخرج فى كلية الحقوق فى ١٩٦١، ثم أسس شركة أديلنورد للإنشاءات، ثم أسس شركة محلية لتجهيزات القنوات التليفزيونية، والتى تحولت لأكبر إمبراطورية إعلامية بإيطاليا باسم «ميدياست»، فضلا عن أكبر دار نشر فى إيطاليا وجريدة يومية، وكان فى ١٩٨٦ قد اشترى نادى إيه سى ميلان لكرة القدم،
وقد صنفت مجلة فوربس الاقتصادية برلسكونى كأغنى رجل فى إيطاليا، وقد دخل معترك السياسة فى ١٩٩٣، حين أسس حزبا سياسيا يحمل اسم «فورزا إيطاليا» أى «إلى الأمام يا إيطاليا»، وهو هتاف مشجعى فريق ميلانو إلى أن وصل إلى منصب رئيس وزارة، وفى وزارته الثالثة والأخيرة ظل أداؤه موضع جدل، كما اتهم بالاختلاس والتهرب الضريبى ورشوة قاض، كما نشرت الصحف تقارير عن علاقاته الشهوانية،
وتم تسجيل مكالمة له شتم فيها القضاة ووصف إيطاليا بالدولة القذرة التى جلبت له المرض، وأيضاً اتهم بدفع المال لراقصة مغربية فى ملهى ليلى، وهى كريمة المحروق وعمرها ١٧ عاماً لممارسة الجنس معها.