mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 46 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 46 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ٢٨/ ١٠/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ٢٨/ ١٠/   Empty ٢٨/ ١٠/

    مُساهمة من طرف  الخميس سبتمبر 29, 2011 1:44 am

    ٢٨/ ١٠/ ١٩٧٣ وفاة عميد الأدب العربى الدكتور طه حسين فى الرابع عشر من نوفمبر ١٨٨٩، ولد طه حسين فى قرية الكيلو قرب مغاغة بمحافظة المنيا، ولما بلغ الرابعة أصيب بالرمد وفقد بصره وألحقه أبوه بكتّاب القرية فتعلم العربية وحفظ القرآن، وفى ١٩٠٢ التحق بالأزهر ونال شهادته، لكنه ضاق ذرعا بالدراسة لرتابتها، فلما فتحت الجامعة المصرية أبوابها سنة ١٩٠٨ كان أول المنتسبين إليها، وإن ظل يتردد على الأزهر حتى ١٩١٤، وهى السنة التى نال فيها شهادة الدكتوراة وكان موضوعها «ذكرى أبى العلاء»، التى أثارت ضجة فى الأوساط الدينية، كما اتهمه أحد أعضاء البرلمان بالمروق والزندقة،

    وفى العام نفسه أوفدته الجامعة المصرية إلى مونبيلية بفرنسا، فى بعثة دراسية فدرس الأدب الفرنسى وعلم النفس والتاريخ الحديث وبقى هناك حتى ١٩١٥، ولما خاض معركة المقارنة بين التدريس فى الأزهر والجامعات الغربية قرر المسؤولون حرمانه من المنحة وتدخل السلطان حسين كامل وأوقف القرار وعاد إلى فرنسا لمتابعة الدراسة فى باريس وأعد الدكتوراة الثانية عن (الفلسفة الاجتماعية عند ابن خلدون) وتزوج سوزان فكانت خير سند وداعم له،

    ولما عاد إلى مصر فى ١٩١٩ عين أستاذًا للتاريخ اليونانى فى الجامعة الأهلية المصرية فلما صارت حكومية فى ١٩٢٥، عينته وزارة المعارف أستاذاً فيها للأدب العربى، فعميداً لكلية الآداب فى ١٩٢٨، لكنه قدم استقالته بسبب ضغوط وفدية، لانتمائه للأحرار الدستوريين، وفى ١٩٣٠ أعيد إلى عمادة الآداب ولما أرادت الجامعة منح الدكتوراة الفخرية لعدد من الشخصيات السياسية رفض، فأصدر وزير المعارف قرارا بنقله إلى وزارة المعارف،

    ورفض طه حسين وأحالته الحكومة إلى التقاعد سنة ١٩٣٢ فانصرف إلى العمل الصحفى، لكنه تركه فى ١٩٣٤. وقد أعيد إلى الجامعة بصفته أستاذا للأدب ثم عميدا لكلية الآداب بدءا من ١٩٣٦ وعلى أثر خلافه مع حكومة محمد محمود استقال من العمادة لينصرف إلى التدريس فى الكلية نفسها، وفى ١٩٥٠ صار وزيراً للمعارف حتى ١٩٥٢ وفى ١٩٥٩ عاد إلى الجامعة مجددا بصفته أستاذاً غير متفرغ كما عاد إلى الصحافة،

    وكان فى ١٩٢٦ قد ألف كتابه «فى الشعر الجاهلى» الذى خلص فيه إلى أن الشعر الجاهلى منحول، وأنه كتب بعد الإسلام ونسب للشعراء الجاهليين، فتصدى له كثيرون وقاضاه عدد من علماء الأزهر وبرأته المحكمة إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٢٨ أكتوبر ١٩٧٣.


    فى عزبة الكيلو، قرب مغاغة بالمنيا، ولد عميد الأدب العربى طه حسين فى ١٨٨٩، وفقد بصره طفلاً، وألحقه أبوه بكتَّاب القرية، ثم دفع به إلى

    الأزهر، حيث تتلمذ على يد الإمام محمد عبده، الذى علمه التمرد على

    مناهج الاتباعيين من المشايخ، فانتهى به الأمر إلى الطرد من الأزهر منتقلاً إلى الجامعة المصرية، التى حصل منها على درجة الدكتوراة

    الأولى فى الآداب عام ١٩١٤ عن أبى العلاء المعرى، ثم سافر لفرنسا وهناك حصل على دكتوراة أخرى، وعاد فى ١٩١٩ ليعمل أستاذًا

    للتاريخ اليونانى والرومانى حتى ١٩٢٥، حيث تم تعيينه أستاذًا فى قسم اللغة العربية مع تحول الجامعة إلى جامعة حكومية، ثم أصبح عميدًا لكلية

    الآداب عام ١٩٣٠، وحين رفض الموافقة على منح الدكتوراة الفخرية لكبار السياسيين فى ١٩٣٢ واجه هجوم أنصار الحكم الاستبدادى وتم

    طرده من الجامعة، ثم عاد إليها بعد سقوط حكومة صدقى باشا، ثم عين وزيرًا للمعارف فى ١٩٥٠ وعمل على تطبيق شعاره: «التعليم كالماء

    والهواء». وفى ١٩٢٦ أصدر كتابه (فى الشعر الجاهلى) فأحدث عواصف من ردود الفعل المعارضة،

    وتوالت إصداراته، فأصدر: «على هامش السيرة»، و«فى الأدب الجاهلى»، و«دعاء الكروان»، و«شجرة البؤس»،

    و«المعذبون فى الأرض»، و«مستقبل الثقافة فى مصر». وظل طه حسين يثير عواصف التجديد حوله، فى مؤلفاته ومقالاته وإبداعاته المتلاحقة طوال

    مسيرته التنويرية التى لم تفقد توهج جذوتها العقلانية قط، إلى أن توفى بعد حرب أكتوبر٧٣ وتحديداً فى ٢٨ أكتوبر ١٩٧٣ عن عمر يناهز ٨٤ عاماً.

    ٢٨/ ١٠/   ThisDayInHitoryImage_new-112882625070451973في مثل هذا اليوم توفي عميد الأدب العربى الدكتور طه حسين أبرز دعاة التنوير في العالم الإسلامي. ولد طه حسين عام 1889 ،أصيب بالرمد وهو في الرابعة من عمره وفقد بصره ، إلتحق بكتّاب القرية ثم التحق بالأزهرعام ١٩٠٢ وكان أول المنتسبين للجامعة المصرية وفي ١٩٠٨ حصل علي شهادة الدكتوراة وكان موضوعها «ذكرى أبى العلاء»، أوفدته الجامعة المصرية في بعثة دراسية الي فرنسا وحصل علي الدكتوراة الثانية عن (الفلسفة الاجتماعية عند ابن خلدون)، عاد إلى مصر فى ١٩١٩ عين أستاذًا للتاريخ اليونانى فى الجامعة الأهلية المصرية وفى ١٩٢٥عين أستاذاً فيها للأدب العربى، فعميداً لكلية الآداب فى ١٩٢٨، وعندما عارض منح بعض الشخصيات السياسية درجة الدكتوراة الفخرية ترك منصبه وانصرف إلي العمل الصحفي عام 1930 ثم أُعيد عميدا للآداب لها ثم استاذا بها، وفى ١٩٥٠ صار وزيراً للمعارف حتى ١٩٥٢ وفى ١٩٥٩ مثل مصر في الكثير من المؤتمرات وحصل علي العديد من الجوائز منها عام1965 بقلادة النيل وكان عضوا محكما في الكثير من الهيئات الأدبية كما رأس مجمع اللغة العربية كما رشحته الحكومة المصرية لنيل جائزة نوبل أكثر من مرة.
    ٢٨/ ١٠/   ThisDayInHitoryImage12880990684691900في مثل هذا اليوم انتهت الدورة الثانية للألعاب الأولمبية في باريس. شارك فيها 1330 رياضيا من 21 دولة، وكانت بينهم 11 امرأة، اي اقل من واحد بالمائة. وكانت الصدارة من نصيب المنتخب الفرنسي الذي فاز بتسع وعشرين مدالية ذهبية. استمرت الألعاب آنذاك اربعة تعتبر دورة باريس 1900 هي أطول الدورات الأوليمبية على الاطلاق من حيث الفترة التي استغرقتها منافساتها، حيث استغرقت 5 شهور ومع ذلك فقد شهدت هذه الدورة حدثاً تاريخياً وهو فوز لاعب واحد بأربع ميداليات ذهب ية في دورة واحدة لأول مرة وهو الأمريكي الفين كراينزلين والذي فاز بذهبيات سباقات العدو.
    ٢٨/ ١٠/   ThisDayInHitoryImage_10490512882578944551886تم تدشين تمثال الحرية بالولايات المتحدة الأمريكية وهو عمل فني نحتي قامت فرنسا بإهدائه إلى الولايات المتحدة الأمريكية في 28 أكتوبر عام 1886 كهدية تذكارية، بهدف توثيق عري الصداقة بين البلدين بمناسبة الذكري المئوية للثورة الأمريكية (1775-1783). إستقر التمثال بموقعه المطل علي خليج نيويورك بولاية نيويورك الأمريكية ليكون في استقبال كل زائري البلاد سواء كانوا سائحين أو مهاجرين. قام بتصميمه فريدريك بارتولدي بينما صمم هيكله الإنشائي غوستاف إيفل. وهو يمثل الديموقراطية أو الفكر الليبرالي الحر ويرمز إلى سيدة تحررت من قيود الاستبداد التي ألقيت عند إحدي قدميها. تمسك في يدها اليمني مشعلا يرمز إلي الحرية، بينما تحمل في يدها اليسري كتابا نقش عليه بأحرف رومانية جملة "4 يوليو 1776"، وهو تاريخ إعلان الاستقلال الأمريكي، أما علي رأسها فهي ترتدي تاجا مكونا من 7 أسنة تمثل أشعة ترمز إلى البحار السبع أو القارات السبع الموجودة في العالم.
    وفى مثل هذا اليوم ٢٨ أكتوبر ١٩٨٥ جورباتشوف سكرتيرا للجنة المركزية للحزب الشيوعى
    فى ٢ مارس ١٩٣١ وفى إقليم ستافروبول، لأسرة من الفلاحين ولد ميخائيل جورباتشوف، وتخرج فى كلية الحقوق بجامعة موسكو ١٩٥٥ ثم فى المعهد الزراعى بكلية الاقتصاد بستافروبول ١٩٦٧، بدأ مسيرة حياته كمسؤول فى اتحاد الشبيبة الشيوعية فى ١٩٥٥ بإقليم ستافروبول، وبدأ عام ١٩٦٢ عمله فى تنظيمات الحزب الشيوعى السوفيتى، وما بين عامى ١٩٧٠ و١٩٧٨ شغل منصب السكرتير الأول للجنة الحزب الشيوعى السوفيتى فى ستافروبول،

    وفى ١٩٧٠ صار عضوا فى مجلس السوفيت الأعلى، وفى ١٩٧١ انتخب عضوا فى اللجنة المركزية للحزب الشيوعى السوفيتى، ثم أصبح فى ١٩٧٨ سكرتيرا للجنة المركزية للحزب الشيوعى للشؤون الزراعية، وانتقل إلى موسكو، وبعد عام صار مرشحا لعضوية المكتب السياسى للحزب الشيوعى السوفيتى،

    وفى ١٩٨٠ أصبح عضوا فيه، وفى مثل هذا اليوم ٢٨ أكتوبر ١٩٨٥ انتخب سكرتيرا عاما للجنة المركزية للحزب الشيوعى السوفيتى، وهو يعادل منصب رئيس الدولة، وبدأ بإجراء إصلاحات فى اقتصاد البلاد، والحياة العامة، ودعا إلى إحداث تغييرات ديمقراطية فى المجتمع، وألغى الرقابة على وسائل الإعلام، وعرفت سياسته تلك منذ يونيو ١٩٨٦ بإعادة البناء (البيريسترويكا)، وأصبحت هذه الكلمة معروفة فى جميع أنحاء العالم، وقد انتخب رئيسا للاتحاد السوفيتى فى مارس ١٩٩٠ من قبل مؤتمر نواب الشعب
    ٢٨/ ١٠/   Photo

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 7:15 pm